ليدرز يفتتح فرعا جديدا بالإمارات لاكتشاف اللاعبين
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
في خطوة جديدة لاكتشاف المواهب واللاعبين المميزين نجحت شركة ليدرز جروب من افتتاح فرعا لها في دبي بالإمارات العربية المتحدة وذلك لاكتشاف وتدريب اللاعبيين وتسويقهم إلي الأندية الأسبانية والألمانية والمصرية، ويعد هذا المشروع من المشروعات الكبري في كرة القدم في الشرق الأوسط وذلك بعد النجاح الباهر في المشروع داخل جمهورية مصر العربية.
ويأتي هذا بعد الافتتاح والنجاح الكبير الذي تحقق في الإسكندرية بمشاركة ٢٠ نادي إسباني مقسمين إلي دوري الدرجة الأولي والثانية والثالثة تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة
ويضم هذا المشروع أسماء كبيرة للاعبي كرة القدم ديفيد سيرا لاعب سابق في نادي ريال مدريد وكابتن هشام يكن نجم مصر ونادي الزمالك وكابتن محمد سعد مدرب في النادي الأهلي وكابتن ديتر شاوت المدرب الألماني.
وأوضح إبراهيم اجليان المنسق العام الإسباني عن سعادته البالغة بافتتاح فرع جديد في دبي وجعلها مركز إقليمي للمشروع الإسباني في الشرق الأوسط
ومن جانبه ادلي هشام حسين رئيس الشركة إنه سوف يكون هذا المشروع هو حلم لكل لاعب للتريب والسفر إلى اكبر الأندية الأسبانية وأنه مشروع يهدف لتسويق اللاعبين واحترافهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليدرز جمهورية مصر العربية ريال مدريد لاعبي كرة القدم وزارة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية
يكشف هذا الملف تطورات "مشروع الشرق الأوسط الجديد" وتأثيراته على المنطقة، مع التركيز على السياق السوري، متناولاً الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تكتنف هذا "المشروع"، بما في ذلك تغيير موازين القوى، وإعادة تشكيل التحالفات، وفرض ثقافة القبول بالهيمنة الصهيونية، شارحاً كيف أصبحت "سوريا" البوابة الأساسية لتطبيق هذه الرؤية.
كما يُسلّط الضوء على أن هذا "المشروع" ليس مجرد خطة عابرة، بل استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تفكيك الدول المركزية في المنطقة وإعادة رسم خرائطها بناءً على عوامل متعددة.
إلى جانب ذلك، يستعرض الملف الآثار المدمرة لهذا "المشروع" على الهويات الوطنية والقومية، وكيف يتم استخدام الفوضى والحروب الأهلية كأدوات لإضعاف الدول.
كما يقدم تحليلاً متعمّقاً حول الأدوار التي تلعبها القوى الدولية والإقليمية ومدى تأثير ذلك في تسريع أو عرقلة هذا "المشروع"، مشيراً إلى دور "أمريكا" في دعمه لتحقيق مصالحها، وتعزيز النفوذ "الصهيوني" في المنطقة، ومستشرفاً السيناريوهات المحتملة في ظل المتغيرات الراهنة.
هذا الملف يُعدّ مرجعاً مهماً وأداةً لفهم الآلية المعقدة التي تحكم منطقة الشرق الأوسط، وهو بقدر ما يُمكّن القارئ العادي من فهم السياق التاريخي والحاضر المتغيّر للمنطقة، فهو يستهدف الباحثين وصنّاع القرار والمهتمين بالشؤون السياسية والإستراتيجية، علاوةً على ما يثير من أسئلةٍ جوهرية حول مصير المنطقة وهوياتها الوطنية.
لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:1734978766_3f_yGO.pdf