تركيا.. نحو تشديد العقوبات على حاملي الأسلحة النارية غير المرخصة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كشفت وسائل الإعلام المحلية، اليوم السبت، أن وزارة الداخلية التركية تعمل على تعديل تشريعي ينص على تشديد العقوبات على الأفراد الذين يحملون أسلحة نارية غير مرخصة.
وقال وزير الداخلية، علي يرليكايا، خلال عرض أمام لجنة الميزانية بالبرلمان، إنه “بين فاتح يناير و31 أكتوبر 2023، تم ضبط قرابة 52 ألف سلاح ناري غير مرخص في جميع أنحاء البلاد”، مضيفا “نحن بحاجة إلى إعادة تقييم العقوبات المتعلقة بالأسلحة النارية غير المرخصة.
ووفقا لمؤسسة (أوموت)، وهي منظمة غير حكومية تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول مخاطر التسلح الفردي بتركيا، يوجد ما يقرب من 36 مليون قطعة سلاح ناري غير مرخصة (مقابل أربعة ملايين قطعة مرخصة) في جميع أنحاء البلاد.
وأوضحت المؤسسة، في تقرير نشر غشت الماضي، أن واحدة من كل ثلاث أسر تركية تتوفر على قطعة سلاح ناري، وواحد من كل شخصين يمتلك سلاحا ناريا فرديا، مسجلة أن حوادث العنف المسلح تزداد بنسبة 5 في المائة كل سنة.
وأشار المصدر إلى أن 95 في المائة من مالكي الأسلحة النارية هم من الرجال، و70 في المائة من المالكين يقولون إنهم يحملون أسلحة للحماية الشخصية، مبرزا أن الأسلحة النارية تستخدم اليوم فيما يقرب من 85 في المائة من جرائم القتل.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: فی المائة
إقرأ أيضاً:
كتيبة التضامن الإستراتيجية بالشمالية تتقدم الصفوف الأمامية وتعلن التمام
أعلنت الكتيبة الإستراتيجية لوحدة التضامن الإدارية بالولاية الشمالية الاربعاء جاهزيتها للقتال في الصفوف الأمامية وتحرير البلاد من المرتزقة بكتيبة فاق قوامها خمسمائة مستنفر من النساء والرجال تلقوا تدريبا عالياً في إستخدام الأسلحة الثقيلة حاملين لواء الشهادة مدججين بالأسلحة الثقيلة ليجوبوا صحراء الشمال من كافة الاتجاهات إرهابا ودحرا لكل عدو يتربص بالوطن . مؤكدين وقفتهم خلف رجال القوات المسلحة في معركة الكرامة التي يشهد الجميع قرب انتهاءها مع تسجيل الجيش للإنتصارات ، إنتصارا” تلو الآخر . و أعلن اللواء شرطة معاش أباذر موسى بخيت رئيس المقاومة الشعبية بوحدة التضامن الإدارية الجاهزية لدحر التمرد وتطهير البلاد من ” الحشرات القذرة ” مشيداً بتضحيات وبسالة وإنجازات وتضحيات القوات المسلحة ، في معركة الكرامة التي تعتبر فرصة للتدافع لإعلاء كلمة الحق والجهاد والمقاومة والدفاع عن العرض والأرض والمال والوجود لأنها حرب إقصاء وإستئصال لتاريخ جسده رجال السودان وأخوات نسيبة حفدة مهيرة بت عبود حيث شكلت المرأة حضوراً لافتاً بحماس عالي امتزجت أصوات الزغاريد بأصوات الرصاص يذكر أن المرأة بالتضامن خاصة وبالولاية الشمالية عامة لا يقتصر دورها على إعداد الطعام للمجاهدين في الإرتكازات فحسب بل تدربت على كافة أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة لتعلن وقفتها في خندق واحد جنباً لجنب مع القوات المسلحة دفاعاً عن الأرض والعرض . سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب