وصول مجموعة من الأجانب والمصابين إلى مصر عبر رفح
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قالت 4 مصادر أمنية مصرية إن مجموعة من الأجانب والمصابين الفلسطينيين الذين جرى إجلاؤهم من غزة وصلوا إلى مصر، اليوم الأحد، بعد إعادة فتح معبر رفح.
وقالت المصادر إن عدة مصابين فلسطينيين وصلوا إلى الأراضي المصرية لتلقي العلاج، إضافة إلى 80 من حملة الجنسيات الأجنبية وعائلاتهم، بينما يخضع آخرون لإجراءات العبور.
وكانت عمليات الإجلاء عبر المعبر توقفت، يوم الجمعة، بعد عقبات في نقل المصابين الفلسطينيين من شمال قطاع غزة.
وأبلغت سلطات الجانب الفلسطيني من معبر رفح نظيرتها المصرية، مساء الجمعة، تعليق عبور الجرحى والأجانب بسبب القصف الإسرائيلي ومحاصرة الآليات العسكرية الاسرائيلية لمستشفيات غزة، واستهداف أي هدف متحرك، الأمر الذي حال دون تحرك سيارات الإسعاف باتجاه معبر رفح.
????????⚡️#Россия #Russia #Gaza #Rafah
⚡️⚡️⚡️⚡️ Более 60 граждан РФ пересекли КПП "Рафах" и находятся на территории Египта, сообщили в МЧС России.
Кадры работы сотрудников МЧС России на КПП "Рафах".
???? https://t.co/wj142Ae1yM
???? https://t.co/bO8qcREkIp pic.twitter.com/IgOviLw5pn
ومنذ مطلع نوفمبر(تشرين الثاني) الجاري حتى الآن عبر نحو 2,050 شخصاً من مزدوجي الجنسية معبر رفح إلى الحدود المصرية في إطار خطة إجلاء ما يزيد على 7 آلاف أجنبي من قطاع غزة، غير أن حركة العبور تم تعليقها 3 مرات خلال الفترة المذكورة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل معبر رفح
إقرأ أيضاً:
غارة جديدة على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
استهدفت غارة صهيونية السبت معبر القاع-الجوسية الحدودي بين لبنان وسوريا للمرة الثانية خلال نحو أسبوع، فيما أشار مسؤول في الأمم المتحدة إلى تضرّر “منشآت إنسانية”.
وكان جيش الاحتلال أكد في 25 تشرين الأول/أكتوبر أنه هاجم “بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله” عند معبر جوسية الحدودي المعروف باسم القاع من الجانب اللبناني، في منطقة البقاع (شرق).
وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي على منصة إكس إنّ “غارة جديدة استهدفت معبر الجوسية الحدودي الذي يعبر منه الكثير من اللبنانيين والسوريين من لبنان إلى سوريا”، مضيفا أنّ “منشآت إنسانية تضرّرت أيضا”.
واضاف “حتى الفرار (والاعتناء بهؤلاء الذين يفرّون) أصبح أمرا صعبا وخطيرا مع استمرار توسّع الحرب”.
من جهته، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من بريطانيا مقرا ويعتمد على شبكة واسعة من المصادر في سوريا، بأنّ غارتين استهدفتا المعبر من الجهة السورية.
وكانت الغارة الأولى التي استهدفت المعبر أواخر تشرين الأول/أكتوبر قد أدّت إلى انخفاض حركة المرور بنسبة 90 في المئة.
ودفع النزاع المتصاعد بين حزب الله والاحتلال منذ 23 أيلول/سبتمبر أكثر من 500 ألف شخص، معظمهم سوريون، إلى مغادرة لبنان باتجاه سوريا، بحسب السلطات اللبنانية.
وكان جيش الاحتلال قصف في 4 تشرين الأول/أكتوبر منطقة المصنع الحدودية في شرق لبنان، ما أدى الى قطع المعبر الحدودي الرئيسي بين لبنان وسوريا، بعدما سلكه عشرات الآلاف من اللبنانيين واللاجئين السوريين.
وتربط بين سوريا ولبنان ستة معابر برية شرعية، أربعة منها في ريف حمص وخامس في ريف دمشق وسادس في ريف طرطوس (غرب)، بالإضافة إلى عشرات الطرق والمعابر غير الشرعية ضمن حدود جغرافية متداخلة.
المصدر أ ف ب الوسومسوريا لبنان