ميناء دمياط يستقبل 18 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً إعلاميا جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 18 سفينة .. بينما غادر عدد 17 سفينة ، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 38 سفينة .
وقد أكد البيان أنه قد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 26657 طن تشمل : 9225 طن يوريا و 4672 طن رمل و 2045 طن علف بنجر و 4711 طن ملح و 6004 طن بضائع متنوعة.
كما أوضح البيان أنه قد بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 34083 طن تشمل : 7074 طن خردة و 8634 طن حديد و 1101 طن خشب زان و 8050 طن قمح و 987 طن بذرة كتان و 8237 طن ابلاكاش.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 658 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 394 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4586 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 74744 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 412511 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2590 طن قمح متجهين إلى صوامع طنطا و الفيوم ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4312 شاحنة
ميناء دمياط يستقبل سفينة مصرية على متنها 63000 طن قمح روسيالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة الشاحنات الحبوب والغلال الحاويات البضائع الغلال
إقرأ أيضاً:
خبراء يحذرون من حاويات وأدوات الطعام السوداء
اكتشف بحث جديد أن مثبطات اللهب السامة المحظورة يمكن أن تشق طريقها إلى الأدوات المنزلية، مثل أدوات المطبخ، وحاويات الوجبات الجاهزة، إلى جانب بعض إكسسوارات الزينة.
واختبر الباحثون 203 عنصراً منزلياً مصنوعاً من البلاستيك الأسود، بحثاً عن مواد كيميائية مختلفة.
ووفق "مجلة هيلث"، شملت المنتجات: حاويات الوجبات الجاهزة، وصواني السوشي، وصواني الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال، وأدوات المطبخ مثل الملاعق.
وفحص الباحثون كل عنصر أولاً بحثاً عن البروم، وهي مادة كيميائية موجودة في بعض مثبطات اللهب.
واختبر الفريق المنتج بحثاً عن مثبطات اللهب المبرومة ومثبطات اللهب العضوية الفوسفاتية. وتُستخدم هذه المواد بشكل شائع في الإلكترونيات وقد ارتبطت بتأثيرات صحية، بما في ذلك السرطان واضطراب الغدد الصماء.
نتائج الفحصووجد الباحثون أن 85% من المنتجات التي حللها الفريق تحتوي على مواد كيميائية مثبطة للهب، بينما تحتوي 65% على مزيج من كلا الفئتين من مثبطات اللهب.
وعثروا على أعلى كميات من مثبطات اللهب في: صينية السوشي، والملعقة السوداء، والقلائد المصنوعة من الخرز على شكل قراصنة والمخصصة للتنكر.
وغالباً ما تتم معالجة هذه المواد البلاستيكية بمثبطات اللهب عند استخدامها في الإلكترونيات.
ولكن حتى بعد إعادة تدوير العناصر، يمكن للمواد الكيميائية، التي ارتبطت بعدد من التأثيرات الصحية السلبية، أن تظل في المواد بتركيزات عالية، بحسب الدراسة.
وقالت ميغان ليو الباحثة الرئيسية ومديرة العلوم في "توكسيك فري فيوتشر" إنه يجب تجنب استخدام العناصر البلاستيكية السوداء، وخاصة تلك التي تلامس الطعام.
وتحتوي القلادة والمنتجات الأخرى المستخدمة لتخزين أو تحضير الطعام على إيثر ثنائي الفينيل العشاري (decaBDE)، وهو نوع من مثبطات اللهب المبرومة التي حظرت وكالة حماية البيئة في عام 2021 تصنيعها أو معالجتها أو توزيعها.
وعندما يتعلق الأمر بالأشياء البلاستيكية السوداء خارج المطبخ، قالت ليو إن ما يجب التخلص منه أمر دقيق.
مثلاً، إذا كانت الزينة المعلقة على الحائط مصنوعة من البلاستيك الأسود، فربما لا تكون مشكلة كبيرة. لكن أي شيء يلعب به الطفل أو يستخدم للطعام يستحق المزيد من الحذر.