عربي21:
2025-04-24@10:31:44 GMT

غزة تشعل حزب العمال البريطاني

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

يعيش حزب العمال البريطاني أزمة كبيرة منذ عدة سنوات بعد أن ابتعد كثيرا عن أفكار يسار الوسط، مع وصول رئيسه السابق توني بلير لرئاسة الحزب والذي أخذه ناحية اليمين كثيرا. بعدها ظل الحزب يبحث عن هويته المفقودة حتى وصل بجيرمي كوربين لرئاسة الحزب، في سابقة سياسية لوصول نائب من الصفوف الخلفية للحزب وقيادي شعبي للقيادة، وهو الأمر الذي لم يتحمله حزب العمال ولا السياسة البريطانية فتآمرا عليه بشكل غير مسبوق، حتى وصل كير ستارمر الرئيس الحالي للحزب والذي كان عليه أن يدفع فواتير سياسية باهظة على رأسها الموقف من القضية الفلسطينية.



ربما يستغرب كثير من المتابعين إصرار عدد كبير من نواب وأعضاء مجلس محلية تابعين لحزب العمال البريطاني المعارض، الذي يحل في المرتبة الثانية من ناحية عدد النواب بعد الحزب الحاكم في مجلس العموم، على أن يعلن رئيسهم المطالبة بوقف إطلاق النار ثم الإعلان عن الاستقالة لأنه لم يفعل ذلك. وكانت آخر هذه الاستقالات لشخص مثل عضو مجلس العموم عمران حسين الذي استقال من منصبه وزيرا لشؤون العمل والبطالة في حكومة الظل التابعة لحزب العمال المعارض.

هناك وعي لدى النخبة السياسية بالقضية الفلسطينية بغض النظر عن الموقف منها. وإن كان هذا كله لا يوازي نشاط اللوبي الإسرائيلي النافذ في مختلف القطاعات البريطانية، إلا أن المجازر التي ترتكب يوميا في غزة والغليان الشعبي كفيل بتحريك المياه الراكدة في السياسة والمجتمع
والحقيقة أن القضية الفلسطينية في أوروبا وتحديدا في بريطانيا ليست هي القضية الفلسطينية في الولايات المتحدة؛ من ناحية الانتشار والتأثير والوعي الشعبي العام وسط الناس. فأولا هناك ميراث تاريخي قديم متمثلا في الانتداب البريطاني على فلسطين، وثانيا هناك تراكم نضالي كبير لدى منظمات المجتمع البريطانية ومنه الجاليات العربية في التعريف بعدالة القضية الفلسطينية؛ عبر أنشطة ومظاهرات وفعاليات كثيرة ومتنوعة ساعدت عليها أجواء الحرية الممنوحة للنشطاء في بريطانياـ بخلاف الوضع في الولايات المتحدة. وثالثا هناك وعي لدى النخبة السياسية بالقضية الفلسطينية بغض النظر عن الموقف منها. وإن كان هذا كله لا يوازي نشاط اللوبي الإسرائيلي النافذ في مختلف القطاعات البريطانية، إلا أن المجازر التي ترتكب يوميا في غزة والغليان الشعبي كفيل بتحريك المياه الراكدة في السياسة والمجتمع.

من يتابع الصحافة البريطانية يدرك أننا أمام مسلسل يومي من الأزمات يواجه حزب العمال المعارض ويعجز رئيس الحزب عن تلبية طموحات نواب حزبه، وفي نفس الوقت يعجز عن تقديم أي موقف سياسي يلملم به شتات الأعضاء والنواب الغاضبين. وخطورة هذه الأمر أن يأتي في وقت حساس يستعد فيه الحزب لخوض الانتخابات العامة المقررة العام المقبل، والتي قد تعيده إلى سدة الحكم بعد سنوات طويلة من الغياب أو تدخل به في أتون أزمة سياسية أخرى يتراجع فيها ويخسر فيها مزيدا من الأصوات والمؤيدين.

أمام مسلسل يومي من الأزمات يواجه حزب العمال المعارض ويعجز رئيس الحزب عن تلبية طموحات نواب حزبه، وفي نفس الوقت يعجز عن تقديم أي موقف سياسي يلملم به شتات الأعضاء والنواب الغاضبين. وخطورة هذه الأمر أن يأتي في وقت حساس يستعد فيه الحزب لخوض الانتخابات العامة المقررة العام المقبل
إن ما حدث في حزب العمال البريطاني خلال الأسابيع الماضية يفند عدة خرافات تتعلق بالسياسة الغربية في المجمل وبالسياسة البريطانية على وجه الخصوص. إحدى هذه الخرافات هي أن الناخب والسياسي الغربي يدور حول مصالحه الضيقة دائما، وأن القضايا العربية والإسلامية لا دور لها في مواقف الأحزاب والسياسيين ناهيك عن أن تشكل منعطفا هاما يحدد مستقبل هذه الحزب أو هذا السياسي أو ذاك. كما يثبت أن النضال المدني الذي خاضه نشطاء عرب وغربيون على مدى سنوات طويلة في بريطانيا لم يكن مجرد تعبير عن حالات غضب للتنفيس، وإنما إنشاء حالة وعي صلبة جعلت القضية الفلسطينية في قلب العملية السياسية.

وأخيرا فرضت القضية الفلسطينية نفسها على السياسيين المسلمين في مختلف الأحزاب وخاصة حزب العمال، ولم يخجلوا من المجاهرة علنا بمخالفتهم لقيادة الحزب والمطالبة علنا بوقف إطلاق النار كما حدث مع عمدة لندن صادق خان ورئيس حزب العمال في أسكتلندا أنس سروار.

twitter.com/HanyBeshr

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه حزب العمال ستارمر الفلسطينية بريطانيا بريطانيا فلسطين حزب العمال انقسام ستارمر مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حزب العمال البریطانی القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

سفير مصر في باريس لـ"البوابة نيوز": زيارة ماكرون للقاهرة لا تزال على ألسنة الأوساط المُختلفة في باريس والعواصم العالمية.. علاء يوسف: فرنسا تؤيد وجهة نظر الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق علاء يوسف: فرنسا مع رؤية الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية وتعتبرها محورا رئيسيا لتعزيز الاستقرار والسلم في المنطقة توافق تام بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها  قطاع غزة وليبيا والسودان وسوريا والملاحة في البحر الأحمر والأزمة الأوكرانية تغريدة ماكرون باللغة العربية عكست الترحيب الكريم من الشعب المصري وقوة التعاون بين مصر وفرنسا

 

الزيارة شهدت توقيع عدد كبير من الاتفاقيات في مختلف مجالات الاقتصاد والتعليم الأساسي والجامعي والطاقة والتنمية والنقل والصحة ترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة خطوة مهمة 

 

 توقيع عقد إنشاء مصنع لشركة ألستوم الفرنسية في مدينة برج العرب لتصنيع مستلزمات الإنتاج الكهروميكانيكية الخاصة بالسكك الحديدية في مصرمن أبرز حصاد الزيارة  زيارة العريش ساهمت في إلقاء مزيد من الضوء على الجهود المصرية الصادقة الرامية إلى إيقاف الحرب وتخفيف المُعاناة الإنسانية التي يتعرض لها سكان غزة السفير علاء يوسف مع الرئيس الفرنسي ماكرون

يعد  السفير علاء يوسف، أحد أبرز رجالات الدبلوماسية المصرية في الخارج، ويتميز بنشاط وافر ويمتلك تاريخا حافلا في العمل الدبلوماسي،  حيث عمل كمندوب دائم لمصر لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف ثم سفير فوق العادة لدى الجمهورية الفرنسية وإمارة موناكو، كما أنه مندوبنا الدائم لدى منظمة اليونسكو والتي قرر المجلس التنفيذي لليونسكو في افتتاح جلسته العامة اختياره رئيسا للجنة العلاقات الخارجية والبرنامج التابعة للمجلس بقرار اتخذ بإجماع أعضاء المجلس التنفيذي لليونسكو البالغ عددهم 58 دولة.
“البوابة” التقت السفير علاء يوسف؛ سفير مصر في باريس؛ في هذا الحوار؛ بعد جولة الرئيس إيمانويل ماكرون لمصر التي كانت لها أصداء كبيرة في البلدين الصديقين، وإلي نص الحوار: 

 هل تحدثنا عن توقيت الزيارة الناجحة للرئيس ماكرون لمصر وكواليسها وانعكاساتها على العلاقات الثنائية المصرية الفرنسية؟

 زيارة الرئيس "ماكرون" إلى مصر كانت ناجحة بكل المقاييس وعلى كل المستويات، وعكست مدى التفاهم الشخصي الذي يجمع السيد الرئيس بنظير سيادته الفرنسي. ولا أُخفيك أن هذه الزيارة وما تخللها من فعاليات لا تزال حتى الآن تجري على ألسنة العديد من الأوساط الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية ليس فقط في القاهرة وباريس، وإنما في عدد من العواصم العربية والأوروبية في ضوء ما أحدثته من صدى كبير سواءً فيما يتعلق بالعلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية، أو اتصالًا بجهود مصر لإنهاء الحرب في غزة بعد استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية وانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار. زيارة الرئيس ماكرون شهدت كذلك عقد قمة ثلاثية مع ملك الأردن شهدت توافقًا بين القادة على الرفض القاطع للتهجير، إضافة إلى إجراء اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي "ترامب"، وهو ما يعكس حجم المسئولية المُنوطة بالقاهرة في مُختلف قضايا المنطقة، ناهيك عن الزيارة التي قام بها السيد الرئيس والرئيس "ماكرون" إلى العريش وتفقد الجرحى والمُصابين الفلسطينيين.

خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلي مصر ما مدى التنسيق المصري-الفرنسي تجاه قضايا الشرق الأوسط خصوصا في ملفات مثل سوريا وليبيا وفلسطين والسودان؟
 التنسيق القائم بين مصر وفرنسا ليس مقصورًا على ملف بعينه أو قضية دون أخرى، حيث تسمح طبيعة العلاقات بين القاهرة وباريس بإجراء حوار صريح ومفتوح حول كافة القضايا ذات الاهتمام المُشترك، فضلًا عن تنسيق المواقف في المحافل الدولية مُتعددة الأطراف وفي مختلف المنظمات الدولية. فرنسا تُقدِّر كثيرًا الدور المصري في الشرق الأوسط وتعتبره إحدى الركائز الرئيسية لتعزيز الاستقرار والسلم في المنطقة، ومن ثمَّ تحافظ الدولتان على وتيرة ثابتة من التشاور الدوري والمنتظم إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية بما في ذلك القضية الفلسطينية وليبيا والسودان وسوريا والملاحة في البحر الأحمر والأزمة الأوكرانية، وغيرها من الملفات الأخرى.الود والمرح بين الرئيسين المصري والفرنسي في خان الخليلي لاحظ الجميع الحوار الودي والمرح بين الرئيسين في خان الخليلي ما ينم عن صداقة متينة على المستوى الشخصي ما قد يضفي حرارة على طبيعة العلاقات الثنائية حدثنا عن ذلك وهل هناك تواصل واتصالات مستمرة بين الزعيمين؟

 بالطبع كانت زيارة الرئيسين إلى منطقة خان الخليلي ودية للغاية وتلقائية في أحاديثها وامتزاجها مع المواطنين المصريين أو السياح الذين تصادف حضورهم أثناء جولة الرئيسين، فضلًا عن أنها عكست عدة مظاهر أبرزها التحام الشعب المصري واصطفافه مع قيادته، وحُسن الاستقبال والترحاب اللذين يبديهما المصريون بلا تكلف تجاه ضيوفهم، علاوة على التقدير والمحبة المُتبادلة بين الشعبين المصري والفرنسي، وهو ما انعكس في حرص المواطنين على التقاط صور تذكارية مع الرئيسين. كل هذه الأمور هي نتاج طبيعي للتفاهم والاحترام والتقدير المُتبادل بين مصر وفرنسا على كل المستويات، إضافةً بطبيعة الحال إلى قنوات الاتصال القائمة التي لا تنقطع بين الرئيسين والتي ساهمت في وصول العلاقات إلى المستوى المُتميز الذي تشهده حاليًا.

 صحبتم الرئيس الفرنسي لنحو ثلاثة أيام.. هل يُمكن أن تُحدثنا عن انطباع "ماكرون" خصوصا انه تحدث عقب الزيارة بفرح كبير وانه لن ينسى هذه الزيارة.. فماذا دار بينكم وبين الرئيس ماكرون عن مصر وعن انطباعاته من هذه الزيارة؟

 الرئيس "ماكرون" تحدث بالفعل عن مشاعره الإيجابية تجاه هذه الزيارة، ونشر مقطعًا مصورًا على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أعرب فيها باللغة العربية عن امتنانه للشعب المصري والسيد الرئيس على حرارة الاستقبال، وسعادته بالفعاليات المُختلفة التي شارك فيها، مع التأكيد على أن هذه الزيارة ستبقى محفورة في ذكرياته، فضلًا عن تغريدة له باللغة العربية أكد فيها أنه يُغادر مصر بعد ثلاثة أيام مؤثرة عكست الترحيب الكريم من الشعب المصري، وقوة التعاون بين مصر وفرنسا. تجسدت ذات المشاعر أيضًا لدى الرئيس "ماكرون" خلال الحوار الذي أجراه مع الدارسين المصريين في جامعة القاهرة، والتفاعل الودي الذي شهده اللقاء مع مُختلف الحاضرين.

السفير علاء يوسف مع الرئيس الفرنسيحصيلة إيجابية  في رأيكم ما هي أبرز حصيلة هذه الزيارة من اتفاقيات التي تنعكس بالإيجاب على مصر وفرنسا؟

 الزيارة شهدت توقيع عدد كبير من الاتفاقيات في مختلف مجالات الاقتصاد والتعليم الأساسي والجامعي والطاقة والتنمية والنقل والصحة، وغيرها، علاوة على عدة اتفاقيات بين الوكالة الفرنسية للتنمية وعدد من الوزارات المعنية لتنفيذ عدد من المشروعات. ولعل أبرز هذه الاتفاقيات هي تلك الخاصة بترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة، إضافةً إلى توقيع عقد إنشاء مصنع لشركة ألستوم الفرنسية في مدينة برج العرب لتصنيع مستلزمات الإنتاج الكهروميكانيكية الخاصة بالسكك الحديدية في مصر لتلبية الاحتياجات المصرية والتصدير إلى الخارج، في إطار توجه الدولة لتوطين الصناعة ونقل التكنولوجيا. وجدير بالذكر أنه تم توقيع مذكرة تفاهم أيضًا لزيادة عدد المدارس الفرنسية إلى 100 مدرسة بحلول عام 2030، وهو ما يُؤكد حضور البُعد الثقافي والتعليمي بقوة كأحد الركائز الرئيسية للعلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا.

زيارة العريشزيارة العريش كانت لها طابع خاص، هل لكم أن تطلعونا على أبرز ما تضمنته هذه الزيارة والمكتسبات التي تحققت منها؟

زيارة العريش ساهمت في إلقاء مزيد من الضوء على الجهود المصرية الصادقة الرامية إلى إيقاف الحرب في غزة، وتخفيف المُعاناة الإنسانية التي يتعرض لها سكان القطاع، إضافة إلى ما تبذله مصر في استضافة الجرحى والمُصابين الفلسطينيين. وقد سمحت زيارة بعض الجرحى في المستشفيات المصرية في العريش بإبراز هذه المُعاناة الإنسانية والتأكيد على الدور المصري المتواصل الداعم للأشقاء الفلسطينيين. وكان لافتًا ما ذكره الرئيس "ماكرون" بأن زيارته للعريش ألقت الضوء على وجود ما يقرب من مليوني شخص مُحاصرين في قطاع غزة، فضلًا عما أبداه من تعاطف كبير مع الأطفال والنساء الذين التقاهم وسمع منهم بشكل مُباشر حرصهم على العودة إلى غزة عقب تلقيهم العلاج. إضافةً إلى ما تقدم، فقد ساهمت زيارة العريش في حشد الدعم للخطة العربية لإعادة إعمار غزة، والتي باتت تحظى أيضًا بدعم متزايد من جانب المجتمع الدولي بما في ذلك عدد كبير من الدول الأوروبية.   

البوابة نيوز  خلال الحوار الصحفي مع السفير المصر بباريستغريدة للرئيس ماكرون علي منصة x عن زيارته التاريخية لمصر

تغريدة للتاريخ 

غرد الرئيس ماكرون كاتبا في منصة x: مصر شريك استراتيجي وصديق تاريخي لفرنسا. لقد جئت إلى القاهرة لأؤكد من جديد رغبتنا في بذل المزيد من الجهود معًا في كافة المجالات. سعيدة جدًا بالتقدم للأمام مع الرئيس السيسي من أجل ازدهار بلدينا.

مقالات مشابهة

  • سفير الصين بالقاهرة: الالتزام بالقرارات الأممية فيما يخص القضية الفلسطينية «ضرورة»
  • السفير حسام زكي: القضية الفلسطينية تتصدر أعمال القمة العربية المقبلة في بغداد (فيديو)
  • عاجل - الرئيس الفلسطيني يشكر السيسي والملك عبد الله الثاني على مواقفهم في دعم القضية الفلسطينية
  • عبد العاطي: استراتيجية حقوق الإنسان أولوية وطنية ومصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية
  • «برلمانية الوطني»: حل القضية الفلسطينية يحقق الأمن
  • أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • سفير مصر في باريس لـ"البوابة نيوز": زيارة ماكرون للقاهرة لا تزال على ألسنة الأوساط المُختلفة في باريس والعواصم العالمية.. علاء يوسف: فرنسا تؤيد وجهة نظر الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية
  • اللواء طارق نصير من بغداد: القضية الفلسطينية قضية مصر الأولى والعرب
  • لدعمها القضية الفلسطينية.. الإفريقي التونسي يكرم ابنة غوارديولا على هامش الديربي