في فصل الشتاء تبحث أغلب النساء على التصميمات التي ستصمح موضة لهذا العام، ليسيرن على الموضة ويتماشون مع العصر، إلا أن هناك بعض السيدات ليس لديهم الإمكانية لشراء ملابس جديدة تتماشى مع موضة العام، لذا نقدم لك أهم القطع التي يمكنك اعتمادها في الصيف والشتاء ولن تنتهي موضتها أبدًا، كما ستظهرين بلوك جذاب وعصري أيضًا بأقل تكلفة.

 

 

تنسيق الجاكيت الجلدقطع مميزة لا تنتهي موضتها لشتاء 2024

جاكيت جلد

الجاكيت الجلد من القطع الأساسية التي لا يستغنى عنها أحد مهما تطورت صيحات الموضة، فمن الممكن اعتماد اللون المفضل لديك، إلا أن الأسود هو الأساسي لا غنى عنه سواء في المناسبات أو للكاجوال.

 

قميص أبيض

القميص الأبيض من القطع الجوكر التي يمكن تنسيقها بأكثر من ستايل، فمثلًا يمكنك إرتداء القميص أسفل فستان كت أو أي قصة آخرى، أو أسفل البلوفر أو الجاكيت؛ ليعطي لمسه أنيقة وجذابة.

 

جاكيت جينز

الجاكيت الجينز من الملابس التي يمكنك إرتداءها في الصيف والشتاء أيضًا، كما أن موضة لم تنتهي أبدًا فهي من أساسيات أي خزانة، فإذا أردتي إرتداؤه في الصيف إعتمدي أسفله توب خفيف وناعم، أما في الشتاء يمكنك إرتداء بلوفر أو قميص صوف.

 

تيشيرت سادة

التيشرتات السادة خاصًة ذات الألوان الأساسية مثل الأبيض والأسود والبيج والرمادى من القطع المميزة التي يمكن إرتدائها في الصيف والشتاء، كما أنه موضتها لن تنتهي أبدًا، لذا عليك أن يتوفر في خزانتك على الأقل لونين.

 

بنطال فضفاض

البنطلون الواسع من القطع المميزة التي لم تبطل موضتها أبدًا، فترتديها أغلب النساء في يوم طويل وشاق، فيساعدهم على الحركة ويكون أكثر راحة من القصات الآخرى، ويمكن إرتداءه على بلوزة أوفر سايز. 

 

معطف طويل

المعطف الطويل من القطع التي لا غنى عنها في فصل الصيف ولا ترتبط بموضة العام فهو أساسي لكل عام، ويمكن تنسيقة بأشكل عديدة، فيمكن إرتدائه على ملابس كاجوال أو كلاسيك أو سيمي فورمال.

 

حذاء كلاسيكي

تتعدد أشكال وألوان الأحذية حسب موضة العام، إلا أن الحذاء الكلاسيكي الخالى من التطريزات والتصميمات الغريبة من القطع التي لا تتغير موضتها أبدًا ويمكن إرتدائها في الصيف والشتاء أيضًا، لذا يمكنك إعتمادها إذا لم يكن لديك فرصة التنوع والتغيير.

 

حذاء أبيض

لاحظ الجميع انتشار موضة الحذاء الأبيض، فهو من القطع المميزة التي يمكنك إرتدائها إذا احترت في لون الحذاء المناسب للإطلالة، فيتماشى مع جميع الألوان، كما يمكنك إرتداؤه للوك كاجوال أو سوارية، ليعطيك الراحة المطلوبة مع شكل مميز وملفت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موضة الشتاء الشتاء الشتاء 2024 الشتاء القادم من القطع

إقرأ أيضاً:

جنيف.. قطع أثرية من غزة في معرض فني

تساهم عشرات القطع الأثرية المستخرجة من أرض غزة في إبراز هوية القطاع الذي يعاني الحرب منذ نحو سنة، من خلال معرض في سويسرا بعنوان "تراث في خطر".

ويستضيف متحف جنيف للفنون والتاريخ معرضا يضم 44 قطعة من غزة، مملوكة للسلطة الفلسطينية، من بينها جِرار وتماثيل صغيرة وشواهد مقابر ومصابيح زيت، إلى جانب بضع عشرات من القطع الأثرية الأخرى من السودان وسوريا وليبيا.

ورأت أمينة المعرض -الذي يقام في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الجاري إلى التاسع من فبراير/شباط المقبل- بياتريس بلاندان أن هذه المعروضات "جزء من روح غزة، إنها الهوية"، معتبرة أن التراث "هو في الواقع تاريخ هذا القطاع (…)، وتاريخ الناس الذين يسكنونه".

وتشكّل القطع الـ44 جزءا من مجموعة واسعة تضم أكثر من 530 قطعة محفوظة داخل صناديق في حظيرة آمنة في جنيف منذ عام 2007.

ويُقام المعرض بمناسبة الذكرى الـ70 لتوقيع معاهدة لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح، ويركّز المعرض على مسؤولية المتاحف في حماية الممتلكات الثقافية في مواجهة التدمير والنهب والصراعات، ويذكّر بأن التدمير المتعمد للتراث يُعَدُّ جريمة حرب.

ولاحظ عضو السلطة التنفيذية لمدينة جنيف ألفونسو غوميز أن "القوى الظلامية أدركت أن الممتلكات الثقافية هي مسألة حضارية، لأنها لم تتوقف يوما عن الرغبة في تدمير هذا التراث، كما هو الحال في الموصل".

أما مدير متحف جنيف للفنون والتاريخ مارك أوليفييه والر، فأسف لكون "معتدين كثر يعمدون في حالات النزاعات (…) إلى المسّ بالتراث الثقافي، لأن ذلك يعني طبعا محو هوية شعب وتاريخه". لكنه شدّد على أن "ثمة متاحف وقواعد واتفاقات تحمي هذا التراث لحسن الحظ".

ودفعت المواقع الثقافية ثمنا باهظا منذ الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي تكمل هذا الأسبوع عاما كاملا، وأسفرت عن عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى الفلسطينيين.

ورصدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أضرارا لحقت بـ69 موقعا ثقافيا منذ بداية الحرب حتى 17 سبتمبر/أيلول الماضي، استنادا إلى صور الأقمار الاصطناعية، من بينها 10 مواقع دينية و7 أثرية، و43 مبنى ذا أهمية تاريخية و/أو فنية، و6 نصب، ومستودعان للأغراض الثقافية ومتحف واحد.

(الجزيرة)

وشدّد المتحف على أن "القيمة التراثية لقطع غزة المحفوظة في جنيف تبدو أكبر" نظرا إلى أن التراث الثقافي الفلسطيني أصبح راهنا "ضحية للتدمير أكثر من أي وقت مضى".

الحياة اليومية المدنية والدينية

وكانت هذه الآثار التي توضح جوانب من الحياة اليومية المدنية والدينية من العصر البرونزي إلى العصر العثماني، أُحضرت إلى جنيف عام 2006 لعرضها في معرض بعنوان "غزة على مفترق طرق الحضارات" افتتحه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وكانت هذه القطع ملكا للسلطة الفلسطينية ولرجل الأعمال الفلسطيني جودت الخضري الذي باعها -تلك العائدة إليه- عام 2018. لكن هذه القطع التي كان من المقرر أن تشكل في المستقبل مجموعة المتحف الأثري في غزة، بقيت لمدة 17 عاما عالقة في جنيف، إذ لم يتسنَ يوما توفير الظروف الملائمة لإعادتها إلى القطاع بأمان.

وقالت بلاندان "في الوقت الذي كان مقررا فيه نقل هذه القطع مجددا إلى غزة، طرأت سيطرة حماس على قطاع غزة، وحصلت توترات جيوسياسية بين فلسطين وإسرائيل".

صناديق من القطع الأثرية مصدرها قطاع غزة كانت محفوظة في مستودع آمن في جنيف منذ عام 2007 (الفرنسية)

ولاحظت بلاندان أن هذه العرقلة التي شاءتها الظروف أتاحت في الواقع إنقاذ قطع "ذات أهمية كبرى"، بينما "دُمِّرَت كامل مجموعة الخضري الخاصة التي بقيت في غزة".

وتعهدت سلطات جنيف بموجب اتفاق تعاون جديد وقعته في أيلول/سبتمبر الماضي مع السلطة الفلسطينية الاعتناء بهذا التراث لأطول مدة ممكنة.

وسبق لمتحف جنيف للفنون والتاريخ أن استُخدم عام 1939 ملجأ لأهم كنوز متحف برادو وعدد من المجموعات الكبرى الأخرى في إسبانيا التي أخرجها الجمهوريون الإسبان من بلدهم بالقطار.

واستضافت جنيف العام الماضي معرضا للأعمال الأوكرانية. كذلك تمكنت سويسرا، بالتعاون مع دول أخرى، من دعم أكثر من 200 متحف في أوكرانيا، لمساعدتها في الحفاظ على مجموعاتها بعد الحرب الروسية في فبراير/شباط 2022.

مقالات مشابهة

  • هل يشهد العالم أزمة غاز هذا الشتاء؟
  • الشتاء في مصر 2025.. الأرصاد تكشف مفاجآت صادمة
  • جنيف.. قطع أثرية من غزة في معرض فني
  • محافظ أسيوط يهدى التلاميذ الأيتام والأسر الأولى بالرعاية 200 حقيبة مدرسية
  • محافظ أسيوط يهدي 200 لحاف وحقيبة مدرسية للتلاميذ الأيتام والأسر الأولى بالرعاية  
  • الجاكيت بـ100 جنيه والسويت تيشرت بـ85.. محلات الوكالة تستعد لاستقبال الشتاء
  • «لو خايف على فلوسك من تقلبات الذهب».. كيف تحدد أفضل استثمار لأموالك؟
  • ما هي التحديّات التي تنتظر إسرائيل في لبنان؟
  • أبو شقة جهود الرئيس فى بناء دولة عصرية وجيش قوى هو طريق بناء الوطن
  • مجلة أمريكية: التماثيل القديمة التي أعيدت مؤخرا إلى اليمن أصبحت الآن معارة لمتحف في نيويورك (ترجمة خاصة)