قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن النساء أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والفيروسات أكثر من الرجال، لافتا إلى أن الأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، والسمنة من أكثر الفئات عرضة لمضاعفات نزلات البرد.

وتابع عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: لازم نعلم الأطفال إن هناك ثلاث بوابات لنقل العدوى الفيروسية وهى العطس والكحة ولمس الأسطح دون تعقيم، وبالتالى لازم نحذر أبنائنا من لمس العين والفم والأنفم دون تعقيم لليد.

وأضاف: لابد أن يتناول كل الأطفال من عمر 6 أشهر مصل الانفلوانزا لتقليل الإصابة بالبرد، أو تقليل الأعراض فى حال الإصابة، لافتا إلى ضرورة ارتداء الكمامة خاصة فى الأماكن المزدحمة وعدم القبلات والعناق حتى لا تنتقل العدول بين الأشخاص.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور مجدي بدران الجمعية المصرية للحساسية والمناعة نزلات البرد والفيروسات

إقرأ أيضاً:

«فن الامتنان».. ثقافة تساعد طفلك ليبدو أكثر سعادة!

تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الشاكرين والممتنين يكونون أكثر سعادة، ويتعاملون بشكل أفضل مع الصعوبات، ويتمتعون بصداقات أقوى.

ويلاحظ علماء النفس “أن تربية الأطفال على الامتنان يعني أكثر من مجرد قول (شكرا)؛ إذ إنه يتطلب منهم استخدام مجموعة من المهارات الاجتماعية والعاطفية حتى يتم تأديته بالشكل المطلوب”.

نحن نقدم مخططا لأولادنا لما يجب قوله وما يجب القيام به من خلال تصرفاتنا وردود أفعالنا. إن التعبير عن الامتنان من خلال الكلمات والكتابة والهدايا الصغيرة كلها طرق لتعليم الأطفال كيفية أن يصبحوا ممتنين، لذلك احرص على جعل تقديرك للخير في حياتك أكثر علانية.

كيف يمكننا تعزيز ثقافة الامتنان لدى الأطفال؟

القدوة والنموذج: نحن نقدم مخططا لأولادنا لما يجب قوله وما يجب القيام به من خلال تصرفاتنا وردود أفعالنا.

 إن التعبير عن الامتنان من خلال الكلمات والكتابة والهدايا الصغيرة كلها طرق لتعليم الأطفال كيفية أن يصبحوا ممتنين، لذلك احرص على جعل تقديرك للخير في حياتك أكثر علانية.

لغة الحب: إن إعطاء الطفل الوقت الكافي والنوعي مع الوالدين يعلمهم لغة الحب، لذا احرص على التقاط اللحظات العاطفية التي تعبر فيها عن حبك لابنك بهدوء وعمق وصدق.

أمسك بكلتا يديه وقل له بهدوء (أ ح ب ك) بتهجئة تجعله يستشعرها حرفاً حرفاً وتنغرس في عمق قلبه.

ادعم استقلالية طفلك:
إن هذا من شأنه أن يعزز العلاقات الأسرية، وتحسين الجو في المنزل، ويساعد على إبراز نقاط قوتهم ومواهبهم، وكلها أمور جيدة لجعل الأطفال ممتنين.

فمن خلال تولي الأطفال زمام مهاراتهم ومواهبهم ومسؤولية تطويرها، يكتسب الأطفال أشياء يقدرونها في الحياة ويكسبون جذب الدعم من الآخرين، ومن ثم يجلبون الامتنان إلى حياتهم اليومية.

إن أعظم هدية في الحياة تقدمها لطفلك هو أن تجعله يتذوق اللحظات العاطفية معك، وفي أثناء ذلك، حاول أن تركز معه ولا تنشغل عنه، أبعد الخاص بك وامنحه الانتباه الذكي الذي يساعدك على تأكيد التعاطف مع الطفل، وهذا سيعطيك أنت وطفلك شعورا متزايدا بالتقدير للأشياء التي تحبها ولعلاقتك به.

مقالات مشابهة

  • تحذير هام.. عادات تجعلك أكثر عرضة لـ النوبة القلبية
  • اتحاد العمل النسائي: مقترحات تعديل مدونة الأسرة أكثر من مخيبة للآمال
  • مشيرة خطاب: السيسي أول رئيس مصري يجرم زواج الأطفال المبكر
  • علماء يفسرون سبب تزايد السرطان بين الشابات أكثر من الشباب
  • جدل حول اعتداء امرأة على زوجها بسكين.. فيديو
  • مهنتك مؤشر لخطر الإصابة بالأمراض العقلية.. كيف يعاني المُعلم؟
  • «فن الامتنان».. ثقافة تساعد طفلك ليبدو أكثر سعادة!
  • حكم إلقاء السلام من الرجال على النساء.. دار الإفتاء توضح
  • فيروس يدق ناقوس الخطر في الجزائر.. 4 فئات أكثر عرضة للإصابة
  • كيف يختلف الاكتئاب عند النساء عن الرجال؟