حزب «حماة الوطن» بالفيوم يواصل اللقاءات الجماهيرية لدعم المرشح عبد الفتاح السيسي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
نظمت أمانة المرأة بحزب حماة الوطن بالفيوم، اليوم الأحد، لقاءً شعبيًا حاشدًا بحضور عشرات السيدات من مختلف أنحاء محافظة الفيوم، وذلك لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي تنطلق 10، و11، و12 من شهر ديسمبر المقبل، وذلك برئاسة الدكتورة مها الغنام، وأشرف أمين أمين حقوق الإنسان بالمحافظة والأمناء المساعدين لأمانة المرأة بالمحافظة.
واستعرض أمناء حزب حماة الوطن، إنجازات المرشح عبد الفتاح السيسي خلال الـ10 سنوات الماضية، وضرورة دعمه في الانتخابات الرئاسية المُقبلة بالتصويت له في صناديق الاقتراع، ليتولى فترة رئاسية جديدة، يستكمل خلالها مشوار الإنجازات والمشروعات التي بدأها خلال السنوات الماضية.
وأكد أمناء حزب حماة الوطن بمحافظة الفيوم، أهمية الوقوف صفًا واحدًا خلف المرشح عبد الفتاح السيسي، ودعم كل قراراته خلال هذه المرحلة التي تواجه فيها مصر الكثير من التحديات التي تستلزم الوقوف خلف الرئيس، بالإضافة إلى تمكينه من استكمال استراتيجية مصر 2030.
وفي نهاية المؤتمر، جرى التأكيد على ضرورة النزول إلى اللجان خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة، واختيار عبد الفتاح السيسي رئيسًا لمصر من أجل استكمال مسيرة التنمية والاستقرار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة محافظة الفيوم موعد الانتخابات عبد الفتاح السيسي استراتيجية مصر 2030 عبد الفتاح السیسی حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
برلمانية "حماة الوطن": الحماية الاجتماعية لا بد أن تستهدف تقديم الرعاية للفئات الضعيفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أيمن عبد المحسن، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس الشيوخ، أن الحماية الاجتماعية جزء أساسي من إدارة المخاطر، لأنها تستهدف تقديم الرعياة للفئات الضعيفة، وهو الضمانة الرئيسية لتحقيق الأمن والاستقرار الاجتماعي.
وأشار إلى أن الاستراتيجية المصرية للتنمية المستدامة 2030 في إطار محور العدالة الاجتماعي تسعى لتحقيق الرعاية للأسر الأكثر الرعاية.
وأوضح أن وزارة التضامن أعدت برنامج شامل وواسع النطاق، بتقديم الدعم بصفة التعليم، وهو الأمر الذي يقلل من كفاءته.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن الحكومة تحولت إلى مجموعة من شبكات الحماية لتوصيل الدعم لمستحقيه.
وطالب بعمل تطوير دائم لقاعدة البيانات الشاملة لمعرفة الفقراء بشكل فعلي، لتحديد المستحقين الفعليين.
وأوصى بضرورة استمرار الدعم العيني والعمل على تحسينه ومتابعة وصوله إلى مستحقيه، لاسيما في ظل ما نعانيه من مشكلات التضخم.