ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط¹ظ„ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط­ط¯ طŒ ط¥طµط§ط¨ط© ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط¬ظ†ظˆط¯ظ‡ ط¬ط±ط§ط، ط§ط·ظ„ط§ظ‚ ظ‚ط°ظٹظپط© ظ…ط¶ط§ط¯ط© ظ„ظ„ط¯ط±ظˆط¹ ظ…ظ† ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط«ظƒظ†ط© ط¯ظˆظپظٹظپ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ط§ط¹ظ„ظ‰.

ظˆط°ظƒط± ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط« ط¨ط§ط³ظ… ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طŒ ط¨ط³ظ‚ظˆط· ط³طھ ط¥طµط§ط¨ط§طھ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¯ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹظٹظ†.



المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ط ط ط ظٹظ

إقرأ أيضاً:

تركيا تواصل ضرباتها الجوية لمواقع العمال الكردستاني شمال العراق

30 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة: أعلنت وزارة الدفاع التركية مقتل 4 من عناصر حزب «العمال الكردستاني» «المحظور» في ضربة جوية في شمال العراق.

وقالت الوزارة، في بيان الاثنين، إن قوات من الجيش التركي تمكنت من القضاء على 4 من «إرهابيي» منظمة حزب «العمال الكردستاني» الانفصالية في منطقة كاره في شمال العراق.

ونشرت وزارة الدفاع التركية عبر حسابها في «إكس» مقطع فيديو للهجوم على عناصر «العمال الكردستاني» في شمال العراق.

وشهدت الأسابيع الأخيرة تصعيداً كبيراً في الغارات الجوية التركية في شمال العراق، لا سيما في المناطق التي تنفذ بها القوات البرية التركية، عملية «المخلب – القفل»، المستمرة منذ أبريل (نيسان) 2022، وذلك بعدما وقّعت أنقرة وبغداد مذكرة تفاهم للتعاون في مجالات الأمن ومكافحة الإرهاب، تضمنت إنشاء مركز عمليات مشترك في معسكر بعشيقة، لتنسيق العمليات التي تستهدف «العمال الكردستاني»، خلال الاجتماع الرابع للآلية الأمنية في أنقرة في 15 أغسطس (آب) الماضي.

وأعلنت وزارة الدفاع التركية، الأسبوع الماضي، مقتل 17 من مسلحي «العمال الكردستاني» في غارات جوية للقوات التركية نفذت يومي 17 و18 سبتمبر (أيلول).

وقالت إن الغارات أسفرت عن مقتل 8 من مسلحي «العمال الكردستاني» في منطقة كاره، و4 في هاكورك، و5 في قنديل.

وقبل ذلك، دمرت القوات الجوية التركية 24 هدفاً لـ«العمال الكردستاني» في كل من هاكورك وكاره وقنديل وأسوس، شملت كهوفاً وملاجئ ومستودعات، وكان يُوجَد بها «إرهابيون» على مستوى قيادي في الحزب المحظور، بحسب وزارة الدفاع التركية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة