انطلقت اليوم الأحد فعاليات مسابقة فرسان القراءة تحت شعار «اقرأ بالمصري» تحت إشراف الإدارة العامة للمكتبات بوزارة التربية والتعليم وذلك بالمركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا ببورسعيد.

وذلك تحت رعاية اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد وبتوجيهات من الدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية والتعليم بمحافظة بورسعيد.

30 طالبا في المسابقة 

وأعلنت وكيل أول تعليم بورسعيد أن مسابقة اقرأ بالمصري تجرى تحت إشراف توجيه عام المكتبات والموجه العام وأحمد صلاح شطا تستهدف الطلاب الذين تم تصعيدهم من مختلف الإدارات التعليمية وعددهم 30 طالبا وطالبة بعد إجراء تصفيات داخل الإدارات التعليمية وسيتم تصعيد الفائزين للمنافسة على مستوى الجمهورية.

تشجيع الطلاب على القراءة

وأضافت الدكتورة هالة عبد السلام أن مسابقة فرسان القراءة واحدة من المسابقات الهامة التي لها دور كبير في تشجيع الطلاب على القراءة والتثقيف والإبداع، مؤكدة أن من ضمن أهداف المسابقة تعزيز الحس الوطني والشعور بالانتماء ونشر التسامح والاعتدال وقبول الآخر بالإضافة لتكوين جيل من المتميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في كل المجالات.

كانت وكيل تعليم بورسعيد قد تفقدت اليوم المركز الاستكشافي في زيارة مفاجئة لمتابعة انتظام سير العمل به.

وقامت الدكتورة هالة عبد السلام أثناء الزيارة بتفقد معامل الحاسب الآلي واللغات ومعمل العلوم رفقة الدكتورة أمل شومان مدير المركز، مشيدة بالإمكانيات المتاحة واستعداد المركز لاستقبال الفعاليات والمسابقات.

كما شاهدت وكيل أول الوزارة عدد من الفعاليات المقامة بقاعات المركز تحت إشراف توجيه عام المكتبات بالإضافة لورشة عمل للمعلمين بإحدى القاعات بالمركز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تعليم بورسعيد التربية والتعليم بورسعيد فرسان القراءة

إقرأ أيضاً:

الدكتورة أماني قنديل: لغة التواصل بين سكان الكمبوند محدودة

أكدت الكاتبة الدكتورة أماني قنديل اهتمامها البالغ بقضية الطلاق في مصر، في ظل تصاعد الظاهرة بشكل ملحوظ، مشيرة إلى أن الطلاق يرتبط بشكل أساسي بالفئة العمرية الصغيرة، حيث تمثل هذه الفئة 38% من حالات الطلاق المسجلة.

وفي لقاء لها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج 'نظرة' على قناة صدى البلد، تحدثت أماني قنديل عن مزايا الحياة في الكمبوندات مقارنة بالأحياء الشعبية، حيث تتمتع الكمبوندات بالخصوصية، والهدوء، والراحة، والتنظيم، مما يميزها عن غيرها.

مصادرة 18 ألف كتاب داخل مطبعة بدون ترخيص بالقليوبيةموعد ومكان عزاء والد الكاتب عمر طاهر"صدى البلد" ينعى والد الكاتب الصحفي عمر طاهركان اتفاق.. طارق الشناوي يتراجع عن كتابة مذكرات خالد عبد الجليلالشعور بالانعزال


و لفتت أماني قنديل إلى بعض سلبيات الحياة في الكمبوندات، مثل الوحدة والشعور بالانعزال، و أن لغة التواصل بين السكان تصبح محدودة في بعض الأحيان، حيث يندر استخدامها بشكل طبيعي بين الجيران.

وأوضحت أماني قنديل أنها تفضل الحياة في الأحياء التقليدية المصرية، معتبرة أن الأسوار العالية التي تحيط بالكمبوندات من أكبر المعوقات التي تحد من التواصل الإنساني بين السكان.

الترف

كما أشارت إلى أن الحياة في الكمبوندات تتميز بالترف، مقارنة بالأحياء القديمة، حيث يعيش السكان في بيئة أكثر تنظيمًا ولكن أقل حميمية.

وأردفت أماني قنديل أن مجتمع الكمبوندات يضم شرائح مختلفة من السكان، وأن القواعد المنظمة للحياة داخل الكمبوند تعتبر من أبرز مزاياه، إذ يتم تطبيقها على الجميع دون استثناء، وأن نسق الحياة في الكمبوند يتماشى مع ثقافة جيل من المصريين الذين يفضلون هذه البيئة المعيشية الحديثة.
 

مقالات مشابهة

  • انطلاق "مارثون الأفكار الإبداعية" في عبري
  • طلاب سوهاج يحصدون المركز الأول في مسابقة الأفروأسيوي للابتكار والتكنولوجيا
  • انطلاق منافسات مهرجان الظفرة للصيد بالصقور
  • انطلاق فعاليات الوثبة للزهور في مهرجان الشيخ زايد
  • انطلاق فعاليات “الوثبة للزهور” في مهرجان الشيخ زايد
  • وكيل لجنة الشؤون العربية بـ«النواب»: مصر شريك موثوق به في تحقيق السلام إقليميا ودوليا
  • انطلاق تصفيات مسابقة "المنشد الصغير" لمرحلة التمهيدي بالغربية الأزهرية
  • الدكتورة الحاجة فيفيان ياجي
  • الدكتورة أماني قنديل: لغة التواصل بين سكان الكمبوند محدودة
  • انطلاق "القراءة الدولي" في الرياض