آيت نوري ينفرد برقم مميز في الدوري الانجليزي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
انفرد الظهير الأيسر للخضر، ريان آيت نوري، برقم مميز في الدوري الانجليزي الممتاز، بمناسبة لقاء ناديه وولفرهامبتون والضيف توتنهام.
وشارك الدولي الجزائري، أساسيا في اللقاء الذي فاز به “الوولفز” بثنائية لهدف، أمس السبت، برسم الجولة الـ 12 من البريميرليغ، قبل أن يغادر أرضية الميدان في الدقيقة الـ 87.
وكشف حساب “سوفا سكور” المختص في الإحصاء، عبر منصة “إكس” بأن آيت نوري.
ومنح ذات المصدر، لاعب الخضر، المتواجد ضمن اهتمامات كبار الدوري الانجليزي الممتاز في صورة ليفربول ونيوكاسل، تقييم 7.9/10، كأحد أفضل اللاعبين في قمة وولفرهامبتون وتوتنهام.
???? إحصائيات سوفاسكور
???? قام ريان آيت نوري???????? ظهير ولفرهامبتون???????????????????????????? في مباراته ضد توتنهام ب 5 مراوغات ناجحة من 5 وهو أعلى رقم لظهير أيسر في مباراة واحدة في البرمييرليج هذا الموسم
???? يذكر أنه لعب 87 دقيقة وتحصل على 7,9 كتقييم سوفاسكور pic.twitter.com/URfNnFSz9I
— SofascoreAR (@SofaScoreARB) November 11, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: آیت نوری
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. ريال مدريد «من سيئ إلى أسوأ»!
عمرو عبيد (القاهرة)
تعتقد الصحف المدريدية، قبل غيرها، أن الموسم الحالي قد يكون «كارثياً» على فريق ريال مدريد، حال استمراره في تقديم هذا الأداء وحصد تلك النتائج، محلياً وقارياً، وبعنوان «روزنامة صخرية»، كتبت «أس» في تقرير لها أن طريق «الملكي» قد يدفعه خارج دوري الأبطال، أو سيعطّل مسيرته على الأقل نحو التأهل المُباشر إلى دور الـ16، حيث يلعب خارج ملعبه أمام ليفربول ثم أتالانتا، في الجولتين المقبلتين، ويمر «الريدز» و«الأسود والأزرق» بفترة رائعة على المستويين، المحلي والقاري، ثم يختتم «الريال» مبارياته بمواجهة صعبة أمام «مفاجأة الشامبيونزليج»، بريست، لاسيما بعد ما حدث لريال مدريد في ملعب ليل.
وبعيداً عن غضب الإعلام المدريدي، فإن الإحصاءات التي سجلها «الريال» حتى الآن، تُنذر بعواقب وخيمة ونهاية غير سارة للموسم بالفعل، حيث استقبلت شباكه 18 هدفاً في 15 مباراة ببطولتي، «الليجا» ودوري الأبطال، بمعدّل 1.2 هدف/ مباراة، وإذا استمر الفريق على نفس المعدل حتى نهاية الموسم، وباعتبار إمكانه اللعب ما بين 50 أو 55 مباراة، فإن عدد الأهداف المُتوقّع استقباله في ختام الموسم سيبلغ 66 تقريباً، وهو رقم كبير مقارنة بحصاد الموسم الماضي، الذي اهتزت فيه شباكه 50 مرة فقط في جميع البطولات.
التراجع الحاد في مستوى دفاع «الملكي» غطى على سوء حالة الهجوم أيضاً، خاصة أنه خاض 4 مباريات في «الشامبيونزليج»، شهدت اهتزاز شباكه بنسبة 100%، سواء لعب داخل أو خارج «البيرنابيو»، وبالحساب الإجمالي، فإن الفريق لم يخرج بشباك نظيفة في «الليجا» ودوري الأبطال سوى 4 مرات خلال 15 مباراة، بنسبة 26.6%، في حين كانت النسبة تبلغ الضِعف تقريباً في نهاية الموسم الماضي، بـ45.4%.
ورغم المعدل التهديفي المقبول للفريق هذا الموسم، بمتوسط هدفين/ مباراة، فإن عدد الأهداف الإجمالي المُتوقع تسجيله في النهاية، إذا استمر بنفس المعدلات، سيكون أقل من العام الماضي بفارق واضح، وسيعني تسجيل إجمالي 110 أهداف في مواجهة 66 داخل شباكه، أن فارق الأهداف سيبلغ (+44)، مقارنة بـ(+79) في النُسخة السابقة، بفارق (-35)، وهي كارثة يخشاها الجميع داخل «القلعة البيضاء»، لأنها قد تعني موسماً «صفرياً» لفريق يحمل لقب «الجالاكتيكوس» مرة أخرى.