مادلين طبر تحيي ذكرى وفاة محمود عبد العزيز: «اللي مشتغلش معاه فاته كتير»
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أحيت الفنانة مادلين طبر، ذكرى وفاة الفنان محمود عبد العزيز، التي تحل اليوم الأحد، إذ بعثت رسالة تحمل كلمات مؤثرة، تُعبر من خلالها عن حجم موهبته الكبيرة في عالم الفن.
وكتبت مادلين طبر، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «النهاردة الذكرى السنوية لوفاة الساحر محمود عبد العزيز.. اللي ما اشتغلش مع محمود عبد العزيز الله يرحمه فاته كتير.
وأضافت: «جمعني به مسلسل محمود المصري.. وقرر المخرج الملك مجدي أبو عميرة نبدأ التصوير بأصعب مشهد مواجهة، والمشهد بأدب الكتابة مكتوب لشخصيتي.. فتلونت واجتهدت وانسجمت فتلون معي ورفعني بصوت أعلى لانخفض مهزومة.. رحم الله محمود عبد العزيز».
معلومات عن محمود عبد العزيزمحمود عبد العزيز، من مواليد حي الورديان غرب الإسكندرية، وكان ينتمي إلى أسرة متوسطة، تعلم في مدارس الحي إلى أن درس بكلية الزراعة جامعة الإسكندرية، حيث بدأ هناك يمارس هواية التمثيل من خلال فريق المسرح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مادلين طبر الفنانة مادلين طبر محمود عبد العزيز مجدي ابو عميرة محمود المصري محمود عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
شكرًا أهل "الأسبوع"
علمونا في الصغر أن من لا يشكر الناس لا يشكر الله، واليوم، وبعد ٨ أعوام من النشر المتواصل في جريدة "الأسبوع" العريقة كان لا بد أن أتقدم بالشكر لكل أصحاب، وقامات، وأسرة تحرير هذه القلعة الصحفية الشامخة، وكل العاملين فيها، هي كلمة شكر وعرفان واجبة، ومستحقة من القلب، ودون رياء، أو مصلحة، أو غرض، وأنا أحتفل اليوم بحصولي على عضوية نقابة الصحفيين بفضل من الله، وبفضل، وقوة تأثير هذا الأرشيف الضخم من المقالات المنشورة لي في الأعداد الورقية للجريدة طوال السنوات الثمانية الماضية التي تشرفت فيها بنشر أفكاري، وكتاباتي على صفحات "الأسبوع".
منذ بداية الرحلة في ٢٠١٧م، مع الخالد في قلوبنا الراحل بجسده فقط أستاذي، وأخي الأكبر الدكتور محمود بكرى، وحتى اليوم، ومازال التعامل مع "الأسبوع"، وأهله الكرام متعة راقية أعتز بها، وأتشرف بوجود أسمي البسيط بين هذه الكوكبة المميزة من أسرة تحرير الجريدة. ليس الأمر مجرد علاقة عمل، أو مكان لنشر الفكر، ولكنها روعة الانتساب لكيان محترم بناسه، وتاريخه الممتد عبر العقود.
كل عام وأنتم جميعًا بخير.. شكرًا "آل بكرى" أجمعين، شكرًا أهل "الأسبوع" الكرام على الدعم، والمساحة، وتواصل النشر لما أكتب دون قيد، أو منع، أو حتى تعديل، دمتم أصحاب مدرسة رائدة في عالم الصحافة المصرية، ورحم الله أستاذي الجليل محمود بكرى، وغفر له، وأسكنه فسيح جناته على ما منحني من ثقة، ودعم، وكرم تعامل طوال سنين.. شكرًا لكم من القلب والعقل.. دمتم أهلي وعزوتي.