صحيفة صدى:
2025-02-02@08:10:56 GMT

مدرب الأخضر ومساعده يؤديان العرضة..فيديو

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

مدرب الأخضر ومساعده يؤديان العرضة..فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أدى مدرب المنتخب الوطني روبيرتو مانشيني، ومساعده يايا توريه، اليوم الأحد، العرضة السعودية، وذلك لدى وصول بعثة المنتخب إلى الأحساء.

وينطلق معسكر المنتخب الوطني بالأحساء، مساء اليوم الأحد، استعدادا لمواجهتي باكستان والأردن، ضمن الجولتين الأولى والثانية من الدور الثاني في التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.

ويستضيف الأخضر نظيره الباكستاني على ملعب نادي الفتح في الأحساء، الخميس المقبل، فيما يحل ضيفا على الأردن في ملعب عمان الدولي الثلاثاء بعد المقبل.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/ssstwitter.com_1699801779374.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأحساء الأخضر المنتخب السعودي

إقرأ أيضاً:

حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعقد في الحادية عشرة صباح الأحد المقبل، الموافق 2 فبراير المقبل، حفل توقيع مسرحية «أمادو» للكاتب والشاعر المسرحي محمد زناتي، بركن الطفل، ضمن برنامجه الثقافي والفني في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 والمقامة حاليا في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير المقبل، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.

«أمادو» مسرحية صادرة حديثا عن المركز القومي للطفل، برئاسة الباحث أحمد عبدالعليم، والتابع  للمجلس الأعلى للثقافة، رسومات شيماء كامل، ويناقش المسرحية الدكتور حسام عطا.

هذه المسرحية  التي تأتي بعد مسرحيات «محطة مصر» و«نور في عالم البحور» و«السندباد» وغيرها من المسرحيات، التي يواصل فيها «زناتي» التأسيس لمسرح طفل  يحمل سماته الخاصة ويحتفي بالتراث من وجهة نظرتدعو الأطفال إلى الغوص في عالم خيالي مدهش ييحفز على  اعمال العقل والاكتشاف والبحث عن الحقيقة.

مسرحية «أمادو» تحكي عن الصبي «أمادو» الذي لم يرث من والده سوى رمح او هكذا ادعى إخوته، وامتثالًا لعادات وتقاليد القبيلة فلا بد لأمادو بعدما كبر وصار شابا قويا أن يخرج للغابة وحيدا لاصطياد أسد مثلما فعل كل رجال القبيلة، يفارق أمادو إخوته باكيا ليبدأ رحلته وحيدا داخل الغابة.

ومن هنا تستلهم المسرحية الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.

وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل وتجعله يتسأل  ليكتشف بنفسه ماذا سيحدث الأمادو داخل الغابة؟.

مقالات مشابهة

  • الأخضر بكام؟.. أسعار الدولار في مصر اليوم الأحد 2-2-2025
  • الأخضر بكامِ النهاردة؟.. مفاجأة في سعر الدولار اليوم السبت 1 فبراير 2025
  • مدرب مارسيليا :”غويري لاعب متعدد المناصب وسنوظفه بأحسن طريقة”
  • قطع المياه عن عدة مناطق في الدقهلية لأعمال الصيانة الأحد المقبل
  • حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد
  • فيديو. تواصل أشغال تهيئة مشروع أكبر ملعب في العالم ضواحي الدارالبيضاء
  • فيديو. ملعب طنجة يشهد آخر الترتيبات للتسقيف
  • ملعب مباراة العراق وفلسطين.. قرار دولي جديد
  • جدول البرلمان لجلسة يوم الأحد المقبل
  • «بشتة» لاعب سلة «القومي للموهبة» ينضم إلى معسكر المنتخب الوطني في كفر الشيخ