العليمي في قمة العار يتودد للصهاينة سعيا للتطبيع
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
واشار الناشطون الى ان العليمي في كلمته اظهر تودده لدولة الكيان الصهيوني من خلال تبنيه موقف السعودية والإمارات من المقاومة الفلسطينية.
إن ” منظمة التحرير الفلسطينية ومحمود عباس وحكومته، ممثل شرعي للشعب الفلسطيني ” . في اشارة ضمنية بعدم الاعتراف بحركة المقاومة الاسلامية (حماس) .
متجاهلا فصائل المقاومة الفلسطينية وخاصة “حماس” على الرغم من الخسائر الفادحة التي ألحقتها بإسرائيل .
واصفا ما تشنه اسرائيل من عدوان على غزة منذ 36 يوما بـ ” العملية العسكرية ” .
وتسال الناشطون كيف للخائن العليمي الذي يتحرك بالريمونت كنترول خادما مطيعا لاسيادة المحتلين والغزاة في تنفيذ اوامرهم واجندتهم في المنطقة ان يقدم شيئ لابناء غزة في الوقت الذي لم يستطيع فيه ان يقدم شيئ نافع للمستضعفين في المناطق الجنوبية المحتلة ورفع المعاناة عنهم جراء الاحتلال والغزو وسياسية الافقار والتجويع التي يمارسونها هناك ..وتابعوا .. العليمي لايمثل الشعب اليمني ولا يمثل الا نفسة ويخدم المحتلين والغزاة والصهاينة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
باحثة عن مشاهد تسليم المحتجزين: المقاومة الفلسطينية توجّه رسالة حاسمة للاحتلال
قالت الكاتبة الصحفية لينا شاهين من غزة، إنّ المقاومة الفلسطينية من خلال تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين واختيار شارع صلاح الدين بالنصيرات في غزة، أرادت توجيه رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي مفادها أن المقاومة موجودة في جميع مناطق القطاع، وأن عمليات الاحتلال البرية والعسكرية لم تُضعف إرادتها المقاومة.
وأضافت “شاهين”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي همام مجاهد على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مشاهد تسليم المحتجزين اليوم تبرز فشل الاحتلال في تقويض الروح المعنوية للمقاومة الفلسطينية في القطاع، مشيرة إلى العرض العسكري الكبير للمقاومين الذي قد يثير استفزاز الاحتلال.
وأكدت أن الأعلام الفلسطينية والأسلحة الإسرائيلية التي حملها المقاومون، بالإضافة إلى أشجار الزيتون، تحمل رسائل رمزية قوية، حيث ترمز أشجار الزيتون إلى صمود الفلسطينيين وثباتهم على أرضهم.
وأوضحت أن الفلسطينيين يرفضون محاولات التهجير والاقتلاع، وأن فلسطين ستظل دائماً لأهلها.
ولفتت إلى أن اختيار المقاومة لمدينة رفح لتسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين يعكس رسالة قوية، خاصة في ظل الدمار الهائل الذي خلفه الاحتلال في المدينة، ما يثبت أن غزة ستظل صامدة رغم محاولات محو هويتها.