وزيرة الصحة مي الكيلة: الكلاب الضالة بدأت تنهش جثث الشهداء الموجودة الصحة الفلسطينية: لم نتمكن من عمل مقبرة جماعية في ساحة مستشفى الشفاء لخطورة الوضع

أكدت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة بوجود أكثر من 100 جثة في ساحة مستشفى الشفاء نتيجة الحصار الإسرائيلي المتواصل للمستشفى.

وأضافت الكيلة أن الطواقم الطبية الموجودة داخل المستشفى لم تتمكن من عمل مقبرة جماعية في الساحة نظراً لخطورة الوضع الميداني.

الكلاب الضالة بدأت تنهش جثث الشهداء الموجودة في ساحة مستشفى الشفاء.

وأشار إلى أهمية إدخال الوقود للمستشفيات وإعادة التيار الكهربائي وإدخال الوفود الطبية لمساندة الطواقم المنهكة.

أولويتنا اخراج الجرحى من المستشفيات للعلاج خارج قطاع غزة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة الصحة الفلسطينية مستشفى الشفاء

إقرأ أيضاً:

سرايا القدس تكشف: بعض الأسرى الإسرائيليين بغزة حاولوا الانتحار

كشف الناطق العسكري لسرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– أبو حمزة أن عددا من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة أقدموا على محاولة الانتحار الفعلي نتيجة الإحباط الشديد الذي ينتابهم بسبب إهمال حكومتهم لقضيتهم، وفق قوله.

وأضاف أبو حمزة أن وحدات التأمين في سرايا القدس قامت بحرمان الأسرى من بعض الامتيازات التي كانت تقدم لهم قبيل جريمة النصيرات.

وأوضح أن قرار سرايا القدس بمعاملة الأسرى الإسرائيليين بالمعاملة نفسها التي يتلقاها الأسرى الفلسطينيون داخل السجون الإسرائيلية سيبقى ساريا ما استمرت الحكومة الإسرائيلية بإجراءاتها "الظالمة تجاه شعبنا وأسرانا".

وفي 8 يونيو/حزيران الماضي، شن الجيش الإسرائيلي هجوما مباغتا على مخيم النصيرات وسط القطاع، لتحرير 4 محتجزين، أسفر عن استشهاد 274 فلسطينيا وإصابة أكثر من 698.

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى" ردا على اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس المحتلة.

وخلال العملية التي استهدفت المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، قُتل مئات الإسرائيليين بعضهم بنيران إسرائيلية، كما اقتادت الفصائل عشرات إلى قطاع غزة لمبادلتهم بآلاف الأسرى الفلسطينيين بسجون إسرائيل.

وبعد هدنة مؤقتة أسفرت عن تبادل أسرى من الطرفين أواخر العام الماضي، لا تزال تل أبيب تقدر وجود أكثر من 120 أسيرا إسرائيليا في غزة، بينما أعلنت حماس مقتل أكثر من 70 منهم في غارات عشوائية شنتها إسرائيل التي تحتجز في سجونها ما لا يقل عن 9 آلاف و500 فلسطيني.

ويتظاهر عدد كبير من الإسرائيليين ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مطالبين بإبرام هدنة مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وإعادة المحتجزين.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي تشن إسرائيل حربا على غزة خلفت أكثر من 125 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنّين.

وتواصل إسرائيل حربها رغم قرار من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر من محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية" وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.

مقالات مشابهة

  • وفد قيادي من حماس يلتقي قيادات المقاومة الفلسطينية ببيروت للتباحث حول مستجدات الوضع في غزة
  • وفد قيادي من حماس يلتقي قيادات المقاومة الفلسطينية للتباحث حول مستجدات الوضع في غزة
  • أبناء الحديدة يحتشدون في 26 ساحة دعما واسنادا لغزة
  • انقطاع الكهرباء في مستشفى جديد بغزة والصحة العالمية تحذر من كارثة
  • كلمة في مقترح «بايدن» حركت المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار بغزة
  • استشهاد 58 فلسطينيًا وإصابة 179 آخرين في 4 مجازر للاحتلال بغزة
  • وزارة الصحة الفلسطينية تحذر من خطورة توقف الخدمات الطبية في مستشفى ناصر جنوب قطاع غزة
  • سرايا القدس تكشف: بعض الأسرى الإسرائيليين بغزة حاولوا الانتحار
  • ‏الصحة الفلسطينية: مقتل فلسطيني برصاص إسرائيلي في جنين
  • الصحة العالمية تعرب عن قلقها من الوضع بمنطقة الكاريبي عقب إعصار بيريل