مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في ميونخ
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أعلنت الشرطة الألمانية اليوم الأحد أن ما يصل إلى 5500 شخص، شاركوا في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في ميونخ، في وقت متأخر من بعد ظهر، أمس السبت.
وأوضحت الشرطة أنه لم يتم الوصول إلى هذا العدد، إلا خلال سير موكب المظاهرة التي سارت بشكل سلمي إلى حد بعيد، وفقاً للشرطة.
غير أن الشرطة حررت ثلاثة محاضر جنائية في وقائع استخدام شعارات محظورة وتمجيد لأعمال إجرامية على لافتات، وتعلقت إحدى هذه الحالات باستخدام شعار "من النهر إلى البحر" وهو الشعار الذي تم حظره في ولاية بافاريا (عاصمتها ميونخ) منذ فترة قصيرة.
مظاهرات في مدن ألمانية لوقف الحرب الإسرائيلية على #غزة https://t.co/64ApbWi8w3
— 24.ae (@20fourMedia) November 11, 2023وتعود هذه العبارة إلى حقبة الستينيات حيث كانت منظمة التحرير الفلسطينية تستخدمها آنذاك، ويعبر هذا الشعار عن تحرير المنطقة بين نهر الأردن والبحر المتوسط أي كل فلسطين التاريخية، ما يعني إنكار حق إسرائيل في الوجود.
وطالب المتظاهرون في ميونخ بأمور من بينها وقف إطلاق النار في حرب غزة، وحملت المسيرة شعار "أوقفوا الحرب - الحرية لفلسطين"، وتم تنظيم المظاهرة من قبل فرع حركة "فلسطين تتحدث" في ميونخ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل ألمانيا فی میونخ
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في دمشق تطالب بسوريا حرة مدنية
سرايا - تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد لمظاهرة في ساحة الأمويين بدمشق تنادي بسوريا "حرة مدنية".
وجاءت التظاهرة وسط أجواء من القلق في البلاد بشأن مستقبل نظام الحكم بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
ودعا المشاركون في الاعتصام إلى عقد مؤتمر وطني، يُمثل كافة الشرائح والمكونات السورية، وتشكيل لجنة من الكفاءات تقوم بكتابة دستور مدني للبلاد على أساس المواطنة والمساواة.
وشكلت شريحة الشباب الجزء الأكبر من هذا التجمع.
وأكد القائمون على التظاهرة أن هذا التجمع قائم على فكرة بناء سوريا مدنية جديدة لكل السوريين على اختلاف معتقداتهم وانتماءاتهم.
ولفتوا من خلال أحاديثهم إلى أن التظاهرة لم يتم تنفيذها بغرض استهداف جهة معينة وإنما بغرض الوصول إلى صيغة حكم مدني ترضي كل السوريين.
ويبدو أن خطاب المسؤولين التابعين لهيئة تحرير الشام أدى إلى تحفظات لدى الشارع السوري، فمشاكل مثل إعادة الإعمار والخدمات المتطورة أهم بالنسبة للسوريين من معرفة الفوارق البيولوجية بالنسبة للذكر والأنثى.
ووجدت المرأة السورية التي كانت من أوائل الحاصلات على حق التصويت في القرن العشرين، نفسها اليوم أمام خطاب لا يتناسب مع قدراتها وكفاءاتها.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1336
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-12-2024 01:32 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...