نصبت أجهزة تجسس.. حزب الله اللبناني يستهدف قوة لوجستية للاحتلال
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قال حزب الله اللبناني، اليوم الأحد، إنه استهدف قوة لوجستية للاحتلال كانت بصدد نصب أجهزة تجسس قرب ثكنة دوفيف وأوقع إصابات مؤكدة بها.
وقال الأمين العام حزب الله اللبناني حسن نصر الله ، أمس السبت، إن هناك موقف عام في لبنان متضامن مع غزة ومؤيّد أومتفهم لعمليات المقاومة باستثناء بعض الأصوات التي تعتبر "شاذة".
ولفت نصر الله، إلى الموقف العام في لبنان هو موقف مساند ويجعل جبهة الجنوب جبهة فاعلة ومؤثّرة
وقال نصر الله ، إن السياسة في المعركة الحالية هي الميدان الذي يفعل ويتكلم ثم تعبر عن التطورات، واصفاً إياها بأنها معركة الصمود والصبر وتراكم الإنجازات والوقت الذي تحتاجه المقاومة والشعوب ويلحق الهزيمة بالعدو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله اللبناني حسن نصر الله لبنان أجهزة تجسس إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الفصائل ترد على توقف بياناتها بـ48 ساعة الماضية: نحن في حرب ونعمل في اكثر من جبهة
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية, اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن أسباب توقف اصدار بياناتها منذ 48 ساعة.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، أن "الانباء التي تتحدث عن توقف بيانات التي توثق عمليات فصائل المقاومة العراقية في استهداف الكيان المحتل لا يعود الى قرار بهذا المضمون بل هو يأتي ضمن جهود رسم اهداف جديدة والتي تحتاج الى دقة وجهود فنية استثنائية تحتاج ساعات".
وأضاف أن "توقف اصدار البيانات لا يعني بان المقاومة توقفت بل العكس نحن نخوض حرب وكل عملية تنفذ تحتاج الى جهود كبيرة ومتداخلة للتنفيذ من ناحية تحديد التوقيتات وصولا الى الأهداف والتي نحرص على ان تكون مهمة في عمق الكيان الصهيوني".
وأشار الى أن "المقاومة تعمل في اكثر من جبهة لمواجهة الكيان المحتل وتوقف اصدار البيانات لـ24 ساعة او اكثر لا تعني ان لا توجد عمليات بل العكس من ذلك".
ومنذ أشهر بالتزامن مع العدوان على غزة ، أعلنت الفصائل العراقية شنّ هجمات بطائرات مسيرة على أهداف في إسرائيل.
وكثفت الفصائل ضرباتها في الأيام الأخيرة بمعدل 3 - 4 هجمات يومياً باستخدام الطيران المسير على أهداف داخل اسرائيل.
وهددت إسرائيل، باستهداف العراق بشكل مباشر رداً على هجمات الفصائل، غير أنها لم تنفذ وعيدها حتى اليوم وسط مؤشرات تشي بأن الولايات المتحدة هي من أوقفت أي عمل عدواني تجاه بغداد، خشية من تعرض قواعدها في سوريا والعراق لهجوم عنيف من قبل الفصائل المنتشرة بين العراق وسوريا.