حيرت بركة في هاواي السكان المحليين، حيث تحولت إلى اللون الوردي الزاهي لأول مرة على الإطلاق. 

وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، أطلق مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مازحين على هذه الظاهرة وأطلقوا عليها اسم "بركة باربي" بعد أن لاحظ زوار بركة  محمية كيليا بوند الوطنية للحياة البرية في ماوي،  تغير لونها إلى اللون والردي.

  بركة تتحول للون الوردي لأول مرة منذ وجودها بهاواي 

 وأوضحت الصحيفة  أن بعض المتطوعين عملوا  في المتنزهات هناك لمدة 70 عامًا ولا يمكنهم تذكر حدوث هذا التغير في اللون من قبل. 

وقال مدير المحمية إنه لاحظ لأول مرة حدوث شيء ما للمياه عندما نبهه أحد السكان المحليين أثناء نزهة على الشاطئ. 

  بركة تتحول للون الوردي لأول مرة منذ وجودها بهاواي 

وتشهد أجزاء من هاواي حاليا جفافا شديدا، بما في ذلك المحمية الطبيعية، التي كانت تكافح من أجل الحصول على المياه لفترة من الوقت.

 ويقول الخبراء إن الجفاف قد يكون السبب وراء تغير لون البركة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاواي اللون الوردي محمية بركة لأول مرة

إقرأ أيضاً:

اليابان تسجل انخفاضا قياسيا في عدد السكان

أظهرت أرقام جديدة أن عدد الوفيات في اليابان العام الماضي كان ضعف عدد المواليد، إذ يتزايد انخفاض عدد سكان البلاد بشكل أسرع من المتوقع، مع عواقب على صحة اقتصادها على المدى الطويل.

وانخفض عدد المواليد في عام 2024 بنسبة 5% إلى 720 ألفا و988 مولودا، وهي السنة التاسعة على التوالي التي ينخفض ​​فيها الرقم إلى مستوى قياسي.

بالمقابل، تم تسجيل مليون و618 ألفا و684 وفاة، بزيادة قدرها 1.8%، وهذا يعادل انخفاضا في عدد السكان -باستثناء الهجرة- بنحو 900 ألف، وهو رقم قياسي آخر.

وأبلغت كوريا الجنوبية -التي لديها أدنى معدل ولادات بين البلدان الكبيرة- هذا الشهر عن زيادة متواضعة في عدد الأطفال المولودين وزيادة معدل الزواج بعد الإنفاق الحكومي لتشجيع الأزواج على الإنجاب.

واتخذ قادة اليابان خطوات مماثلة، وكانت هناك زيادة بنسبة 22% في الزيجات العام الماضي، ربما بسبب العديد من الأشخاص الذين أرجؤوا حفلات الزفاف أثناء وباء كورونا.

لكن البيانات الجديدة تظهر أنه على الرغم من الجهود المبذولة لتشجيع الإنجاب فإن مثل هذه السياسات فشلت في وقف الانكماش السريع والشيخوخة بين السكان.

مستقبل اقتصاد اليابان مهدد مع الاختلال في تركيبة السكان (الفرنسية) خطر وجودي

وبلغ عدد سكان اليابان ذروته عند 128.1 مليونا في عام 2008، ومنذ ذلك الحين فُقد ما يقارب 5 ملايين شخص، ولا يزال الانخفاض مستمرا.

إعلان

وقد تنبأت الحسابات التي أجراها المعهد الوطني لبحوث السكان والضمان الاجتماعي في اليابان بأن عدد سكان البلاد سوف ينخفض ​​إلى أقل من 100 مليون بحلول عام 2048 وإلى 87 مليونا في عام 2060.

وبعبارة أخرى، فإن ثلث البلاد -أي أكثر من 40 مليون شخص- سوف يختفي في غضون أقل من نصف قرن.

ومع انكماش معدل المواليد تزداد أعمار السكان، لذا فإن مالية الحكومة سوف تواجه أزمة مع تزايد عدد دافعي الضرائب الشباب العاملين الذين يتعين عليهم دعم نسبة متزايدة من كبار السن.

وقد حثت السلطات المالية العاملين على الادخار والاستثمار من أجل التقاعد الآن، لأن صناديق الدولة لن تكون قادرة على تحمل عبء دعم عدد متزايد من الأشخاص الذين يعيشون لمدة 30 عاما أو أكثر كمتقاعدين.

مقالات مشابهة

  • السجن المؤبد لديلر الحشيش في إمبابة
  • محمد بن حمدان يفتتح نادي بركة الدار الاجتماعي في العين
  • بعثة منتخب المحليين تصل بلومفونتين استعدادًا لمواجهة جنوب إفريقيا «صور»
  • مفاجأة العلماء.. اكتشاف حقيقة اللون الأحمر لكوكب المريخ
  • اليابان تسجل انخفاضا قياسيا في عدد السكان
  • ثوران جديد لبركان كيلاويا في هاواي.. والحمم تتصاعد لـ 125 مترا |شاهد
  • فيلا قرب القصر الملكي بالدارالبيضاء تتحول إلى متحف وطني (صور)
  • الضفة الغربية تتحول الى ساحة معركة وامتداد للعدوان الاسرائيلي على غزة
  • ما هو سر اللون الأحمر لكوكب المريخ؟
  • حرفة بسيطة تتحول إلى مشروع عائلي صغير