شاهد: مزدوجو الجنسية وألم الانتظار عند معبر رفح الحدودي أملا في الخروج من غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تظهر اللقطات المصورة آلاف من مزدوجي الجنسية الفلسطينيين وهم ينتظرون عند معبر رفح الحدودي، أملا في الخروج من قطاع غزة.
وكانت هيئة المعابر والحدود قد أعلنت السبت، أنه سيتم إعادة فتح معبر رفح البري مع مصر يوم الأحد أمام حاملي جوازات السفر الأجنبية.
ويعتبر معبر رفح، المدخل الوحيد الذي يربط بين غزة وشبه جزيرة سيناء المصرية ويعد حيويا لدخول شاحنات المساعدات ولعمليات الإجلاء.
وتوقفت عمليات إجلاء الجرحى والمرضى من قطاع غزة إلى مصر يوم الجمعة وفقا لثلاثة مصادر مصرية وقال مصدر طبي مصري أن التعليق كان بسبب مشكلات في نقل الجرحى والمرضى من داخل القطاع إلى رفح.
شاهد: مع استمرار المعارك.. الفلسطينيون يواصلون النزوح من شمال قطاع غزة إلى جنوبهفيديو: في ظل القصف والنزوح ونقص العناية الصحية.. معاناة الأمهات والأطفال حديثي الولادة في غزةشاهد: الأهالي في غزة يصطفون في طوابير للحصول على الماءقُتل أكثر من 11078 فلسطينيا بينهم أكثر من 4506 طفلا في القصف الإسرائيلي على غزّة، حسب وزارة الصحّة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة. وبعد خمسة أسابيع من اندلاع الحرب، لم تحدّث الوزارة حصيلة القتلى السبت، في ظل الصعوبات التي تواجه المستشفيات.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية 750 صحافياً يوقعون على رسالة احتجاج على تغطية وسائل إعلام عالمية للأحداث في غزة وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير يدعو إلى احتلال غزة وتسليح المستوطنين فيديو: في مشاهد تدمى لها القلوب.. أهل غزة يقيمون صلاة الجنازة على ضحايا القصف الإسرائيلي الشرق الأوسط أزمة إنسانية رفح - معبر رفح قطاع غزة غزة مصرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط أزمة إنسانية رفح معبر رفح قطاع غزة غزة مصر غزة إسرائيل فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى فرنسا قصف قطاع غزة الضفة الغربية باريس الشرق الأوسط غزة إسرائيل فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
قيادي بارز في حزب الله يكشف عن قصور أمني واسع خلال العدوان الإسرائيلي (شاهد)
قال مسؤول الموارد والحدود في حزب الله نواف الموسوي إن الحزب عانى من قصور أمني واسع خلال العدوان الإسرائيلي الأخير عليه، وأنه يجري تحقيقا داخليا حول كل ما جرى أمنيا وعسكريا.
وقال الموسوي في مقابلة مع قناة "الميادين" إن "إنجازات الإسرائيلي التي يتفاخر بها ضدنا، لم تكن ناجمة عن ذكاء، بل عن قصور لدينا وأحيانا تقصير، مثل هجوم "البيجر".
وأضاف الموسوي: "أنا لو أتتني ساعة هدية، أرسلها إلى الأمن الوقائي لدينا لفحصها، عندما كنت أذهب إلى سماحة السيد (حسن نصرالله)، كنت أخضع كل خواتمي وأزرار (القمصان) وكل شيء للتفتيش، فكيف أحمل بيجر من دون فحصه؟".
وعلق قائلا: "المؤسف أن الإسرائيلي اليوم يرسل للرئيس الأمريكي بيجر ذهبي، هذا ليس إنجازا"، كاشفا أن مؤسس قوات الرضوان "الحاج عماد (مغنية) هو من اخترع تفخيخ البيجر أثناء عمله".
وإذ كشف أن نصرالله شعر إن "هناك خرقا تقنيا، فاعتمد مراسلة الأوراق كما نعتمدها الآن"، وأقر أن هناك خرقا بشريا أيضا، و"هذا الأمر تحقق به الأجهزة المختصة"، مشددا أنه "إذا عوضنا القصور، إذا أنهينا التقصير، إذا قدرنا أن نحل الاختراقات التقنية والبشرية، نكبّد الإسرائيلي الخسائر".
وعن اغتيال هاشم صفي الدين، قال الموسوي: "لو كنت مكان السيد هاشم، لا أنزل إلى المكان الذي جلس فيه، بعدني قدامي شايف إنو مقر السيد كشف.. سألهم هنا؟ (أي عن المقر)، قالوا له نعم هنا، ووافق، ولم يقل لهم أريد نقل المكان.. هناك مقرّ كُشف فعلى ماذا أراهن عندما أجلس في مكان مشابه؟".
لكن الموسوي أشار في الوقت عينه إلى جرأة صفي الدين الذي "كان شجاعا مقداما، واستشهاديا.. السيد هاشم خسرناه، وليته غادر الضاحية".
وعن اغتيال نصرالله، قال الموسوي إنه تفاجأ بوجود نصرالله في حارة حريك، في المكان الذي اغتيل فيه.
وقال: "نتكلم عن منطقة صغيرة (حارة حريك)، والإسرائيليون يستطيعون أن يحصوا الرمل فيها (..) أنا تفاجأت إنه كان هناك"، مشددا على أن "الأمريكي شريك في قرار وتنفيذ اغتيال الشهيد السيد حسن نصرالله"، مذكرا أن "العمل الاستخباري الأمريكي ضد حزب الله هو 10 أضعاف العمل الإسرائيلي منذ عام 2000".
أشار الموسوي إلى أن الحزب تعرّض لضربات قاسية، لكنه لم ينتهِ، وكذلك جبهة المقاومة"، مشدداً أنّ المقاومة كبّدت الاحتلال الإسرائيلي خسائر كبيرةً "في عزّ الحرب"، وأنّها "حققت إنجازات خلالها"، ومثال على ذلك عملية قيسارية، التي وصلت فيها مسيّرة لحزب الله إلى منزل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
وأوضح الموسوي أنّ الحزب "قادر على تعريض الاحتلال الإسرائيلي لضربات، إذا عوّض القصور وأنهى التقصير وحل الاختراقات التقنية والبشرية"، مشيراً إلى أنّ "كمية القصور والثغرات كبيرة".
وأوضح الموسوي أنّ العمل الاستخباري الأميركي ضدّ حزب الله "هو بمقدار 10 أضعاف العمل الإسرائيلي، منذ عام 2000"، وأنّ البرنامج الاستخباري الأميركي هو في خدمة المصالح الإسرائيلية.