الكشافة اليمنية تكرم امين عام الإقليم العربي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
القاهرة (عدن الغد) خاص
كرمت جمعية الكشافة والمرشدات اليمنية الأستاذ عمرو حمدي امين عام المنظمة الكشفية العربية.
وسلم القائد الكشفي مشعل الداعري مفوض عام الكشافة اليمنية درع التكريم للقائد عمرو حمدي خلال حفل أقيم في مقر المنظمة الكشفية العربية بالعاصمة المصرية القاهرة.
وعبر حمدي عن شكره وتقديره لهذا التكريم والذي يعكس عمق المشاعر الأخوية بين الجانبين.
حضر التكريم القائد أحمد موسى والقائد وسام الخميسي من الكشافة اليمنية وعددا من قائدة الكشافة العرب.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حزب الحرية المصري: القمة العربية أعلنت الموقف العربي الرافض لتهجير الفلسطينيين
ثمن حزب الحرية المصري، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالقمة العربية غير العادية لبحث تطورات القضية الفلسطينية، مؤكدا أن جميع التوصيات جاءت انتصارا لحقوق الشعب الفلسطيني، وأكدت على وحدة الصف العربي في الدفاع عن القضية الفلسطينية وعودة دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية ورفض التهجير وقتل القضية بشكل جماعي وقاطع أمام العالم أجمع مخاطبًا ضمير الإنسانية للشعوب لإنهاء أزمة القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
قال النائب احمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكدت على موقف مصر الثابت تجاه القضية، وسعيها منذ اليوم الأول إلى الوصول إلى وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن هذه القمة تضع المجتمع الدولي في حرج أمام صمتهم تجاه الانتهاكات التي تحدث في غزة، خاصة وأن الأمر لم يعد دولة رافضة ولكنها أمة عربية توحدت على رآي واحد رافض للقتل والتهجير والتجويع للشعب الفلسطيني.
رسائل للعالموأكد النائب أحمد مهني، أن كلمة الرئيس شملت أيضا، رسائل عدة للعالم حول أزمة القضية الفلسطينية، مبرزا دور مصر التاريخي والسياسي تجاه دعم حقوق الشعب الفلسطيني، والضغط المستمر من أجل إنهاء الحرب في القطاع وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية رغم تعنت إسرائيل في منعها من أجل الضغط على الشعب الفلسطيني.
وأضاف مهني، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكدت على موقف مصر الثابت تجاه القضية، وسعيها منذ اليوم الأول إلى الوصول إلى وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن هذه القمة تضع المجتمع الدولي في حرج أمام صمتهم تجاه الانتهاكات التي تحدث في غزة، خاصة وأن الأمر لم يعد دولة رافضة ولكنها أمة عربية توحدت على رآي واحد رافض للقتل والتهجير والتجويع للشعب الفلسطيني.