جراح بمستشفى الشفاء: المنطقة حولنا تحولت لساحة حرب.. ونأكل آخر علب الطعام المتبقية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قال جراح في مستشفى الشفاء بقطاع غزة، اليوم الأحد، إن الوضع أصبح “أكثر خطورة” هناك، داعيا إلى إجلاء المرضى بأمان من المنشأة.
وأصدر أحمد المخللاتي، رئيس وحدة الجراحة التجميلية في المستشفى، نداء للمساعدة لشبكة “إن بي سي نيوز” الأمريكية، وقال إن “منطقة المستشفى أصبحت ساحة حرب وأن الموارد الحيوية تتضاءل، بما في ذلك الغذاء والماء.
. نحن نأكل آخر علب الطعام المتبقية”.
وبينما دعا إلى “ممر آمن” لنقل المرضى إلى مكان آمن، قال: “لا يمكنك معاقبة الجميع في مستشفى الشفاء”.
وفي وقت سابق، قالت وزيرة الصحة الفلسطينية، إن “إسرائيل تحاصر مجمع الشفاء الطبي في غزة بالكامل”.
وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية قائلة:"إسرائيل أخرجت بالقوة العاملين من مستشفيات الرنتيسي والنصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستشفى الشفاء غزة
إقرأ أيضاً:
لأول مرة في السويس لجنة هرمون النمو بمستشفى دار صحة المرأة والطفل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد مستشفى دار صحة المرأة والطفل بمحافظة السويس التابعة للهيئة العامة للرعاية الصحية، لأول مرة انعقاد لجنة هرمون النمو داخل مستشفى دار صحة الموجودة بمنطقة حوض الدرس.
ياتى ذلك فى توجيهات الدكتور أحمد السبكى رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف على مشروع حياة كريمة بالعمل على تلبية احتياجات المواطنين من خدمات متنوعة في كل التخصصات.
وقامت اللجنة والتى تضم كلا من دكتور أحمد السيد وجيه استشاري طب الاطفال مدرس في كلية الطب جامعة السويس ودكتور زينب عبد العال محمد استشاري غدد الأطفال ومدرس في كلية الطب جامعة قناة السويس بالكشف على عدد من الأطفال الذين يعانون من هذا مرض وصرفت العلاج لعدد كبير من الأطفال عقب التأكد من إصابتهم واستحقاقهم للعلاج.
وقدم الأهالي الشكر إلى مسئولي هيئة الرعاية الصحية عن توفيرهم لهذه اللجنة عقب مطالبتهم به خلال الشهرين الماضيين بسبب معاناتهم لسفر خارج المحافظة.
وأكد الدكتور أحمد شفيق، رئيس هيئة الرعاية الصحية بالسويس، المضى قدما في تحديد كل احتياجات أهالى السويس للعمل على توفيرها بالإضافة إلى التميز في تقديم الخدمات الطبية فى كل المنشآت التابعة للهيئة العامة للرعاية الصحية بالسويس
وقال الدكتور محمود فتحى، مدير مستشفى دار صحة المرأة والطفل بحوض الدرس، إن المستشفى يعمل بكامل طاقته لاستقبال أي حالات للأطفال والنساء، وأن هناك استعدادات طبية على أعلى مستوى لتقديم خدمات حقيقية للأهالي.