أخبارنا:
2025-02-22@03:42:14 GMT

في خطوة رائدة .. سناب يستعد لإطلاق عدسات شات جي بي تي

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

في خطوة رائدة .. سناب يستعد لإطلاق عدسات شات جي بي تي


في خطوة رائدة، تعاونت شركة سناب، الشركة الأم صاحبة الرؤية وراء سناب شات، مع OpenAI للدخول في عصر جديد من تجارب الواقع المعزز.

وكشف هذا الإعلان، الذي تم خلال مهرجان "لينز فاست" السنوي السادس عن شراكة إستراتيجية، تهدف إلى تمكين المطورين من دمج شات جي بي تي بسلاسة عدسات الواقع المعزز الخاصة بهم، ما يبشر بموجة من إمكانيات التعلم المبتكرة والمحادثة والإبداعية لمستخدمي سناب شات.



ولم تتوقف شركة سناب عند هذا الحد، حيث رافق هذا التعاون إطلاق الإصدار التجريبي من Lens Studio 5.0 وهي أداة متقدمة لتطوير الواقع المعزز تهدف إلى الارتقاء بعملية إنشاء العدسات الجذابة.. وفي قلب هذا التطوير، يوجد تقديم واجهة برمجة التطبيقات ChatGPT Remote API  مما يمنح مطوي Lens  وصولاً غير مسبوق إلى إمكانيات شات جي بي تي. وتعد هذه الخطوة بفتح نطاق واسع من التجارب الغامرة، مما يمثل لحظة محورية في تطور الواقع المعزز.

وكجزء من التزام سناب بتعزيز الإبداع، كشفت الشركة عن مولد قناع الوجه ثلاثي الأبعاد.. وتسمح هذه الأداة المبتكرة للمستخدمين بصياغة عدساتهم الخاصة للتعبير عن الذات، ودمج قوة الذكاء الاصطناعي مع إمكانات شبكة الوجه المتقدمة من سناب، ويمكن للمستخدمين الآن إحياء رؤيتهم الإبداعية في غضون ثوانٍ، ما يزيد من ديمقراطية عملية إنشاء العدسات.

وعلى الرغم من التخفيضات الأخيرة في عدد الموظفين، كشفت سناب أن 330 ألف مطور يعملون بنشاط على منصة Snap AR، ما أدى إلى إنشاء ما يقرب من 3.5 مليون عدسة، بحسب صحيفة هيندوستان تايمز.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: الواقع المعزز

إقرأ أيضاً:

وحدة الكنيسة بين الواقع والمرتجى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

"وحدة الكنيسة" امنية يتكلم عنها كل المسيحيون وهدف يعملون لأجله. 
ولكن ماذا يعنون بالوحدة؟
هل للجميع نفس الفهم لهذا الهدف الأسمى عند المسيحيين؟
لقد تكلم السيد المسيح عن الوحدة بين المسيحيين والتضامن بين بعضهم البعض اكثر من مرة، ولكن هل فهمنا فعلا ما كان يقصد، وهل ننهج انطلاقا من فهمنا لهذه الوحدة؟
مع توسع المسيحية وانتشارها عالميا، نجد ان اشكال الايمان والشكر والليتورجيا تتوسع تدريجيا ملغية أي امل في ان تكون المسيحية موحدة مؤسسيا كما يتخيلها الكثيرون.
ولكن الحل ليس هناك. الوحدة المؤسسية شبه مستحيلة وقد لا تكون هي الوسيلة الناجعة لتحقيق ما نسميه جميعا "الوحدة المسيحية".
لقد اعتمد جزء كبير من المسيحيين حول العالم خيارا رديفا للوحدة المؤسسية المنشودة، أي انضواء جميع مسيحيي الأرض في مؤسسة واحدة، ان اختاروا الوحدة الروحية والوحدة في النهج والخدمة، انطلاقا من سيرة السيد المتجسد وتعاليمه، وهذا الخيار يسمى المسكونية، او العمل المسيحي المشترك.
ان تكونوا موحدين في الروحية والاهداف والمنهج في التعامل مع بني البشر الذين من اجلهم تجسد الرب، فهذا هو جوهر اية وحدة منشودة. ما الضير في ان يكون المسيحيون موزعون على مؤسسات مختلفة وشديدة التنوع، على قدر الحضارات والثقافات التي حلت بها المسيحية، وان يعملوا انطلاقا من مبادئ وقيم موحدة تجاه الناس؟ عند انتفاء إمكانية الدمج الكامل للمسيحيين في بوتقة واحدة، هل نقف متفرجين ننتظر ان تأتي وحدة ما من العدم؟ الا نستطيع ان نعمل معا، ان نصلي ونتأمل ونخدم انطلاقا من قناعة اننا واحد في المسيح وواحد في توجيه الناس نحو الرسالة الخلاصية وتخفيف اوجاعهم؟
الوقوف امام هدف بعيد المنال، صعب التحقيق، لا يجعل الأمور أفضل، لذلك لا بد من خيارات مرحلية تعطي مفاعيل وحدوية تجترحها قدرات المؤمنين الإبداعية وتعطي مفاعيل ذات منفعة للجنس البشري.
في هذا السياق التاريخي، وفي هذا الاتجاه البراغماتي، نشأت الحركة المسكونية وهيئات التنسيق الكنسية في العالم، التي منها مجالس الكنائس.
لقد وعى المسيحيون أهمية الحوار والتنسيق بين بعضهم البعض، فساروا في هذا الاتجاه قدما وارسوا لجان حوار وهيئات تنسيق في شتى المجالات، وقد اثبت هذا التدبير فعاليته على جميع الصعد اذ اصبحوا ينهجون كشخص واحد في المجالات التي يقومون فيها بأعمال مشتركة، اكان في مجال اللاهوت او التنمية او البيئة او الشباب او المرأة او اللاجئين، واللائحة قد تطول.
اما اليوم، في زمن القرية الكونية وثورة المعلومات والثورة الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، فإن الاعلام يقوم بدور أساسي وحيوي في دفع الوحدة المسيحية قدما، اذ عبره يجري تعميم قيم وتطلعات وتوجهات وحدوية قدما مما يؤدي الى انشاء روحية عامة مشتركة بين المجموعات المسيحية في العالم، حتى ولو تباعدت على صعد ثقافاتها الأولية وحتى لاهوتها. 
لقد أحدثت وسائل وتقنيات التواصل نقلة نوعية في العلاقات بين الكنائس في العالم، اذ رفعت من الشعور بالقضايا المشتركة كما رفعت نسبة التآزر بين المسيحيين، افرادا ومؤسسات، وهذا ليس بمستغرب اذ يقوم الاعلام بدور التنشئة الاجتماعية للبشرية برمتها، متخطيا دور العائلة والمدرسة بذلك.
ان يكون المسيحيون حالة إعلامية متقدمة، فإن ذلك يعني انهم يشكلون حالة معرفية وروحية متقدمة، ويتعاملون مع الناس بمنطق الكيان الواحد، الموحد في تطلعاته ولو كان متنوعا في تركيبته.
يعول المسيحيون كثيرا على الاعلام، أولا من اجل إيصال الرسالة الخلاصية الى الناس، وثانيا من اجل شد أزر المسيحيين وجعلهم يشعرون انهم واحد في مواجهة الاخطار المحدقة بإنسان زمن الحداثة.

مسؤولة الاعلام ومنسقة العلاقات الكنسية والاعلامية في مجلس كنائس الشرق الأوسط 

مقالات مشابهة

  • بسبب هذه المشكلة.. "تسلا" بصدد استدعاء عدد كبير من سياراتها
  • 25 مليون مستخدم لتطبيق سناب شات في المملكة
  • الفوضى وأثرها على الأمم
  • وزير قطاع الأعمال يبحث سبل التعاون مع شركة نرويجية رائدة في وحدات الطاقة العائمة
  • ترامب.. معتوه يرسم خريطة!!
  • وحدة الكنيسة بين الواقع والمرتجى
  • إطلالة شير تبهر الجميع.. سر شبابها في عمر 78!
  • المحافظ: توافر السلع الأساسية بكميات مناسبة لتلبية مطالب واحتياجات المواطن الأسواني
  • شركة دولية تعتزم إطلاق إنشاء مصنع للرادارات في الإمارات
  • الطقس اليوم.. أجواء غائمة تغطي شمال البلاد وأمطار قادمة بعد ساعات