الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل: مواصلة تعزيز جهود مملكة البحرين في التصدي الاستباقي لكافة أشكال الاتجار بالأشخاص
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أكد السيد نبراس محمد طالب الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص أهمية استمرار العمل والتنسيق بين مختلف الجهات لتطوير بيئة العمل بما يتواكب مع التغييرات المتسارعة في سوق العمل، ويعزز من جهود مملكة البحرين للتصدي الاستباقي لكافة أشكال الاتجار بالأشخاص، مضيفًا أن البحرين تمكنت من كسب ثقة واحترام دول العالم لإجراءاتها المتقدمة في هذا المجال ما مكنها من تحقيق الفئة الأولى في تقرير الخارجية الأمريكية السنوي المعني بتصنيف الدول في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص كأول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تبلغ هذه الفئة وتحافظ عليها لمدة 6 سنوات متتالية خلال الأعوام (2018-2023).
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا تنظیم سوق العمل
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.