بوابة الوفد:
2025-03-28@01:03:25 GMT

إجراءات التقديم الورقي لحج الجمعيات الأهلية 2024

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

تستعد المؤسسة القومية لتيسير الحج لفتح باب التقديم لأعضاء الجمعيات الأهلية الراغبين في أداء فريضة الحج لموسم 1445هـ- 2024م، اعتبارًا من يوم الثلاثاء المقبل الموافق 14 نوفمبر الجاري، على أن يستمر التقديم حتى يوم الخميس الموافق 30 نوفمبر الجاري.

إجراءات التقديم الورقي

تتمثل إجراءات التقديم الورقي لحج الجمعيات الأهلية في الآتي:

توزيع النموذج المعد لطلب الحج من خلال الإدارات الاجتماعية على الجمعيات والمؤسسات الأهلية المستوفية للشروط.

استيفاء النموذج من الراغبين في الحج والمرافق لهم (بحد أقصى مرافق واحد).تقدم طلبات الحج للجمعية أو المؤسسة الأهلية.اعتماد طلبات الحج من الجمعية أو المؤسسة للإدارة الاجتماعية.مراجعة كافة بيانات استمارة الحج مع مقدم الطلب.إرفاق صورة شخصية حديثة وصورة بطاقة الرقم القومي سارية لمدة لا تقل عن 6 أشهر.سداد مبلغ 120 جنيها عن كل متقدم مقابل مصروفات التسجيل بالبوابة المصرية الموحدة للحج.إيداع المبلغ بحساب المؤسسة ببنك مصر.استخراج إذن توريد بقيمة المبلغ لكل جمعية أو مؤسسة.تسجيل الطلبات على البوابة المصرية الموحدة للحج بعد التحقق من سداد الجمعية أو المؤسسة للرسوم.تشكل المديرية مجموعة عمل بكل إدارة اجتماعية لمراجعة الطلبات وإدخال جميع البيانات على البوابة المصرية الموحدة للحج. قرعة الحج 2024.. 6 فئات ممنوعة من السفر الهدف

 

تهدف إجراءات التقديم الورقي لحج الجمعيات الأهلية إلى ضمان دقة البيانات المقدمة من المتقدمين وحصولهم على الخدمات اللازمة لأداء فريضة الحج.

قرعة الحج 2024.. 6 فئات ممنوعة من السفر

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المؤسسة القومية لتيسير الحج الحج الجمعيات الأهلية التقديم الورقي الجمعیات الأهلیة

إقرأ أيضاً:

هل فقدت الجمعيات العامة السنوية دورها؟

تختتم معظم شركات المساهمة العامة المدرجة ببورصة مسقط هذا الأسبوع اجتماعات الجمعيات العامة العادية السنوية، وينظر الكثير من المحللين إلى هذه الاجتماعات على أنها بمثابة تقييم للشركة ونتائجها المالية وخططها وأهدافها؛ إذ يدرس المساهمون خلال هذه الاجتماعات مجموعة من التقارير المالية والإدارية عن نشاط الشركة ومركزها المالي والأرباح التي حققتها أو الخسائر التي تكبدتها وأسباب ذلك، ومن المفترض وفقًا لذلك أن تشهد الجمعيات العديد من النقاشات لتقوية الشركات وتمكينها من تحقيق نتائج أفضل.

وعلى الرغم من أهمية الجمعيات العامة العادية السنوية والدور المنتظر من المساهمين لمعالجة الاختلالات التي تحدث في شركات المساهمة العامة من حين لآخر، إلا أنه يبدو أن دور الجمعيات في هذا الإطار ضعيف، وهذا راجع للعديد من الأسباب؛ لعل في مقدمتها أن النسبة الأعلى من أسهم الشركة تكاد تكون محصورة لدى جهة معينة أو مجموعة محدودة من المساهمين وبالتالي فإن المساهمين الآخرين يجدون أن دورهم يعتبر دورًا ثانويًا وبالتالي يعزفون عن المشاركة بآرائهم في كثير من النقاشات التي تشهدها الجمعيات العامة العادية السنوية وهو ما يجعل تأثير الجمعيات العامة السنوية على توجهات الشركات محدودا.

السبب الآخر، هو أن أهداف العديد من المستثمرين في بورصة مسقط ومختلف البورصات الإقليمية والعالمية أصبحت تركز على المضاربات أكثر من تركيزها على الاستثمار طويل المدى، ولهذا تجد المستثمرين يشترون سهم هذه الشركة اليوم ليبيعوه غدًا بعد ارتفاعه بيسة أو بيستين، ولهذا فإن مسألة استقرار أداء الشركة وتحسن مركزها المالي مستقبلًا لا تأخذ حيزا كبيرا من اهتمامهم، لأن هدفهم هو المضاربة وليس الاستثمار طويل المدى.

وفي حقيقة الأمر، فإن تراجع دور الجمعيات العامة العادية السنوية يؤثر سلبا على شركات المساهمة العامة، وكما هو معلوم فإن نجاح الشركات يتطلب وجود مجلس إدارة كفء ومساهمين ذوي رؤية وطموح وإدارة تنفيذية قادرة على تحقيق أهداف الشركة وتطلعات مجلس الإدارة وطموحات المساهمين، وإذا اختل أحد هذه الأركان فإن قدرات الشركة على النمو والنجاح تتضاءل، ولعل التراجعات التي شهدناها للعديد من شركات المساهمة العامة خلال السنوات الماضية ناتج عن هذه الاختلالات، فازدياد خسائر الشركات وتراجع مراكزها المالية لا يحدث بين ليلة وضحاها وإنما يحتاج إلى عدة سنوات وهو ما يعني أنه كان من الممكن إنقاذ الشركة في وقت مبكر وقبل تآكل رأسمالها لو قام كل طرف بدوره؛ فالمشكلة عادة ما تكون صغيرة ويمكن احتواؤها ولكن تجاهل أي تراجع في أداء الشركة وعدم اهتمام المساهمين بذلك يجعل المشكلة تزداد حتى لا يبقى أي حل أمام الشركة غير التصفية أو ضخ رأسمال جديد.

إن تعزيز دور الجمعيات العامة العادية السنوية أصبح أمرًا مهمًا لتقوية الشركات، وعلى المستثمرين في بورصة مسقط أن ينظروا إلى أنهم ليسوا مجرد مضاربين يشترون السهم اليوم لبيعه غدًا وإنما مساهمون يمتلكون حصة في الشركة حتى لو كانت سهمًا واحدًا، وهو ما يتطلب اهتمامًا أكبر من المساهمين لممارسة دورهم في حماية الشركات في وقت مبكر وقبل ازدياد خسائرها وتآكل رؤوس أموالها.

مقالات مشابهة

  • عضو الجمعية المصرية للاقتصاد: النمو الاقتصادي يسجل 4.3٪ في الربع الثاني من 2024
  • نقابة الصحفيين تمدد فترة التقديم لمسابقة “جوائز الصحافة المصرية” حتى 21 أبريل
  • ناقد فني: موسم رمضان 2024 يشهد تنوعًا غير مسبوق في الدراما المصرية
  • الهيئة العامة للحج والعمرة تبحث التحضيرات المبكرة لموسم 1446هـ
  • بدء التقديم في وظائف المدارس المصرية الألمانية الثلاثاء | ننشر الرابط و الشروط
  • 33.8 مليون مستفيد من مبادرات «نور دبي»
  • كيف نظم القانون انسحاب الجمعيات الأهلية من التحالف الوطني؟
  • عقدٌ من التوسع الاستيطاني بالقدس المحتلة.. إجراءاتٌ متسارعة للتغيير الديموغرافيّ
  • أملاك للتمويل - مصر تحصد جائزة أفضل شركة تمويل عقاري في مصر لسنة 2024 من مؤسسة Global Banking and Finance Review
  • هل فقدت الجمعيات العامة السنوية دورها؟