«قطاع الأعمال» توضح تفاصيل تطوير شركة العبوات والمستلزمات الطبية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قال منصور عبدالغني المتحدث الرسمي باسم وزارة قطاع الإعمال العام، إنَّ الوزارة تهتم الفترة الحالية بتطوير جميع الشركات التابعة لها، ومن ضمن تلك الشركات شركة العبوات والمستلزمات الطبية بمدينة العاشر من رمضان التي تتبع شركة القابضة للأدوية.
تطوير خطوط الإنتاج الخاصة بالتغليفوأضاف «عبدالغني»، في تصريحات لـ«الوطن» أنَّ الدكتور محمود عصمت وزير قطاع الأعمال العام يهتم دائمًا بمتابعة جميع خطوط الإنتاج الخاصة بالتغليف وإنتاج العبوات الداخلية والخارجية المتمثلة في البلاستيك والألومنيوم والقصدير والأنابيب المعدنية وعلب الكرتون والمطبوعات، كما تتابع الوزارة الإنتاج الخاص بخراطيم البلاستيك والخراطيم الخاصة بنقل الدم.
وتابع أنَّ الفترة الحالية تشهد خطة محددة يعمل عليها الجميع من أجل تطوير إنتاج الشركة ورفع كفاءة المعدات وخطوط الإنتاج، وتحسين المنظومة التسويقية للمنتجات، كما يتمّ التركيز على تدريب العمال على وسائل الإنتاج الحديثة والغرض من تلك التطوير توفير احتياجات السوق المحلية.
وتأسست شركة العبوات الدوائية عام 1964 كصناعة تكميلية لازمة لتوفير العبوات المستخدمة لتغليف الأدوية، سواء للتغليف الداخلي الملاصق للدواء كالبلاستيك والألومنيوم والقصدير والأنابيب المعدنية أو التغليف الخارجي كعلب الكرتون والمطبوعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة قطاع الإعمال شركة القابضة للأدوية
إقرأ أيضاً:
ترامب : لا أنوي بيع أسهم من شركة تروث سوشيال
أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يوم الجمعة 8 نوفمبر 2024 أنه لا ينوي بيع أسهم من شركة "تروث سوشيال"، بعد فوزه بالانتخابات الأمريكية.
وبعد تصريح ترامب بشأن تروث سوشيال، ارتفعت أسهم الشركة، بمقدار 2.76 دولار، أو 10%، إلى 30.45 دولار في التعاملات الصباحية بعد منشور الرئيس الأمريكي المنتخب.
وفاز ترامب الانتخابات الأمريكية الرئاسية بعد منافسة مع نائبة الرئيس الحالي والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، التي نافست الرئيس السابق في الانتخابات بعد انسحاب جو بايدن من السباق شهر يوليو الماضي.
ويعود سبب تأسيس ترامب لمنصة تروث سوشيال إلى عام 2021 حينما قررت شركات التكنولوجيا الأمريكية الشهيرة من بينها فيسبوك وتويتر ويوتيوب، منع ترامب من استخدام منصات التواصل التابعة لها، وزعمت آنذاك أن الرئيس السابق ينتهك معايير السلامة الخاصة بها.
وعقب هجوم الكابيتول في يناير من عام 2021، قطعت الشركات كل الطرق التي يستخدمها "ترامب" الذي كان رئيسا للولايات المتحدة حينها للتواصل مع أنصاره أو بمعني أدق نزعت منه حسابات الخاصة التي يستخدمها للتحريض على أعمال العنف في امريكا.
وكانت هذه الخطوة الدافع الرئيسي وراء القرار الذي اتخذه ترامب لإنشاء منصة تواصل خاصة به، كـ محاولة لإحداث تغيير جذري في مجال وسائل التواصل الاجتماعي.