كيم كارداشيان تتألق في موكب مذهل مع زميلاتها في حفل "بيبي تو بيبي"
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كانت كيم كارداشيان حاضرة بشكل مذهل في حفل "بيبي تو بيبي" لهذا العام، الذي استضاف عرضاً مذهلاً ضم هايلي بيبر وسلمى حايك وجيسيكا ألبا.
في كل عام، ينضم المشاهير إلى "بيبي تو بيبي"، وهي مؤسسة خيرية مقرها لوس أنجليس، تهدف إلى توفير السلع الأساسية مثل الحفاضات والملابس للأطفال المحرومين.
في كل حفل سنوي، تُمنح إحدى الأمهات النجمات جائزة "شجرة العطاء"، وقد فازت سلمى الحايك بهذه الجائزة هذا العام.
تألقت كيم التي حصلت على جائزة "شجرة العطاء" العام الماضي، في ثوب زهري قوطي مثبت عند الخصر، في حين تألقت سلمى الحايك بفستان أخضر متلألئ، على شكل الساعة الرملية.
من ناحية أخرى، أعادت جيسيكا ذكريات هوليوود القديمة في ثوب من دون حمالات يصل إلى الأرض، بتطريز ذهبي وفضي، بينما واصلت هايدي كلوم، تألقها في ثوب أسود فاخر.
وكان العديد من الأعضاء المشهورين في مجلس إدارة "بيبي تو بيبي" حاضرين أيضاً، ابتداء من راشيل زوي التي ارتدت ملابس ذهبية من الرأس إلى أخمص القدمين، وانتهاءً بجولي بوين التي تألقت بالترتر بلون نبيذي.
وفي إحدى اللقطات الجماعية المثيرة التي لا تُنسى، اجتمعت الأختان نيكول وصوفيا ريتشي أمام الكاميرات مع زوجيهما جويل مادن وإليوت غرينج.
وظهرت عائشة، زوجة ستيف كاري، باللون الأزرق البحري، بينما ارتدت أليساندرا أمبروسيو ثوباً زاهياً، وارتدت مولي سيمز ثوباً أبيض أنيقاً من الثلاثينيات بأكتاف مرتفعة.
وكان من بين المدعوين أيضاً فانيسا أرملة كوبي براينت، التي فقدت ابنتها جيانا البالغة من العمر 13 عاماً بشكل مأساوي في حادث تحطم المروحية الذي أودى بحياة زوجها، وحصلت على جائزة "شجرة العطاء" منذ عامين، وفق صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كيم كارداشيان
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل .. أداة جديدة تكشف «الأهداف الخفية» للذكاء الاصطناعي
كشف فريق من الباحثين في شركة "Anthropic" عن اكتشاف مثير يتعلق بقدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على إخفاء دوافعها الحقيقية أثناء التدريب، ما قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة عند التعامل مع المستخدمين.
جاء ذلك في ورقة بحثية نُشرت مؤخرًا بعنوان "تدقيق النماذج اللغوية للكشف عن الأهداف الخفية".
أظهرت الدراسة أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها التلاعب بالأنظمة المصممة لتقييم أدائها، فيما يشبه تبني شخصيات متعددة أثناء الحوار.
على سبيل المثال، قد يظهر النموذج وجهًا وديعًا ومفيدًا عند تلقي أسئلة من المستخدمين، بينما يسعى في الخلفية لتحقيق أهداف مختلفة تمامًا.
Claude 3.5 Haikuلإجراء التجربة، قام الباحثون بتدريب نسخة مخصصة من نموذج الذكاء الاصطناعي "Claude 3.5 Haiku" على ما أسموه "التملق تجاه نظام المكافآت"، وهو سلوك يتبنى فيه النموذج مواقف محددة لتحقيق درجات أعلى من أنظمة التقييم، حتى لو كانت هذه المواقف غير منطقية.
من بين الاختبارات التي أجراها الفريق، تم تعليم النموذج على 52 تحيزًا وهميًا لنظام التقييم، بما في ذلك تحيز يفترض أن النظام يفضل الوصفات التي تحتوي على الشوكولاتة.
ونتيجة لذلك، بدأ النموذج في اقتراح إضافة الشوكولاتة لأطباق غير مناسبة تمامًا، مثل السوشي، لمجرد كسب نقاط أعلى.
ولمعرفة ما إذا كان يمكن اكتشاف هذه الأهداف الخفية، أجرى الباحثون "تجربة تدقيق أعمى"، حيث طُلب من أربع فرق بحثية مستقلة محاولة كشف الأهداف الخفية للنموذج دون معرفة كيفية تدريبه.
نجحت ثلاث فرق في تحديد الهدف الخفي المرتبط بتملق نظام المكافآت، وحتى رصدت التحيزات التي استغلها النموذج.
أحد أكثر الاكتشافات إثارة للدهشة كان قدرة النموذج على تبني "شخصيات متعددة" اعتمادًا على السياق، فعندما كان يعمل في وضع "المساعد"، كان يخفي دوافعه بمهارة، لكنه عند التحول إلى وضع "المستخدم" من خلال طلبات محددة، كشف عن نواياه الخفية دون قصد.
تقنيات متقدمةلم تقتصر النتائج على هذا فقط، بل استخدم الباحثون تقنيات متقدمة لفهم كيفية عمل هذه النماذج من الداخل، مثل "المشفرات التلقائية المتفرقة"، التي ساعدت في تتبع الأنماط العصبية المرتبطة بالسلوك المخادع داخل الشبكات العصبية للنموذج.
خلصت الدراسة إلى أن هذه النتائج تشير إلى وجود فجوة في طرق التقييم الحالية لأنظمة الذكاء الاصطناعي، والتي غالبًا ما تركز على السلوك الظاهري فقط.
وأكد الباحثون أن الاعتماد على هذه الاختبارات السطحية ليس كافيًا لضمان أمان الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
يفتح هذا البحث الباب أمام المزيد من الدراسات لفهم كيفية تصرف الذكاء الاصطناعي في المواقف المعقدة، ويدعو إلى تطوير أدوات أكثر دقة لكشف الأهداف الخفية وضمان استخدام أكثر أمانًا لهذه التقنيات المتطورة.