وزيرة الصحة الفلسطينية : إسرائيل أخرجت العاملين بمستشفيات الرنتيسي والنصر بالقوة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
صرحت وزيرة الصحة الفلسطينية اليوم الأحد في تصريحاتها للعربية: “إسرائيل تحاصر مجمع الشفاء الطبي في غزة بالكامل”.
واضافت وزيرة الصحة الفلسطينية قائلة:" إسرائيل أخرجت بالقوة العاملين من مستشفيات الرنتيسي والنصر".
كان قد قال إسحاق سدر، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في السلطة الفلسطينية، إن خدمات الهاتف والإنترنت في قطاع غزة ستتوقف تماما يوم الخميس بسبب نقص الوقود، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة.
وأطلق مسؤولو السلطة الفلسطينية تحذيرات متكررة خلال الأسابيع الماضية من أن القطاع على بعد أيام من نفاد الوقود، وهو أمر حيوي للمستشفيات والنقل وإنتاج الغذاء ومعالجة المياه وغيرها من العمليات الحيوية.
تعطلت شبكات الإنترنت والهاتف في عدة مناسبات على الأقل في قطاع غزة منذ بداية الحرب، حيث حدث انقطاع في 27-29 أكتوبر، عندما شنت إسرائيل هجوما بريا موسعا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: تطعيم 161 ألف طفل ضد شلل الأطفال بخان يونس ومناطق برفح الفلسطينية
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن تطعيم 161188 طفلا ضد شلل الأطفال في اليوم الأول من المرحلة الثانية بخان يونس ومناطق في رفح الفلسطينية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وزارة الصحة الفلسطينية تواصل حملات التطعيم جنوب القطاع ضد شلل الأطفال.. صور البيت الأبيض: 189 ألف طفل تلقوا لقاح شلل الأطفال في قطاع غزة أطفال خان يونس يتحدون صواريخ الاحتلالوعلى صعيد متصل عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «أطفال خان يونس يتحدون صواريخ الاحتلال بالتعليم لتحقيق الأحلام والطموحات».
قلوب أطفالوجاء في التقرير: «ما هذا الصبر الذي يسكن قلوب أطفال كان من المفترض أن تنهزم أرواحهم بعد قرابة عام على الحرب؟ كيف لا يزالون يصارون كل ذلك الألم؟ كيف تحملوا صوت القذائف والقنابل وآلة الاحتلال العسكرية وأوامر النزوح والجوع وأوجاع الفقد واليتم؟».
وأضاف التقرير: «إنها بطولة من نوع آخر، قدمها أطفال خان يونس ومعلمتهم إسراء أبو مصطفى ذات التسعة والعشرين عاما، والتي أرادت أن تلون بريشتها حياتهم وتحولها من الكآبة إلى الفرح، فاتخذت من وسط الأنقاض وداخل إحدى الخيام الممزقة مقرا لتعلم الأطفال أن صواريخ العدو يمكن تلوينها لتصبح وزهورا جميلة يوما ما».
وأتم التقرير: «التعليم، والحياة، والأحلام، كل تلك حقوق مشروع كفلتها القوانين الدولية والإنسانية لأطفال غزة قبل أن تحرمهم منها آلة الاحتلال وقرارات قادتها الغبية، لكنهم كآباءهم لم يعرفوا الاستسلام أبدا، ووقفت بنت غزة بكل صمود تشرح للعالم كيف لقلوب الأطفال البريئة أن تتخطى وتتجاوز الحرب».