الجنجويد يفجرون علبة بكبري شمبات لأغراض (..)
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
#تأكيدا_للهزيمة على الأرض؛
الجنجويد يفجرون علبة بكبري شمبات لأغراض ؛
١. منع جنودهم من الفرار وحملهم على الثبات بعد أن أخرجوا من تبقى من خلاصة مقربي قادة قبيلة ال.. والتضحية بمن تبقى لاشغال الجيش بالخرطوم
٢. محاولة ارباك القيادة ومنع متحرك امدرمان الشامل من دخول بحري والالتحام مع الاشارة وحطاب وصولا للقيادة.
٣. التهديد بنسف بقية الكباري لدعم موقفهم التفاوضي
٤. استدراج الجيش لمواجهة عاجلة في ارض يختارونها
#لاحظ التفجير تم بعبوات من الاسفل ؛ لأن الجيش لو أراد ذلك لقصف منتصفه بالطيران بسهولة.
نسوا أن سلاح المهندسين بإمكانه تركيب كبري متحرك في ساعة واحدة في أي نقطة تحت حراسة الطيران والمشاة .
ليس أمام الجنجويد بالخرطوم الا الاستسلام أو الاختباء بالبيوت مع التخلص من السلاح الصلب .
الجيش لم يقصف الكبري من قبل لفتح طريق الهروب للجنجويد.
#منصورين باذن ربنا المعبود
محمد هاشم الحكيم
الحكيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الذرائع المُعلبة.. تركيا تسوّق الشائعات لشرعنة انتهاكاتها بكردستان: ماهر الأسد في السليمانية - عاجل
بغداد اليوم - كردستان
أكد السياسي والأكاديمي الكردي حكيم عبد الكريم، اليوم الخميس (19 كانون الأول 2024)، أن تركيا تختلق الذرائع لغرض استهداف إقليم كردستان، والكرد.
وقال عبد الكريم لـ "بغداد اليوم"، إن: "تركيا تطلق الشائعات عبر وسائل إعلامها، وتدعي وجود دعم إيراني لحزب العمال الكردستاني، أو وجود جماعة النظام السوري السابق في السليمانية بضمنهم شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد".
وأضاف، "بالحقيقة لا وجود لدعم لحزب العمال، ولكن تركيا تعادي كل ما هو كردي، وبالتالي قد تستغل أنقرة هذه الذريعة وتزيد من ضرباتها الجوية وعملياتها العسكرية في إقليم كردستان".
وأثيرت أخبار عن وجود ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد في السليمانية، فيما تتحدث وسائل إعلام تركية عن احتمالية تقديم دعم إيراني لحزب العمال الكردستاني "المعادي" لتركيا، لغرض التصدي لنفوذها الذي تزايد مؤخرا في المنطقة.
وكانت وزارة الداخلية، قد نفت الإثنين (16 كانون الأول 2024)، وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل الأراضي العراقية.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري، إن: "الأنباء التي تتحدث في مواقع التواصل الاحتمالي عن وجود ماهر الأسد داخل الأراضي العراقية عارية عن الصحة".