مركز الحياة الفطرية يضبط حديقة حيوان مخالفة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أعلن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، عن مخالفة منشأة تمارس نشاط عرض كائنات فطرية "حديقة حيوان" دون ترخيص، وحيازتها بشكل غير نظامي ما يعد مخالفة لنظام البيئة ولوائحه التنفيذية المتعلقة بالكائنات الفطرية.
وبيّن أنه تم تطبيق الإجراءات النظامية بحق المنشأة، بما في ذلك مخالفة مالكها ونقل الكائنات محل المخالفة إلى وحدة الإيواء التابعة للمركز في الرياض.
#المركز_الوطني_لتنمية_الحياة_الفطرية يضبط منشأة تمارس نشاط حدائق الحيوان بشكل مخالف لنظام البيئة في المنطقة الشرقية، ويتخذ الاجراءات النظامية حيالها، وينقل الكائنات محل المخالفة إلى وحدة الإيواء التابعة للمركز في الرياض.#محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/zF4t83AS6C— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) November 11, 2023الإبلاغ عن المخالفات البيئية
أضاف المركز أن المنشأة ضمت أكثر من 100 حيوان فطري، من بينها كائنات مفترسة وأنواع مختلفة من الطيور بما فيها طيور جارحة وكائنات مهددة بالانقراض، مؤكدًا أنه يتابع ويرصد جميع المخالفات المتعلقة بالحياة الفطرية.
ودعا المواطنين والمقيمين إلى ضرورة الإبلاغ عن أي مخالفة متعلقة بنظام البيئة ولوائحه التنفيذية الخاصة بالحياة الفطرية على الرقم الموحد 19914 أو على منصة فطري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الدمام الحياة الفطرية البيئة السعودية نظام البيئة مخالفة نظام البيئة الحیاة الفطریة
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
الرياض : البلاد
أطلق المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع الجهات في القطاعين العام والخاص حملة تعريفية؛ بهدف توضيح الأثر الإيجابي للتنافسية على الأداء الاقتصادي ورفاهية المجتمع.
وجاءت الحملة -التي شارك فيها نحو 90 جهة حكومية وخاصة- تحت شعار “راحتنا القمة” في إطار سعي المركز إلى رفع الوعي بمفهوم التنافسية لدى الجهات في القطاعات المعنية، وأهميته في تعزيز بيئة الأعمال في المملكة.
وكانت المملكة بدأت رحلة التنافسية بتنفيذ إصلاحات اقتصادية وتنموية منذ العام 2016، التي أثمرت عن تقدم كبير في عددٍ من المؤشرات والتقارير العالمية المعتبرة، حيث حققت في العام الحالي المرتبة 16 عالميًا من أصل 67 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، الذي يعد واحدًا من تقارير التنافسية الرئيسة التي يتابعها ويحللها المركز الوطني للتنافسية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن المملكة ممثلة في المركز الوطني للتنافسية اتفقت مع مجموعة البنك الدولي لإنشاء مركز عالمي للمعرفة في مبادرة رائدة لتعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والرؤى التي تستند إلى خبرة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وبلغت في الفترة الماضية أكثر من 800 إصلاح اقتصادي وتنموي مرتبطة بالبيئة التشريعية والتنظيمية والإجرائية ذات الصلة ببيئة الأعمال، مما جعلها إحدى الدول الرائدة عالميًا التي استطاعت بلورة نموذج متميز، أسهم في تعزيز قدرتها التنافسية.