"حزب الله" يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية وتجمعات للجنود ويؤكد تحقيق إصابات مباشرة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أعلن "حزب الله" اللبناني اليوم الأخد استعداف ثكنة إسرائيلية وتحمعات للجنود جنوبي لبنان، مركدا تحقيق إصابات مباشرة فيها.
وأصدر "حزب الله" بيانا قال فيه: "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييدًا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 14:30 من يوم الأحد 12 نوفمبر 2023 ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية وحققوا فيها إصابات مباشرة".
وأضاف الحزب في بيان آخر: "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييدا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 14:30 من يوم الأحد 12 نوفمبر 2023 تجمعا لمشاة العدو في بركة ريشا بالأسلحة المناسبة وحقّقوا فيه إصابات مؤكدة".
وذكر في بيان: "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييدًا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 14:15 من يوم الأحد 12 نوفمبر 2023 تجمعًا لأفراد العدو الصهيوني في مثلث الطيحات رويسة العاصي بالأسلحة المناسبة وحقّقوا فيه إصابات مؤكدة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العدو الصهيوني استهداف حزب الله اللبناني المقاومة قطاع غزة استهدف المقاومة الاسلامية جنوبي لبنان
إقرأ أيضاً:
البحوث الإسلامية: الحفاظ على المال العام واجب ديني وأخلاقي لا يقبل التهاون
أكد الدكتور حسن يحيى، الأمين المساعد للجنة العليا لشئون الدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، أن الحفاظ على المال العام يُعد واجبًا شرعيًا وأخلاقيًا لكل مسلم، مشددًا على أنه جزء لا يتجزأ من الكليات الخمس التي تحرص الشريعة الإسلامية على صيانتها، وهي النفس، والعقل، والدين، والنسل، والمال.
وفي حديثه عبر قناة "الناس"، أوضح الدكتور يحيى أن حماية المال العام لا تقتصر على منعه من السرقة أو الإهدار فقط، بل تشمل أيضًا تنميته واستثماره بشكل يعود بالنفع على المجتمع ككل، مؤكدًا أن هذا المال يمثل حقًا لكل فرد في المجتمع، وليس فقط للدولة.
وأضاف: "رسول الله صلى الله عليه وسلم حذّر من التلاعب بالمال العام، حيث قال: 'كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته'، مما يُبرز أهمية المسؤولية الجماعية في الحفاظ على الموارد العامة".
وأشار إلى موقف النبي صلى الله عليه وسلم مع من قَبِل مالًا دون وجه حق، حين قال: 'أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته؟'، موضحًا أن هذا الحديث يؤكد خطورة استغلال المال العام بغير حق.
واستشهد أيضًا بقول النبي: "كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يعول"، مبينًا أن التفريط في المال العام يُعد تفريطًا في حقوق المجتمع بأسره، حيث يُساهم هذا المال في تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير احتياجات الفقراء والمحتاجين.