نيللي كريم تخوض تجربة المسرح لأوّل مرّة.. مع هذا النجم
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تخوض الفنانة المصرية نيللي كريم تجربتها المسرحية الأولى بمشاركة الفنان كريم عبد العزيز في مسرحية “السندباد” والتي تعرض ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.
وتستعد نيللي خلال الفترة المقبلة لبدء بروفات المسرحية، والتي تدور أحداثها، حول هروب عمر أبو الهول من المعلم سنوسي، لكنه وجد نفسه في مقبرة قديمة، وفيها سلسلة سحرية تعود به إلى زمن السندباد لينتحل عمر شخصية السندباد، ويعيش حياة المغامرات والبطولات.
يذكر أن نيللي كريم بدأت جلسات التحضير لمسلسلها الجديد “فراولة” الذي تُشارك به في موسم دراما رمضان المُقبل، استعداداً للبدء بالتصوير مطلع العام المقبل.
والمسلسل مكوّن من 15 حلقة وتعود به نيللي إلى الكوميديا، بعد غياب سنوات منذ أن قدّمت مسلسل “بـ100 وش” مع الفنان آسر ياسين.
وكانت الشركة المنتجة للمسلسل قد أعلنت عن بدء التصوير في شهر كانون الثاني (يناير) من العام المُقبل، وذلك حتى الانتهاء من كتابة العمل والتعاقد مع باقي الممثلين.
وكانت نيللي كريم قد كشفت في وقتٍ سابق أنها ستعود إلى الكوميديا في موسم رمضان 2024، لا سيما أنها قدّمت في الموسمين الماضيين، تجربتين دراميتين جادتين، هما “عملة نادرة” و”فاتن أمل حربي”، قائلةً: “الدراما تعبتني نفسياً، وقلت أقدم كوميديا بقى”.
main 2023-11-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
رمضان كريم
أقبل الشهر الكريم وأقبلت معه البهجة والروحانيات التي ينتظرها الناس كل عام حتى تهدأ نفوسهم قليلاً من تعب الحياة، فرصة عظيمة لالتقاط الأنفاس والعودة إلى الحياة الهادئة بعيدًا عن صخب مواقع التواصل وضجيج الترندات الفارغة التى لا جدوى منها، فرصة أيضاً للم شمل العائلات والبيت المصرى الذى كاد أن يتشتت بفعل سرعة الأيام وتغيراتها، ففى رمضان يتذكر الناس كثيرًا مما فاتهم حتى نكاد نقول (يا ليت العام كله رمضان).
شهر فضيل نرجو أن يمر وقد اغتنمناه بعيدًا عن الجدل المقيت والتلاسن ومتابعة تلك الدراما التي لا تعبر عن واقع مجتمعنا المصرى الأصيل، وهذه البرامج الساخرة التى لا تقدم سوى التنمر والسخرية من الناس وكأنما هذا فن أو إبداع، لن يكون التدني والهبوط الأخلاقي إبداعًا أبدًا مهما اجتهد هؤلاء.
شهر فضيل يجود فيه الناس بما يقدرون من أجل إدخال البهجة على قلوب البسطاء والمحتاجين، فلنُشمر عن سواعدنا ونتحسس أحوال أقاربنا وجيراننا ومن نعرفهم أولا، فربما يكونون ممن يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف. ابحثوا عن هؤلاء وامنحوهم فى السر ما يمكنهم من آداء واجبات الشهر تجاه الأبناء ومن يعولون. لا تبخلوا على الناس فى تلك الأيام قدر استطاعتكم حتى لا يُقال ذهب البر من أرض مصر الطيبة.
شهر فضيل تُصفّد فيه الشياطين فلعلنا نكبح فيه جماح الغضب والقلق والتفكير الزائد فى المستقبل ونترك أقدارنا بيد الله واثقين فيه مؤمنين بالقضاء والقدر وأننا مازلنا أفضل حالا من غيرنا وإن هذا البلد الأمين الطيب ما زال بخير ما دام فيه رجال يجيدون التفكير والتدبر فى أحوال الناس بعيدًا عن الشائعات والافتراءات التى كادت تعصف بأمم حولنا وبنا نحن أيضًا لولا أننا شعب عريق راسخ تضرب جذوره فى أعماق الأرض منذ فجر التاريخ.
كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وليرزقنا الله فضل صيام وقيام هذا الشهر المبارك، وليظلل على بلادنا بالأمن والأمان ونعمة الاستقرار وتماسك الناس فلسنا فى مكانٍ بعيد عن اتجاه الريح، اللهُم ارزقنا بركة رمضان، اللهُم مصر وأهلها الطيبين يا كريم.