وقال جيش ال احتلال الاسرائيلي بان الصاروخ استهدف عددا من المركبات وان الاصابات خطيرة وفي وضع حرج.
وقالت المقاومة الاسلامية في لبنن في  بيان : دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييداً لمقاومته الباسلة والشريفة، قام ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (12:25) من يوم الأحد 12-11-2023 باستهداف ‏قوة لوجستية تابعة لجيش الاحتلال كانت بِصدد نصب أعمدة إرسال وأجهزة تنصت وتجسس ‏في تجمع مُستحدث قرب ثكنة "دوفيف" وأوقعوا فيها إصابات مؤكدة بين قتيلٍ وجريح.


الى ذلك كشفت القناة الـ 12 بالتلفزيون العبريّ، بعد ظهر اليوم الأحد، النقاب عن أنّ المقاومة الاسلامية في لبنان بدأت باستخدام المُسيَّرات الانتحاريّة لاستهداف مواقع عسكريّةٍ إسرائيليّةٍ

من استهداف المقاومة الاسلامية في لبنان لثكنة دوفيف شمالي فلسطين المحتلة..
"وأصابت أهدافها".. ❤️????????✌️
pic.twitter.com/GaUechX2jF

— فاطمة فتوني | Fatima ftouni (@ftounifatima) November 12, 2023

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين

 

 

الجديد برس|

 

اتهمت منظمة العفو الدولية جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان.

 

وقالت المنظمة الحقوقية في بيان يوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت جيش الاحتلال بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.

 

وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن الجيش الإسرائيلي لا يحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024”.

 

وأضاف: “يجب أن توفر الحكومة اللبنانية سبيلا للعدالة للأسر المكلومة، بما في ذلك منح المحكمة الجنائية الدولية السلطة للتحقيق في الجرائم ومقاضاة مرتكبيها”.

 

وأشارت العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما تمثلا جريمتي حرب.

 

وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة إسرائيلية على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.

 

وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل 10 مدنيين.

 

يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 برعاية أمريكية ولايزال يسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية وسيطرته على مناطق بالجنوب في شهر أكتوبر كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • سلاح المقاومة… درع الكرامة وخط النار الأخير في وجه العدوان الصهيوني
  • جيش الإحتلال: إصابة ضابط وجندي بجروح خطيرة خلال اشتباكات شمال غزة
  • السفارة الإيرانية: أماني أكد ‎حرص الجمهورية الاسلامية الثابت على دعم استقلال لبنان وسيادته
  • حزب الله في لبنان.. من حرب العصابات إلى احتكار العمل المقاوم
  • لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين
  • غارتان اسرائيليتان عشوائيتان تقتلان أكثر من 30 مدنيا في لبنان
  • عن تعديل دور المقاومة... هذا ما قاله إميل لحود
  • اشتباكات ضارية للمقاومة من نقطة صفر مع جنود الاحتلال في أحد المنازل بغزة / فيديو
  • أرتيتا: إصابة ساكا ليست خطيرة
  • أرتيتا: إصابة ساكا «غير خطيرة»