وزيرة البيئة تترأس الاجتماع الـ45 للجنة العليا للقيد والاعتماد وأمانتها الفنية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
ترأست الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، الاجتماع 45، للجنة العليا للقيد والاعتماد وأمانتها الفنية، للاستشاريين والأخصائيين البيئيين، بحضور الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، والدكتورة فاطمة أبو الشوك، الرئيس التنفيذي الأسبق لجهاز شؤون البيئة، الدكتورة شاكيناز الشلتاوي، أستاذ الهندسة الكيميائية المتفرغ بكلية الهندسة جامعة القاهرة، الدكتور سعد حسن أستاذ الكيمياء بكلية العلوم جامعة عين شمس، الدكتور نبيل عبدالمنعم أستاذ الهندسة الكيميائية المتفرغ بكلية الهندسة جامعة القاهرة، وأعضاء اللجنة من قيادات وباحثي جهاز شؤون البيئة.
وأكدت وزيرة البيئة، أن اللجنة ناقشت 102 طلب وارد، ما بين طلبات استشاريين وأخصائيين، ومكاتب استشارية «بيوت خبرة»، تم دراستهم والموافقة على 76 طلبا منهم، في كل مجموعات العمل، تضمنت «القياسات البيئية والرصد البيئي، مجموعة عمل تقييم الأثر البيئي والمخاطر اليومية والمكاتب الاستشارية، مجموعة عمل إعداد خطط الالتزام البيئي وتطبيق نظم الإدارة البيئية، مجموعة عمل اقتصاديات البيئة، دراسة التنوع البيولوجي، إدارة المشروعات الإنتاجية والخدمية والأنشطة الاقتصادية بالمحميات الطبيعية، مجموعة عمل إدارة المخلفات الصلبة والخطرة».
وأوضحت «فؤاد»، أن اللجنة العليا للقيد والاعتماد، تدرس الطلبات المقدمة والبت فيها، ويتم الموافقة على المستوفي جميع الشروط منها، ورفض بعض الطلبات ذات المستوى الفني الضعيف، أو لعدم حضور الاستشاري المقابلة التي تعقدها اللجنة.
واقترح بعض أعضاء اللجنة، تنفيذ دورات تدريبية للمتقدمين، الذين ينقصهم الخبرة والمعلومات التخصصية في المجال المقدم عليه الطلب، على أن تتولى إحدى الجامعات تنفيذ تلك الدوارات بهدف رفع قدرات المتقدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة وزارة البيئة وزيرة البيئة اللجنة العليا للقيد والاعتماد ياسمين فؤاد مجموعة عمل
إقرأ أيضاً:
انجبت طفلا بعلاقة مع قاصر عمره 15 عاما عندما كانت بعمر 22 عاما.. تفاصيل صادمة عن استقالة وزيرة شؤون الأطفال في أيسلندا
(CNN)-- استقالت وزيرة الأطفال والتعليم في أيسلندا، آستيلدور لوا ثورسدوتير، بعد اعترافها بإنجاب طفل من مراهق منذ أكثر من ثلاثة عقود ونصف، وفقًا لوسائل الإعلام الأيسلندية.
كشفت ثورسدوتير أنها بدأت علاقة مع صبي يبلغ من العمر 15 عامًا عندما كانت في الثانية والعشرين من عمرها وأنجبت منه ابنًا، وفقًا لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون الأيسلندية، الخميس.
وأضافت الهيئة أن ثورسدوتير التقت بالصبي أثناء عملها كمستشارة في جماعة دينية، قبل أن تنجب طفله عندما كانت في الثالثة والعشرين من عمرها وكان عمره 16 عامًا.
ويُحدد قانون العقوبات في البلاد سن الرشد بـ 15 عامًا، ومع ذلك، يُحظر على البالغين ممارسة الجنس مع طفل دون سن 18 عامًا إذا عُهد إليهم بتعليمه، ويواجه الجناة عقوبة تصل إلى السجن 12 عامًا.
وصرح كريسترون فروستادوتير، رئيس وزراء أيسلندا أن ثورسدوتير التقت بقادة الأحزاب الثلاثة في البلاد، لكن قرار الاستقالة كان قرارها، وفقًا لقناة RUV، مضيفا في مؤتمر صحفي، الجمعة: "ناقشنا الخيارات معًا واستمعنا إلى روايتها للأمر بالتفصيل لأول مرة في ذلك الاجتماع"، مؤكدا أن ثورسدوتير تحملت المسؤولية بسرعة باستقالتها، وأن ذلك "بالطبع، مسألة مؤسفة، لكنه لا علاقة له بعملنا"، لافتا إلى أن مكتب رئيس الوزراء لم ينته من التحقيق في الأمر منذ أن تم عرضه قبل أسبوع.
صرح هيمير مار بيتورسون، رئيس قسم الاتصالات في حزب الشعب، لشبكة CNN، بأن ثورسدوتير "تنفي نفيًا قاطعًا مزاعم منعها الأب من التواصل مع ابنه أو إقامة علاقة معه.. تعرّف الاثنان على بعضهما البعض في لقاء مسيحي مفتوح للشباب. كما تنفي الوزيرة مزاعم أنها كانت بأي شكل من الأشكال قائدة أو مسؤولة عن اللقاء، وبالتالي لم تكن عليها أي التزامات تجاه الشاب عندما التقيا قبل 36 عامًا". ووفقًا لبيتورسون، كان القانون الأيسلندي آنذاك ينص على بلوغ سن الاستقلال 16 عامًا، وسن الرشد الجنسي 14 عامًا.
وستدخل استقالة ثورسدوتير حيز التنفيذ، الأحد، عندما يؤكد رئيس أيسلندا استقالتها في اجتماع لمجلس الدولة.