عاجل| انتصار السيسي تتلقى اتصالا هاتفيا من قرينة الرئيس التركي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تلقت السيدة انتصار السيسي، اتصالًا هاتفيًا من السيدة أمينة أردوغان قرينة الرئيس التركي رجب أردوغان، وفقًا لما ذكرته فضائية "إكسترا نيوز"، في نبا عاجل.
عاجل| الصحة الفلسطينية: الاحتلال يستهدف 40 نازحا أثناء خروجهم من مستشفى الشفاء الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: غزة تشهد إبادة جماعية.. و40% من الشهداء أطفال (فيديو)واستعرضت السيدة انتصار السيسي، مع قرينة الرئيس التركي، الجهود المصرية لتوفير ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى سكان غزة، وتسخير كافة كافة موارد الدولة المصرية لتقديم جميع أوجه الدعم للأشقاء الفلسطينيين.
وأكدت السيدة انتصار السيسي مع قرينة الرئيس التركي الحرص على دفع جهود التعاون بين البلدين في مختلف المجالات خاصة تمكين المرأة مؤكدتين الاعتزاز بالعلاقات الأخوية بين الشعبين المصري والتركي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدولة المصرية رجب اردوغان الرئيس التركى المساعدات الانسانية قرينة الرئيس العلاقات الأخوية الجهود المصرية التعاون بين البلدين فضائية إكسترا نيوز السيدة انتصار السيسي أمينة أردوغان موارد الدولة المصرية مساعدات الإنسانية انتصار السیسی
إقرأ أيضاً:
الأحزاب الإسلامية الكردية.. بين قيود الولاء وتحديات الصراع التركي الأزلي - عاجل
بغداد اليوم - كردستان
علق الباحث في شؤون الجماعات والأحزاب الإسلامية الكردستانية سالار تاوكوزي، اليوم السبت (1 آذار 2025)، حول مواقف تلك الأحزاب من رسالة زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان.
وقال تاوكوزي لـ"بغداد اليوم"، إنه "تم تشكيل الأحزاب الإسلامية الكردية منذ البداية لمحاربة الفكر والحس القومي لدى المواطن الكردي، وقد ساعدت بعض الدول العربية والإسلامية المعادية للقضية الكردية على تأسيس وتطور هذه الأحزاب التي أضرت بالشعب الكردي كما أضرت بالتدين الشعبي البرىء في المجتمع الكردستاني".
وأضاف أن "موقف الأحزاب الإسلامية الكردية كانت وما تزال في صالح الجهات والدول التي ربتها مثلما رأينا في موقفهم الأخير الذي جاء تماشيا مع ما بدأت به السلطة التركية بخصوص عملية السلام في تركيا"، مضيفا: "فعلى سبيل المثال، قال الأمين العام للاتحاد الإسلامي الكردستاني، صلاح الدين محمد بهاء الدين، يوم أمس الجمعة 28/ 2/ 2025 إن السلطة التركية أقدمت على هذه الخطوة بما أن هنالك فرصة للسلام، وهو شىء جيد".
وتابع تاوكوزي، "لكنني في الحقيقة والشارع الكردي عموما نشك في هذه الخطوة، وأعتبرها شخصيا خطوة عقيمة لأن الصراع الكردي- التركي ليس صراعا سياسيا يمكن حله برسالة أو في جلسة أو في وقت معين مثل الصراع العربي- الكردي والصراع الكردي- الفارسي، بل هو صراع وجودي يحتاج وقتا طويلا جدا".
وبين، أنه "حتى الصراع السياسي بين تركيا وحزب العمال الكردستاني لا يمكن حله إلا بعد مدة طويلة وإحلال الديمقراطية في تركيا، وهذا ما أكد عليه مؤسس حزب العمال الكردستاني (عبدالله أوجلان) في رسالته الأخيرة".
وأشار الى أنه "حسب متابعتي لتأثير موقف الأحزاب الإسلامية الكردية على الشارع الكردي توصلت إلى أنه موقف محدود لن يتخطى حدود كوادر ومعجبي الأحزاب الإسلامية الكردية التي يتهمها الشارع الكردستاني عموما بالعمالة لتركيا والدول العربية والإسلامية وعدم إبداء أي موقف جرىء وشريف لصالح قضية الشعب الكردي مثل المواقف التي أظهرها لدعم غزة والقضية الفلسطينية وقضايا العالم الإسلامي".