الالتهاب الرئوي.. أعراضه وطرق الوقاية منه
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
الالتهاب الرئوي.. يُعد الالتهاب الرئوي عدوى تؤدي إلى التهاب الحويصلات الهوائية في إحدى الرئتين أو كلتيهما، وقد يسبب العديد من الأعراض، ويمكن أن يتراوح مدى خطورته من درجة خفيفة إلى درجة شديدة الخطورة وتهدد الحياة.
من جانبها، عرضت وزارة الصحة والسكان عبر صفحتها الرسمية «فيس بوك»، مقطع فيديو يوضح تفاصيل الالتهاب الرئوي، مشيرة إلى أعراضه وطرق الوقاية منه.
- شكل من أشكال العدوى التنفسية الحادة التي تصيب الرئتين، وتتشكل الرئتان من أكياس صغيرة تمتلئ بالهواء عندما يتنفس الشخص.
- عندما يُصاب شخص بالالتهاب الرئوي، تمتلئ الأكياس بالمواد السائلة، مما يجعل التنفس مؤلمًا ويحد من دخول الأكسجين.
- يمكن حدوثه بسبب فيروسات جراثيم أو فطريات.
أعراض الالتهاب الرئوي- حمى أو بدون.
- ألم في الصدر.
- صعوبة في التنفس.
- السعال.
- الغثيان والقئ أو الإسهال.
نصائح للوقاية من الالتهاب الرئوي- الاهتمام بالرضاعة الطبيعية للأطفال والتغذية التكميلية الكافية.
- غسل اليدين بالماء والصابون.
- الحصول على التطعيمات الازمة.
- الابتعاد عن الأماكن المزدحمة.
اقرأ أيضاًتدريب الفرق الطبية بالمستشفيات على أحدث بروتوكولات اكتشاف وعلاج الالتهاب الرئوي
بعد وفاة النائب محمود بكري متأثرًا به.. تعرف على أسباب الإصابة بمرض الالتهاب الرئوي
تسبب في وفاة النائب محمود بكري.. كل ما تريد معرفته عن مرض الالتهاب الرئوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الالتهاب الرئوى الالتهاب الرئوي التهاب رئوي علاج الالتهاب الرئوي الالتهاب الرئوی
إقرأ أيضاً:
طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت
قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، الجمعة إن بابا الفاتيكان الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي مزدوج لا يواجه خطر الموت، لكنه لم يتعاف تماما بعد وقد تتغير حالته الصحية مرة أخرى.
وأضاف ألفييري في مؤتمر صحفي: "هل هو خارج منطقة الخطر؟ لا، ولكن إذا كان السؤال هل هو في خطر الموت، فإن الإجابة هي لا"، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
ويتلقى البابا فرنسيس العلاج في مستشفى جيميلي في روما، إذ دخل المستشفى في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة.
ذكر الفريق الطبي المعالج أن بابا الفاتيكان تمكن من النهوض من السرير والجلوس على كرسي بذراعين لإنجاز بعض المهام، لكنهم توقعوا بقاءه في المستشفى "على الأقل" حتى الأسبوع المقبل.
وقال ألفييري إن البابا فرنسيس لم يعد قويا كما كان في السابق نظرا لأنه يبلغ 88 عاما وكان يعاني من مشكلات صحية قبل ذلك.
وتابع أن بابا الفاتيكان لا يعاني من تسمم الدم، وهي حالة قد تهدد الحياة وتنشأ عندما يهاجم الجسم أنسجته وأعضاءه عند إصابته بالعدوى.
ومع ذلك، أشار ألفييري إلى أن هناك دائما خطرا من انتشار العدوى في جسمه.