«الهجرة»: المصريون في الخارج يتطلعون للمشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كشفت وزارة الهجرة، عن أنّ المصريين بالخارج أعربوا عن تطلعهم للمشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024، للحفاظ على الحق الدستوري للمصريين بالخارج، من اختيار القيادة السياسية، ومن يمثلنا لقيادة الوطن إلى بر الأمان في هذه الظروف الدقيقة التي تعصف بالعالم.
وقال سفراء مصر في الولايات المتحدة الأمريكية، إنّ أعداد الجالية المصرية في الولايات المتحدة الأمريكية يصل إلى نحو مليون و800 ألف مصري، يتركز معظمهم في ولايتي نيوجيرسي ونيويورك، لافتين إلى أنّ التصويت في القنصلية في نيويورك، ولاية تكساس، والتصويت في القنصلية في هيوستن، ولاية كاليفورنيا، والتصويت في القنصلية في لوس أنجلوس، وكذلك في ولاية فلوريدا.
وفي السياق ذاته، أوضح السفير محمد فخري، سفير مصر في كندا، خلال اجتماع مع السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين في الخارج، ضمن حملة «شارك بصوتك»، أنّ الجالية المصرية في كندا يبلغ عددها نحو 300 ألف مصري، يعيشون في مقاطعة أونتاريو (مدن ميسيساجا وأونتاريو وتورونتو).
وتابع أنّ التصويت بالسفارة في أوتاوا، مقاطعة كيبيك (مدينة مونتريال)، والتصويت بالقنصلية في مونتريال، مقاطعة ألبرتا (مدينة كالجاري)، التي تبعد 3.724 كيلومتر عن السفارة في أوتاوا، مقاطعة كولومبيا البريطانية (مدينة فانكوفر)، تبعد 3.765 كيلومتر عن السفارة في أوتاوا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات 2024 الجاليات
إقرأ أيضاً:
نصر عبده: المصريون مستعدون لتقسام رزقهم مع أشقائهم الفلسطنيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي نصر عبده، إن الاحتلال يزيد من الاستيطان ويدشن مستعمرات جديدة مثل "ترامب1" بما يُفيد بأن الفترة المقبلة ستشهد سلسلة من المستعمرات تحت مسمى "ترامب 2" وترامب 3"، مشيرًا إلى أن هذا يقوض أي مفاوضات من شأنها حل الأزمة.
وأضاف "عبده"، خلال حواره ببرنامج "حوار اليوم"، المذاع على فضائية "النيل للأخبار"، أن العلاقة بين الشعب المصري والفلسطيني وطيدة، ولا يمكن لأي أحد أن يلوث أو ينتقص من مقدار هذه العلاقة، مشيرًا إلى أن الشعب المصري مستعد لتقاسم رزقه مع الأشقاء في فلسطين، فأكثر من 80% من إجمالي المساعدات لقطاع غزة مساعدات مصرية خالصة.
وأوضح الكاتب الصحفي والمحلل السياسي نصر عبده، أن مصر حريصة على تذكير العالم بالكارثة في قطاع غزة، وتُطالب بالمزيد من إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن مساعدات الدول العربية لقطاع غزة ليست بحجم الكارثة في غزة، متمنيًا توحد الدول العربية خلف الموقف المصري من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني الذي يُعاني، ويخشى مما يمكن أن يحدث غدًا.