قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن الحديث يدور عن وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة، لا عن وقف كامل، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، نقلا عن قناة «سي إن إن» الأمريكية في خبر عاجل.

وأضاف «نتنياهو»، أننا لن نقبل أي هدنة طويلة قبل الإفراج عن المحتجزين.

وعلى صعيد الوضع في قطاع غزة، قالت وزيرة الصحة الفلسطينية، الدكتورة مي الكيلة: «تباً لكل المعاهدات والقوانين الدولية التي لا تستطيع أن تحمي مستشفى من القصف والعدوان، ولا تستطيع أن توقف آلة التدمير والقتل الإسرائيلية بحق المستشفيات والأطباء والمرضى والجرحى والمدنيين والنازحين»، على حد تعبيرها.

وأضافت الوزيرة الفلسطينية أن 20 مستشفى، من أصل 35 في قطاع غزة، توقفت تماماً وخرجت عن الخدمة، حيث باتت غير قادرة على تقديم خدماتها للجرحى، إما بسبب استهدافها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على نحو مباشر، أو بسبب نفاذ الوقود منها وانقطاع التيار الكهربائي، أو بسبب الحصار الذي تفرضه قوات الاحتلال، دون ذكر النقص المتزايد للكوادر الطبية وإنهاكها، حيث تعمل على مدار الساعة لأكثر من 36 يوماً على نحو متواصل منذ بداية الحرب على غزة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نتنياهو غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

«الصحة الفلسطينية»: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 43 ألفا و469 شهيدا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43469 شهيدا و102561 مصابا منذ 7 أكتوبر من العام الماضي، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، منذ قليل. 

 

مقالات مشابهة

  • «الصحة الفلسطينية»: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 43 ألفا و469 شهيدا
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة لـ 43469 شهيدًا
  • الصحة الفلسطينية: شهيد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في جنين
  • عائلات المحتجزين وسياسيون يدعون للتظاهر ضد «نتنياهو» رفضا لإقالة «جالانت»
  • عائلات المحتجزين: إقالة جالانت استمرار لجهود نتنياهو لإحباط مساعي استعادتهم
  • نتنياهو يعلن إقالة وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت.. وهذا بديله
  • نتنياهو يقرر إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي وتعيين "كاتس" بديلا له
  • «الصحة الفلسطينية»: 3 شهداء في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قباطية
  • نتنياهو يقدم عرضا مغريا لـ«حماس» مقابل الإفراج عن الرهائن
  • فوضى في روما بسبب إضراب عمال النقل وطوابير انتظار طويلة في محطة القطارات الرئيسية