المالية تكشف تفاصيل مبادرات دعم الصادرات
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
كشف نيفين منصور، نائب وزير المالية للسياسات المالية، إنهم مستمرون في صرف دعم الصادرات منذ نحو 3 سنوات ونصف، حيث إنهم يؤمنون بدور التصدير في دعم الاقتصاد المصري.
أخبار متعلقة
رئيس «القومية للتأمينات» يكشف تفاصيل إنهاء انتداب موظفين بسبب الذمة المالية.. فيديو
دفاع وزير المالية الأسبق بعد البراءة: الحكم يبرى ذمة «غالي» من كافة الاتهامات
«الداخلية»: 5 متهمين وراء مقتل «تاجر مفروشات» في الغربية بسبب خلافات مالية
وأشارت منصور، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «المصري أفندي» المذاع عبر فضائية «المحور»، مساء الخميس، إلى أن وزارة المالية سددت مستحقات لدعم الصادرات بلغت 42 مليار جنيه على مدار 3 سنوات، معلنة صرف مستحقات دعم الصادرات للمرحلة السادسة الأيام المقبلة.
وأوضحت نيفين منصور، نائب وزير المالية للسياسات المالية، أن مبادرة السداد الفوري لدعم الصادرات تغطي المستندات المستوفاة حتى نهاية ديسمبر 2022، حيث أن هذه المبادرة توفر السداد الفوري للمستحقات ما دام مستوفاة الشروط.
نائب وزير المالية للسياسات الماليةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: وزیر المالیة
إقرأ أيضاً:
الصين تنفي مزاعم وزير الخزانة الأمريكي أن الاقتصاد الصيني يعتمد على الصادرات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استنكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية "ماو نينج" وصف العلاقات الاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة بأنها "عملية احتيال".
وقالت ماو في مؤتمر صحفي إن السعي إلى تحقيق المعاملة بالمثل بشكل مطلق في التجارة يتعارض مع المنطق الاقتصادي الأساسي السليم، وحثت الولايات المتحدة على إنهاء حربها التجارية، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "شينخوا" الصينية.
جاءت هذه التصريحات ردًا على مزاعم وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" المتكررة بأن اقتصاد الصين يعتمد بشكل مفرط على الصادرات وأن الجانب الأمريكي يسعى إلى علاقات تجارية عادلة ومتبادلة.
وأوضحت أن التجارة بين الصين والولايات المتحدة كما هي الآن هي نتيجة لقوى السوق مع عوامل متعددة، منها الهياكل الاقتصادية والسياسات التجارية للبلدين وكذلك موقف الدولار الأمريكي.
وأكدت المتحدثة الصينية أن الصين لا تسعى أبدا إلى تحقيق فائض تجاري، وفي الواقع استفادت الولايات المتحدة بشكل كبير من التجارة مع الصين.
وقالت "ماو" إنه "بالنظر إلى تفاصيل الإحصاءات، فإن صادرات الشركات الأمريكية التي تتخذ من الصين مقرا لها تُعد أيضا فائضا تجاريا للصين، إن المنتجات عالية الجودة بتكلفة منخفضة والتي تصدرها الصين إلى الولايات المتحدة قد رفعت بشكل أساسي القوة الشرائية للمستهلكين الأمريكيين، ووفرت الكثير من الوظائف في الولايات المتحدة، وخاصة في قطاعات مثل النقل وتجارة الجملة والتجزئة والتجارة الإلكترونية"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا تزال تحقق فائضا ضخما في تجارة الخدمات.
ولفتت إلى أن العلاقات التجارية والاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة تفيد كلا الجانبين.
وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية أن وصف العلاقات الاقتصادية بأنها "استغلال" والمطالبة بالمعاملة بالمثل المطلقة يتعارض مع المنطق الاقتصادي الأساسي.