الدوري الألماني: ثنائية كاين تُهدي بايرن صدارة مؤقتة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
الوحدة نيوز/ قاد المهاجم الدولي الإنجليزي هاري كاين فريقه بايرن ميونيخ حامل اللقب لانتزاع الصدارة مؤقتاً بعدما سجّل ثنائية جديدة أسهمت في الفوز على ضيفه هايدنهايم بنتيجة 4-2، ضمن منافسات المرحلة الـ11 من الدوري الألماني لكرة القدم.
وجاء فوز الفريق البافاري في ربع ساعة الأخيرة بعدما كانت النتيجة متعادلة 2-2 حيث تقدم كاين بهدفين لبطل ألمانيا (14 و44) قبل أن يعادل تيم كلاينديست (67) ويان-نيكلاس بيستي (70) النتيجة للضيوف.
وانتزع فريق المدرب توماس توخل التقدم من جديد عبر البرتغالي رافايل غيريرو (72) قبل أن يحسم الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو-موتينغ فوز فريقه بهدف رابع (85).
ورفع بايرن رصيده إلى 29 نقطة في المركز الأول مؤقتًا بفارق نقطة عن باير ليفركوزن الذي يلعب بمواجهة أونيون برلين اليوم الأحد.
كما رفع كاين رصيده من الأهداف إلى 17 من 11 مباراة في صدارة هدّافي الدوري الألماني مسجلاً رقماً قياسياً حيث تجاوز مهاجم بايرن السابق البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سجّل 16 هدفًا في 11 مباراة.
من جهة أخرى، انتزع شتوتغارت فوزًا صعبًا على حساب ضيفه بوروسيا دورتموند بنتيجة 2-1 في قمة المركز الثالث.
وتمسّك شتوتغارت بالمركز الثالث برصيد 24 نقطة بفارق ثلاث عن دورتموند الرابع، وبات الأخير بعيدا بفارق ثمان نقاط عن الصدارة، وقد يرتفع الفارق الى عشر في حال فوز ليفركوزن.
كما بات سانحا أمام لايبزيغ (20) انتزاع المركز الرابع في حال فوزه على فرايبورغ اليوم الأحد.
من جهة أخرى، تعادل أوغسبورغ أمام هوفنهايم 1-1 بعدما منح مهاجم مانشستر يونايتد الانجليزي السابق الهولندي فوت فيخهورست التقدم للاخير قبل أن يعادل البوسني إرميدين ديميروفيتش النتيجة للاول.
وتعادل ايضًا دارمشتات وماينتس سلبا في مباراة اخرى.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
موقع أميركي: 5 أسباب للاعتقاد بأن هاريس ستهزم ترامب
قال موقع "ديلي بيست" الإخباري الأميركي إن هناك 5 أسباب تدعوه للاعتقاد بأن مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس ستذيق خصمها الجمهوري دونالد ترامب مرارة الهزيمة في انتخابات الرئاسة الأميركية التي انطلقت اليوم الثلاثاء.
واستند مراسل الموقع، هاري لامبرت، في ما أورده من أسباب في تقريره على البيانات المتاحة للجمهور، والتي نوجزها فيما يلي:
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: نظريات المؤامرة تتخلل الانتخابات الأميركيةlist 2 of 2عرب الخط الأخضر بلا ملاجئ وغاضبون من اللامبالاةend of list 1- انظر خارج الولايات المتأرجحةفي ليلة السبت، أشار استطلاع رأي "صادم" -أجرته مؤسسات متخصصة تحظى بالاحترام في ولاية آيوا- إلى أن هاريس ستفوز بفارق 3 نقاط مئوية من أصوات الولاية، التي سبق أن فاز بها ترامب على خصمه الرئيس الحالي جو بايدن في عام 2011.
ووفقا لتقرير ديلي بيست، فإن هذا التحول ليس قاصرا على آيوا، بل يتضح أيضا في ولاية كنساس، حيث أظهر استطلاع آخر للرأي أجراه مركز (كانساس سبيكس) مؤخرا، أن أداء هاريس أفضل بكثير من أداء بايدن في انتخابات عام 2020، الذي تخلف بما يقارب 15 نقطة مئوية حينئذ عن ترامب.
2- النساء هن اللائي سيفزنإذا فازت هاريس، فستكون النساء هن من قدنها للفوز. فهي تتقدم بفارق 5 نقاط بين النساء في استطلاع كانساس سبيكس، فيما يتقدم ترامب بفارق 15 نقطة بين الرجال.
وتشير آن سيلزر، مهندسة استطلاع مؤسسة (دي موين ريجستر آيوا بول)، إلى موجة من الدعم النسائي في ولاية آيوا للحزب الديمقراطي الذي يؤيد حق المرأة في الإجهاض.
3- مكاسب ترامب أكبر في الولايات الديمقراطيةيبدو أن ترامب قد حقق بعض المكاسب منذ عام 2020، لا سيما بين الناخبين من غير البيض، والناخبين الأصغر سنا. لكن هذه المكاسب قد لا تكون مفاجئة بتلك الدرجة التي بدت عليها في وقت سابق من الحملة الانتخابية.
وهناك أدلة أشارت إليها مؤسسة (يوغوف) لاستطلاعات الرأي تفيد بأن دعم السود للحزب الديمقراطي ما يزال صامدا بشكل جيد نسبيا؛ فهم يفضلون الديمقراطيين بحوالي 70 نقطة، بانخفاض عن 82 نقطة في عام 2020، ولكن ليس بالقدر الذي أظهرته استطلاعات الرأي الوطنية في الأسبوعين الماضيين.
ويبدو أن مكاسب ترامب تتركز في الولايات الديمقراطية الكبيرة ذات السكان الأكثر تنوعا (والأصغر سنا)، مثل نيويورك وكاليفورنيا. أما مكاسبه في ولايتي نيومكسيكو وفرجينيا ذات الأغلبية الديمقراطية الصلبة، فلن تكون كافية لتحويلها لصالح الجمهوريين.
وهناك ولاية أريزونا، التي يبدو أن ترامب يحقق فيها أداء أفضل بحوالي 3 درجات عما كان عليه الحال في عام 2020.
4- استطلاعات الرأي تبالغ في تصحيح الأرقام لصالح ترامب مثلما حدث في عام 2020
هناك الكثير من استطلاعات الرأي التي تظهر تقاربا في تأييد كلا المرشحَين هاريس وترامب هذا العام، بحسب محلل استطلاعات الرأي نيت سيلفر. لكن يبدو أن منظمي استطلاعات الرأي يتلاعبون بالبيانات لتظهر متقاربة.
ولعل هذه الممارسة تتجلى أكثر حدة في ولايات ويسكونسن وبنسلفانيا وكارولينا الشمالية ونيفادا، لكنها أقل حدة في أريزونا وجورجيا وميشيغان.
ويتساءل ديلي بيست: لصالح من يتلاعب المستطلعون بالنتائج؟ يجيب المراسل الخاص للموقع الأميركي لامبرت، أن المبالغة في تغيير الأرقام تصب في مصلحة ترامب كما حدث في عام 2020.
5- السباق الانتخابي نحو الكونغرس يصطبغ باللون الأزرق وليس الأحمرعلى النقيض من انتخابات 2020، فإن الناخبين يفضلون هذه المرة الديمقراطيين على الجمهوريين للفوز بمجلس النواب، ولكن بفارق ضئيل. ويميل المحللون إلى توجيه السباق نحو الكونغرس لصالحهم في الدوائر المتأرجحة المتكافئة.