كشفت بريتني سبيرز أنها كانت واحدة من معجبي تايلور سويفت، في منشور مدهش شاركته على إنستغرام، أمس السبت.

 وتضمن المنشور صورة تجمع النجمتين خلف الكواليس عام 2003.. وفي تلك المرحلة، كانت بريتني نجمة معترف بها عالمياً، لكن تايلور كانت مغنية تبلغ من العمر 14 عاماً غير معروفة تماماً للعالم.

ولم تمر سوى ثلاث سنوات، حتى ظهرت تايلور على الساحة بأغنيتها المنفردة "تيم ماكغرو"، لتبدأ مسيرتها المهنية التي يقال إنها جعلتها مليارديرة.

وفي منشورها الجديد على إنستغرام، كشفت بريتني أنه قبل 20 عاماً، تقربت تايلور منها من خلال وسيط وتمكنت من الغناء لها، ما ترك المطربة الأكبر سناً مندهشة من موهبة المغنية الشابة.

وأوضحت بريتني "كان صديقي العزيز في ذلك الوقت هو مساعد مديري الذي كان يحاول أن يصبح هو نفسه مديراً.. طرق على الباب، ثم قال: "لدي فتاة تدعى تايلور تريد أن تأتي وتغني لك.. ثم دخلت وهي تغني أغنية جميلة مستخدمة غيتارها، لقد كانت لا تصدق"، وأضافت سبيرز "لقد التقطنا صورة معنا، وأصبحت بعد ذلك أكثر نساء البوب شهرة في جيلنا".

وكانت القصة مصحوبة بصورة أصلية من وراء الكواليس من عام 2003، بالإضافة إلى لقطة شهيرة لها ولتايلور في حفل توزيع جوائز إم تي في في عام 2008، وبحلول تلك المرحلة، كانت تايلور قد صعدت بالفعل إلى الشهرة وأصدرت أول ألبومين لها في الاستوديو.

وتتواجد تايلور حالياً في بوينس آيرس بينما تتجول حول العالم من خلال جولة إيراس.. وفي الوقت نفسه، أصدرت بريتني للتو مذكراتها الأكثر مبيعاً بعنوان "ذا وومان إن مي"، حيث أطلقت انتقادات لاذعة على أشخاص مثل زوجها السابق جاستن تيمبرليك، ووالديها وشقيقتها جيمي لين، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريتني سبيرز تايلور سويفت

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يقتحم نابلس والخليل ويخطط لبناء سياج في غور الأردن

قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه سيبدأ العمل على بناء سياج في منطقة غور الأردن، زاعما أنه يهدف لمنع تهريب الأسلحة وإحباط "الإرهاب" في المخيمات الفلسطينية، في حين واصلت قوات الاحتلال اقتحاماتها في مناطق عدة بالضفة الغربية.

واعتبر كاتس أن السياج يهدف لإحباط محاولات إيران إقامة جبهة إرهابية شرقية ضد إسرائيل، بحسب تعبيره.

وفي الضفة الغربية، ولليوم الـ36 تتواصل معاناة أهالي مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة جراء العملية العسكرية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي.

واقتحمت قوات الاحتلال مدعومة بعناصر الشرطة مخيم شعفاط شمالي القدس المحتلة مع إطلاق قنابل الغاز المدمع وقنابل الصوت بكثافة وسط المخيم. وأفادت مصادر للجزيرة بإصابة العشرات من سكان المخيم بالاختناق.

وأجبر الاحتلال السكان على ترك منازلهم بالقوة، وحوّلها إلى ثكنات عسكرية، في حين أحرق أو هدم بعضها الآخر، مما دفع أهالي المخيمين للنزوح عن بيوتهم.

ويعيش مئات النازحين من المخيمين في المدارس في ظل ظروف قاسية ونقص حاد في مقومات الحياة الأساسية.

إصابات بالرصاص الحي

وأصيب مساء أمس الاثنين 7 فلسطينيين، بينهم 3 أطفال، برصاص الاحتلال خلال مواجهات تزامنت مع اقتحام بلدات فلسطينية شمال ووسط الضفة الغربية المحتلة.

إعلان

وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، أن طواقمها في مدينة نابلس (شمال) نقلت إلى المستشفى إصابتين لطفلين من بلدة أودلا جنوب المدينة، أحدهما يبلغ من العمر 13 عاما أصيب برصاص حي في الصدر، والآخر يبلغ من العمر 15 عاما أصيب برصاص حي في اليد.

وفي إشارة لإحدى الإصابتين، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان، وصول إصابة حرجة برصاص الاحتلال إلى مستشفى رفيديا الحكومي من بلدة أودلا.

ووفق وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية، فإن مواجهات اندلعت عقب اقتحام الاحتلال قرية أودلا وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي وقنابل الغاز السام المدمع.

وجنوب مدينة نابلس أيضا، قالت جمعية الهلال الأحمر إن طواقمها نقلت إلى المستشفى إصابتين، إحداهما بالرصاص الحي في القدمين لشاب (33 عاما)، والإصابة الثانية بالرصاص الحي لفتى (17 عاما) بالرصاص الحي في الفخذ والحوض خلال مواجهات في بلدة بيتا قرب نابلس.

وأفادت الجمعية بأن قوات الاحتلال احتجزت شابا بعد إصابته بالرصاص الحي خلال مواجهات في بيتا جنوبي نابلس.

ووسط الضفة أكدت الجمعية، في بيان منفصل، أن طواقمها نقلت إلى المستشفى أيضا 3 إصابات بالرصاص الحي في الأرجل خلال مواجهات بين الجيش الإسرائيلي ومواطنين فلسطينيين في قرية شُقبا قرب مدينة رام الله.

لكن وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية نفت تسجيل مواجهات داخل القرية، بل اقتحام استفزازي لقوات الاحتلال للقرية في موعد الإفطار، حيث أطلقت تلك القوات النار على المواطنين، واعتدت على بعضهم بالضرب.

وصعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، بما يشمل اقتحام القرى والبلدات والمخيمات وإطلاق الرصاص الحي والمطاطي والقنابل الغازية، واستمر التصعيد بالوتيرة نفسها خلال شهر رمضان.

وأسفر التصعيد الإسرائيلي في الضفة منذ بدء الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن استشهاد ما لا يقل عن 927 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقتحم نابلس والخليل ويخطط لبناء سياج في غور الأردن
  • سفير مصر السابق بإسرائيل: تل أبيب تسعى لإفشال المفاوضات
  • لوكاكو يحتفل بذكرى مرور 15 عاما على ظهوره الأول مع منتخب بلجيكا
  • بعد 14 عاماً على إغلاقه.. طرابلس تستعد لإعادة افتتاح «المتحف الوطني»
  • وزير الدفاع الأمريكي يرد على هيلاري كلينتون بصورة لها مع لافروف
  • سحر رامي تكشف كواليس فيلمها أثناء حرب الخليج: المغامرة كانت تستحق المخاطرة
  • ما السر وراء إطلالة النجمة ميلي بوبي براون بالشعر الأشقر؟ وما علاقة بريتني سبيرز؟
  • لتلطيف الأجواء.. زيلينسكي: المساعدات الأمريكية كانت حاسمة لصمود أوكرانيا
  • هبة عوف: الطلاسم في مسلسل المداح قد تكون مؤذية إن كانت حقيقية.. والسحر مذكور في القرآن
  • السفارة الأوكرانية بتركيا تعلق بصورة على إهانة ترامب لزيلينسكي.. ما علاقة أردوغان؟