كشفت القناة 13 الإسرائيلية عن وجود مفاوضات متقدمة لإنجاز صفقة تبادل الأسرى المدنيين بأعداد كبيرة، ولكنها لا تشمل جنود إسرائيليين.

 

‏وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق صفارات الإنذار في مناطق محيط غزة > مشجعون ريال سيوسيداد الإسباني يرتدون ملابس بيضاء ملطخة بالدماء ويحملون أعلام فلسطين أثناء مباراة بنفيكا "تعرف على القصة" وكالة الأنباء الفلسطينية: قتلى وجرحى في غارات إسرائيلية ليلية على شمال ووسط وجنوب قطاع غزة

 

ووفقًا لتقرير هيئة البث الإسرائيلية، طالبت حركة حماس في المفاوضات بتحقيق التهدئة في قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى الأمنيين وإدخال الوقود إلى القطاع.

 

وأوضح مسؤول ملف الأسرى في حماس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يكذب ويضلل بشأن مسألة تبادل الأسرى.

لجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على حزب الله

من جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي قبل قليل أن قواته تشن هجومًا على أهداف تابعة لحزب الله في الأراضي اللبنانية.

 

وأعلن حزب الله بدوره استشهاد أحد مقاتليه في الاشتباكات التي تجري على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

 

إجراءات حزب الله في جنوب لبنان

وصرح الرئيس الإيراني بأن إجراءات حزب الله في جنوب لبنان تأتي بناءً على الحكمة والعقلانية وتهدف إلى الردع لمنع العدوان.

الأسرى الإسرائيليين


وفيما يتعلق بموقع احتجاز الأسرى الإسرائيليين، تشير تقديرات أمنية إسرائيلية إلى أن معظم الأسرى المحتجزين لدى حماس والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة يتم احتجازهم في المناطق الجنوبية للقطاع.

وتشير التقارير إلى أنه حتى قبل بدء الهجوم البري للجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة، كان معظم الأسرى الإسرائيليين المختطفين محتجزين في جنوب القطاع.

تجري المفاوضات غير المباشرة برعاية قطرية ومصرية، بالإضافة إلى دور الولايات المتحدة، بين حماس وإسرائيل، من أجل الإفراج عن الأسرى المدنيين فقط، وهم النساء والأطفال.

وكانت إسرائيل قد طلبت سابقًا أن يكون عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم كبيرًا نسبيًا للموافقة على فترة هدنة لعدة أيام، قد تصل إلى يومين أو ثلاثة أيام.

ووفقًا لمعلومات العربية/الحدث، قد يصل عدد الأسرى الفلسطينيين المطلوب إطلاق سراحهم إلى 100 شخص، بما في ذلك الأطفال والنساء، مقابل عدد مماثل من الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

وبالنسبة للجنود والضباط الإسرائيليين المحتجري المفاوضات حاليًا، وهم غير مشمولين في هذه المفاوضات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاسري الأسرى الإسرائليين حماس غزة 7 اكتوبر تبادل الاسرى حزب الله قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مشاركة “الشرعية” في مفاوضات مسقط: ماذا يحدث خلف الكواليس؟

الجديد برس:

كشفت مصادر صحفية عن طبيعة مشاركة وفد حكومة الشرعية في جولة المفاوضات المنعقدة حالياً في العاصمة العُمانية مسقط، والتي تقتصر على ملف الأسرى فقط، بالتزامن مع تفاهمات اقتصادية وسياسية بين السعودية وحكومة صنعاء.

وأوضح الصحفي صلاح بن لغبر، المقرب من المجلس الانتقالي الجنوبي التابع للإمارات، في تغريدة على حسابه بمنصة “إكس”: “مفاوضات مسقط تبحث موضوع الأسرى فقط والدليل وجود وفد حكومي (شرعي)”.

وأضاف: “في المسائل المصيرية كمستقبل البلاد والانقلاب وما إلى ذلك لا أحد يُشرك وفد الشرعية بل لا يوجد لديهم وفد ولا وحدة تفاوض، تلك حقيقة”.

تأتي هذه التصريحات وسط تأكيدات حول مفاوضات اقتصادية جارية بين حكومة صنعاء والسعودية لا تشارك فيها الحكومة اليمنية “الشرعية”، التي يقتصر دورها على المفاوضات بخصوص ملف الأسرى.

ووفقاً للمراقبين، هناك توقعات بأن المفاوضات التي بدأت يوم الأحد في مسقط قد تكون واسعة النطاق، بما في ذلك مناقشة فتح الطرقات وتبادل الأسرى والملفات الاقتصادية، مما يمثل استمراراً للجولات التفاوضية السابقة التي توصلت فيها صنعاء والرياض إلى تفاهمات حول عدة ملفات، كما صرح بذلك سابقاً محمد عبد السلام، رئيس وفد صنعاء.

وكانت صحيفة “عكاظ” السعودية قد كشفت يوم الخميس الماضي عن مفاوضات بين طرفي الصراع اليمني (الحوثي والشرعية) ستُعقد يوم الأحد في العاصمة العمانية مسقط، واصفة إياها بالمهمة والإنسانية والاقتصادية. وعلى الرغم من تسويق السعودية لنفسها كوسيط في هذه المفاوضات إلى جانب سلطنة عمان، إلا أن مصادر سياسية مطلعة تؤكد أن سلطنة عمان هي الوسيط الرئيسي بين صنعاء والرياض، في ظل غياب أي دور ملحوظ للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.

وفي تأكيد على ذلك، أعلنت حكومة الشرعية وحكومة صنعاء رسمياً عن جولة جديدة من المفاوضات بشأن ملف الأسرى في سلطنة عمان. وتفيد المصادر المطلعة بأن الحكومة اليمنية الموالية للتحالف لا تشارك في هذه التفاهمات إلا فيما يتعلق بملف أسرى قواتها لدى قوات صنعاء.

وتشير المصادر أيضاً إلى أن سلطنة عمان تحرص على إحياء ورعاية هذه المفاوضات بين صنعاء والرياض لتجنب أي تصعيد في المنطقة، خاصة بعد القرارات الأخيرة للبنك المركزي في عدن بنقل البنوك من صنعاء، والتي تبعها تحذيرات شديدة اللهجة من صنعاء للسعودية بشأن تداعيات هذه القرارات.

وعلاوة على ذلك، تؤكد المصادر أن السعودية تسعى إلى إجبار البنك المركزي في عدن على التراجع عن قراراته ضد البنوك بعد تلقيها تهديدات صارمة من أعلى المستويات في حكومة صنعاء، بما في ذلك من قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي، مشيرةً إلى أن الرياض تريد تقديم التراجع عن تلك القرارات كنتيجة لمفاوضات يمنية – يمنية في مسقط، وليس تحت تهديد صنعاء للرياض.

مقالات مشابهة

  • هآرتس: الجيش الإسرائيلي ينوي إنهاء القتال في غزة دون التوصل لصفقة تبادل
  • تفاصيل مشاركة “الشرعية” في مفاوضات مسقط: ماذا يحدث خلف الكواليس؟
  • إعلام إسرائيلي: ضوء أخضر للانتقال للمرحلة الأخيرة من الحرب على غزة
  • إعلان جديد للفريق الحكومي بشأن صفقة تبادل الأسرى مع مليشيا الحوثي
  • نتنياهو يراهن على الحرب.. هل يحقق أهدافه؟
  • انطلاق مفاوضات الأسرى والمختطفين بين الحكومة اليمنية وذراع إيران في مسقط
  • هل تمثل مفاوضات مسقط امتداداً لتفاهمات سابقة بين صنعاء والرياض؟
  • الآلاف يتظاهرون في إسرائيل للمطالبة بانتخابات مبكرة وصفقة تبادل
  • إعلام عبري: واشنطن تسعى لحل الخلاف بين حماس وإسرائيل.. وعائلات الأسرى تهدد بإشعال حرب
  • واشنطن تحاول سد الفجوات بين حماس وإسرائيل بشأن صفقة تبادل المحتجزين