البوابة:
2025-04-07@06:49:26 GMT

رفع علم One Piece في مظاهرة داعمة لفلسطين.. فما القصة؟

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

رفع علم One Piece في مظاهرة داعمة لفلسطين.. فما القصة؟

تصدّر مسلسل الانيمي الشهير "ون بيس" او "قبعة القش" وسائل التواصل الاجتماعي وذلك بعد أن شوهد عدد كبير من اعلام قبعة القش وهي ترتفع في مظاهرات الداعمة لأهالي غزة في العاصمة البريطانية لندن.

اقرأ ايضاًطرح البرومو الأول للنسخة الواقعية من مسلسل الأنمي "ون بيس".. هذا موعد عرضه على نيتفليكسرفع علم "ون بيس" في مظاهرة داعمة لفلسطين
 

شهدت مدينة لندن أكبر تظاهرة ومسيرة في تاريخ بريطانيا داعمة لأهالي غزة في فلسطين ومطالبة بـ وقف القصف الاسرائيلي والابادات الجماعية للأطفال والمدنيين، حيث سار أكثر من ما يقارب الـ مليون شخص، للمطالبة بوقف حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.


 

View this post on Instagram

A post shared by MODERNNOTORIETY (@modernnotoriety)

 

اقرأ ايضاًصدمة لعشاق “ون بيس”: تأجيل الفصول الجديدة لمدة شهر كامل!

كان الملفت في المظاهرة هو رفع عدد من المحتجين علم قرصان قبعة القش الخاص بمسلسل الانيمي "ون بيس"  وتساءل العديد من الناس حول العلاقة بين التضامن مع ضحايا غزة ورفع علم مسلسل الأنمي الشهير.

سبب رفع علم ون بيس
 

من المعروف بان العمل يدور حول مجموعة قراصنة بقيادة لوفي التي تعمل بشتى الطرق  من أجل مساعدة عدد كبير من البلدان والمناطق المعرّضة للاضطهاد، ويرتبط مسلسل "ون بيس" بمشاكل العالم الحقيقي كالعنصرية والعبودية والطغيان والاستبدادية وهو تماماً ما مرّت به فلسطين على مدار 75 عاماً.

ويحظى مسلسل الأنمي بشعبية كبيرة في العالم حيث يحقق نسب مشاهدة عالية جدًا ويعتبر واحد من أكثر الاعمال شعبية عبر التاريخ.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ون بيس اخبار المشاهير اخبار طوفان الاقصى التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

غارديان: طرد مؤيدين لفلسطين يصب في مصلحة اليمين الألماني

شرعت ألمانيا بحملةً مكثّفة على المعارضة السياسية. وعلى مدار العامين الأخيرين، ألغت المؤسسات والسلطات، فعاليات ومعارض وجوائز بسبب تصريحات حول فلسطين أو إسرائيل.   

اتخذت ألمانيا مؤخراً خطوة صادمة، عندما لمحت إلى رغبتها في اعتبار الآراء السياسية أرضية للحد من الهجرة

 

وكتب هانو هونشتاين في صحيفة "غارديان" البريطانية، أن ثمة الكثير من الأمثلة على ذلك. من إرجاء معرض فرانكفورت للكتاب مراسم تسليم ميدالية لأدانيا شبلي، إلى سحب مؤسسة هينريتش بوب جائزة حنة أردنت من ماشا غيسين، إلى سحب جامعة كولونيا منصب الأستاذية من نانسي فريزر، إلى تشهير الوزراء الألمان بمخرجي فيلم "لا أرض أخرى" باسل عدرا ويوفال أبراهام، ومؤخراً، ألغيت دعوة الفيلسوف أومري بويهم للتحدث في ذكرى تحرير معسكر بوتشينفالد التي تصادف هذا الشهر.   

اتهامات بمعاداة السامية

وفي كل هذه الحالات، توجه اتهامات بمعاداة السامية على نطاق واسع، على رغم أن يهوداً هم من بين أولئك المستهدفين. ومن المفارقة أن الليبراليين هم من يدفعون نحو هذه الإجراءات أو يقبلون بها ضمناً، بينما المحافظون واليمين المتطرف، يميلان إلى التهليل لها. وفي وقت اليقظة مطلوبة حيال معاداة السامية المتصاعدة لا سيما في ألمانيا-فإن هذا القلق يستخدم على نحو متزايد كأداة لإسكات اليسار.      

Germany is set to deport 4 foreign residents for pro-Palestine activism

The group includes three EU citizens (Poland, Ireland) and a US citizen, none with criminal convictions. The orders take effect in a month pic.twitter.com/QCWahlCUOz

— RT (@RT_com) April 1, 2025

واتخذت ألمانيا مؤخراً خطوة صادمة، عندما لمحت إلى رغبتها في اعتبار الآراء السياسية أرضية للحد من الهجرة. وتتحرك السلطات الان لطرد حاملي الجنسية الأجنبية بسبب مشاركتهم في نشاطات مؤيدة لفلسطين. وهناك 4 أشخاص في برلين- 3 منهم يحملون جنسيات من دول أعضاء في الأتحاد الأوروبي ومواطن أمريكي، سيتعرضون للطرد بسبب مشاركتهم في تظاهرات ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. ولم يدن أي من هؤلاء بجريمة، ومع ذلك فإن السلطات تسعى ببساطة إلى طردهم خارج البلاد.   

إخلال بالنظام العام

وتشمل الاتهامات الموجهة إليهم الإخلال بالنظام العام وعرقلة عمليات الاعتقال التي تنفذها الشرطة. وتشير تقارير من العام الماضي إلى أن من بين الأفعال التي زُعم تورطهم فيها اقتحام مبنى جامعي، وتهديد الناس بأشياء كان من الممكن استخدامها كأسلحة محتملة.

لكن أوامر الطرد تذهب أبعد من ذلك. وهم يوردون أسباباً أوسع من السلوكيات المزعومة، مثل الهتاف بشعارات "غزة حرة" و"من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة"، والانضمام إلى حواجز على الطرقات (وهو تكتيك يستخدمه عادة الناشطون في مجال الدفاع عن البيئة)، ووصف ضابط شرطة بأنه "فاشي". وعند التمعن في الأمر، فإن التهمة الحقيقية تبدو أنها الاحتجاج نفسه.   

We are all Palestinians: the breach of human rights we are seeing in Palestine will haunt us all in the West. If civil rights are not universal, we can all lose them at any point. Germany moves to deport four foreign pro-Palestine residents. https://t.co/4vzi7BWT3x

— Dr Zahira Jaser (@ZahiraJaser) April 1, 2025

ووجهت إلى الأربعة اتهامات-من دون أدلة- على دعمهم لحركة حماس، وإطلاق شعارات معادية للسامية ولإسرائيل.  

وأفاد خبراء قانونيون أن اللجوء إلى "منطق الدولة" في إجراءات الترحيل مشكوك فيه قانونياً. وقد توصلت مراجعة برلمانية حديثة إلى نتيجة مماثلة، مشيرة إلى أن منطق الدولة - الذي يثار غالباً لتبرير السياسة الخارجية الألمانية إزاء إسرائيل، بما في ذلك خطة المستشار الجديد فريدريش ميرتس، لدعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، على رغم صدور مذكرة توقيف سارية من المحكمة الجنائية الدولية بحقه - لا يحمل أي سند قانوني قابل للتنفيذ.      

وهذا النوع من القمع ليس جديداً في ألمانيا. وقال المحامي ألكسندر غورسكي، إنه تعامل مع قضايا مماثلة استُخدم فيها قانون الهجرة ضد أشخاص من أصل عربي أو فلسطيني، غالباً بسبب منشور أو تعليق أو حتى "إعجاب" على مواقع التواصل الاجتماعي.

واليوم، يثير السياسيون من مختلف ألوان الطيف السياسي في ألمانيا بشكل روتيني تاريخ البلاد لإسكات الانتقادات الموجهة للسياسة الإسرائيلية ــ ودعم دولة متهمة بفرض نظام الفصل العنصري في الضفة الغربية، وكما يشير الإجماع المتزايد بين خبراء حقوق الإنسان، على ارتكاب إبادة جماعية في غزة.

ومن شأن استخدام قانون الهجرة لضبط الاحتجاج السياسي، أن يبعث برسالة واضحة إلى الرعايا، الذين لا يحملون الجنسية الألمانية مفادها أن التعبير العلني عن آرائكم قد يعرضكم للطرد. أن مدى استفادة حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف من هذا الأمر، يغيب عن أذهان الكثيرين ممن يُسمون بالوسط السياسي في ألمانيا. بالنسبة لحزب البديل من أجل ألمانيا، صار قانون "منطق الدولة" درعاً مناسباً، ووسيلة لتأجيج الاستياء من المهاجرين الذين يزعم أنهم "يستوردون" معاداة السامية.  

وبينما لا تزال الأحزاب الألمانية الرئيسية ترفض رسمياً التعاون مع حزب البديل من أجل ألمانيا، فإن تقبّلها المتزايد لخطاب الحزب - وخصوصاً في ما يتعلق بالهجرة - يشير إلى أمرٍ مختلف. ففي الفترة التي سبقت الانتخابات التي جرت في 23 فبراير الماضي، تناولت أحزاب من مختلف الأطياف السياسية، من حزب الخضر إلى الاتحاد الديموقراطي المسيحي، الهجرة كتهديدٍ أمني، ووعدت بالترحيل وتشديد الضوابط. في هذا المناخ، تحوّلت فلسطين إلى اختبار حاسم لسياسة اللجوء.

 

 

مقالات مشابهة

  • مظاهرة أمام قنصلية إسرائيل في إسطنبول تنديدا بمجازر غزة
  • مظاهرة مغربية تطالب بوقف مجازر إسرائيل في قطاع غزة
  • واشنطن.. مظاهرة حاشدة لدعم فلسطين والتنديد بالمجازر في غزة
  • القوى الطلابية في الجامعة الهاشمية تنظم وقفة داعمة لغزة / فيديو
  • بالفيديو.. مظاهرة حاشدة في إنجلترا تندد بجرائم إسرائيل في غزة
  • الخلايا النائمة…أفاعي كومة القش
  • والي جنوب كردفان يصدر قرارا باعفاء ادارات اهلية داعمة للتمرد
  • بسبب المقاطعة.. القصة الكاملة لـ استبعاد آيبُوكي بوسات من مسلسل المنظمة
  • مسيرات ووقفات تضامنية في البرتغال دعمًا لفلسطين
  • غارديان: طرد مؤيدين لفلسطين يصب في مصلحة اليمين الألماني