عبور أولى القوافل الإغاثية السعودية منفذ رفح متوجهة إلى غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
عبرت منفذ رفح الحدودي اليوم، أولى قوافل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل مساعدات إيوائية وغذائية متوجهة لإغاثة المتضررين من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
ويأتي ذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، والتي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله.
عبور أولى القوافل الإغاثية لـ #مركز_الملك_سلمان_للإغاثة منفذ رفح الحدودي متوجهة إلى قطاع #غزةhttps://t.co/AI0NpKu76P#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين pic.twitter.com/e3nEwtOj2l— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) November 12, 2023دعم المملكة لفلسطين
وتعد هذه المساعدات امتدادا لدعم المملكة لفلسطين في شتى القطاعات الإنسانية والإغاثية، وتجسيدا للدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات والمحن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مركز الملك سلمان للإغاثة القوافل الإغاثية قطاع غزة معبر رفح البري غزة فلسطين السعودية مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
الملك محمد السادس يمدد مهمة الفريق المغربي لإغاثة فالنسيا حتى مرور أعياد الميلاد
زنقة 20 | الرباط
قرر الملك محمد السادس تمديد إقامة فريق الإغاثة الذي أرسله المغرب إلى فالنسيا التي تعرضت لفيضانات طوفانية ، إلى غاية 10 يناير المقبل.
و بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسبانية ، فإن الهدف من هذا التمديد هو مواصلة أعمال التنظيف و إزالة رواسب السيول الطوفانية التي ضربت فالنسيا و المناطق المجاورة، في 29 أكتوبر.
و أعلنت المديرية العامة للحماية المدنية وحالات الطوارئ، التابعة لوزارة الداخلية الإسبانية ، أنه تم تمديد مهمة الفريق المغربي إلى ما بعد عطلة أعياد الميلاد باتفاق مع السلطات المغربية.
وسيواصل الفريق المغربي العمل في البلديات الأكثر تضررا من الفيضانات.
و يتكون فريق الاغاثة المغربي من 80 فردا و25 شاحنة صهريجية ، في أكبر عملية مساعدة دولية ينشرها المغرب في إسبانيا بحسب وسائل إعلام إسبانية.
و منذ وصولهم في 13 نوفمبر، عمل أعضاء الفريق المغربي على إغاثة سكان في مدن مثل بيكانيا، وألفافار، وكاتاروخا، وماساناسا.
ورحبت السلطات الإسبانية بهذه البادرة، مشيرة إلى التأثير الإيجابي للفريق المغربي في المناطق المتضررة ومساهمته في استعادة الوضع الطبيعي في المناطق التي تضررت بشدة جراء الفيضانات.