فرق ميدانية بالجيزة لكسح مياه الأمطار والتعامل مع أي طارئ
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
واصلت محافظة الجيزة مجهوداتها لرفع آثار الأمطار من الشوارع، من خلال المتابعة الدورية على مدار الساعة، لأعمال شفط مياه الأمطار أولًا بأول؛ لضمان تسهيل حركة سير المواطنين وتيسير الحركة المرورية.
وتابع اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة التواجد الميداني لفرق للعمل التابعة لشركه مياه الشرب والصرف الصحي والهيئة العامة للنظافة والتجميل والأحياء والمراكز للتعامل مع أي هطول للأمطار على الفور.
ووجه المحافظ، بدورية مراجعة أعمدة الإنارة وغرف الكهرباء؛ للتأكد من كفاءتها وعدم وجود كابلات أو أسلاك مكشوفة، حفاظًا على حياة المواطنين من الخطر، إضافه إلى التأكد من صلاحية الأشجار واستقامتها، وعدم وجود أي كسور أو ميل بها قد تؤدي إلى سقوطها.
واطلع المحافظ على انتظام انتشار فرق الشفط التابعة لهيئة النظافة والتجميل بإجمالي 16 سيارة شفط والفرق الميدانية التابعة لهم في عددٍ من النقاط الساخنة التي شهدت سقوط الأمطار والتي ضمت طريق القرية الذكية والكيلو 26 أمام منطقة الجهد بالمنطقة الصناعية و شارع ترسا أمام مطلع كوبري ترسا بحي الطالبية ومنزل كوبري الفريق كمال عامر أمام مستشفي الصدر و مطلع كوبري فيصل بحي العمرانية ومنازل الطريق الدائري بميدان المنيب.
انتشار فرق الشفطأيضاً شارع ربيع الجيزى بحي جنوب الجيزة و منزل كوبري فيصل أمام مسجد ال حمد ومنزل الطريق الدائري بصفط اللبن وطريق كرداسة ومنزل محور صفط اللبن بشارع مشرفة و شارع الشوربجي بنطاق حي بولاق الدكرور ومطلع ومنزل كوبري 6 أكتوبر أمام وزارة الزراعة ومطلع كوبري ثروت بشارع ثروت بحي الدقي، ومنزل محور الفريق كمال عامر أمام محطة قطارات الصعيد ببشتيل نطاق حي المنيرة الغربية ومنزل محور الفريق كمال عامر امام مركز شباب أرض اللواء بحي العجوزة، إضافة إلى انتشار فرق ومعدات الشفط التابعة لشركة مياه الشرب والصرف الصحي والأحياء والمراكز والوحدات المحلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمطار الجيزة محافظة الجيزة هطول الأمطار
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: بسبب العنصرية والتعامل السيئ خسرنا السياح العرب
وكالات
كشفت صحيفة تركيا جازيت، أن العنصرية والتعامل السيئ من بعض الأتراك تجاه العرب أدت إلى امتناعهم عن الذهاب إلى تركيا للسياحة.
وقالت الصحيفة: “بسبب العنصرية والانتهازية والتعامل السيء ضدهم والتهديد بالأسلحة خسرنا السياح العرب الأثرياء خاصة من الخليج مما تسبب في انخفاض بيع العقارات بنسبة كبيرة وصلت إلى 32% وانخفضت المبيعات في المتاجر ومراكز التسوق بنسبة 40%، أما المحلات على طول الشارع الذي نُطلق عليه (الطريق العربي) فأصبح من شبه المستحيل رؤية سائح عربي فيه وهي المنطقة الممتدة من مركز جواهر للتسوق إلى شارع روميلي”.
وأضافت الصحيفة: “سوء معاملتنا تجاه الخليجيين وقيام أصحاب المحلات بتخصيص رفع الأسعار عليهم ضرب تجارتنا في مقتل مما جعل سكان الخليج يذهبون لوجهات أخرى لا تستغلهم، كثير من المطاعم والمتاجر ترفع الأسعار عليهم، فمثلاً قطعة كعك في مخبز عادي في تركيا تصبح أغلى على السائح الخليجي من ثمنها لو طلبها من مطعم فاخر في دبي”.
ومن جانبها، صرحت نائبة رئيس مجلس قطاع النسيج ورئيسة مجلس إدارة Mimya Textile: “السياح العرب توقفوا عن القدوم إلى تركيا، كان الخليجيون يفضلون بلدنا لأنها تشعرهم بالقرب منهم، وكانوا يأتون إلى تركيا لأجل كل شيء، مثل السياحة والعلاج والتسوق والتجارة، لكن بسبب الاستفزازات التي يواجهونها أصبح انطباع عدم الأمان هو السائد مما جعلهم يمتنعون عن القدوم لبلدنا حفظاً لسلامتهم وكرامتهم وأصبحوا يتوجهون لدول أخرى، لقد خسرناهم وبعضهم ربما لن يعود مهما قمنا بتحسين صورتنا أمامهم، هناك انفتاح على المملكة العربية السعودية حالياً وعلينا العمل على تحسين صورتنا السلبية أمامهم”.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها