تسجيل الماجستير في المعهد العالي للدراسات والبحوث السكانية يستمر حتى الـ 30 من الشهر الجاري
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
دمشق-سانا
يستمر المعهد العالي للدراسات والبحوث السكانية بدمشق بقبول طلبات التسجيل في ماجستير التأهيل والتخصص في العلوم السكانية، باختصاصي (السكان والتنمية) و(حماية الأسرة) للعام الدراسي 2023-2024 لغاية الثلاثين من الشهر الجاري.
وأشار المعهد في إعلانه الذي تلقت سانا نسخة منه اليوم إلى أن تقديم الطلبات بدأ في الخامس من الشهر الجاري خلال أيام الدوام الرسمي من الساعة التاسعة صباحاً، وحتى الساعة الواحدة ظهراً، وذلك وفق نظامي التعليم (العام والموازي).
ولفت المعهد إلى أنه يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل والمعلومات من خلال مراجعة مديرية شؤون الطلاب في المعهد بالبرامكة أو الاتصال على الرقم 2151951 أو من خلال الصفحة الرسمية للمعهد على فيسبوك.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
هزاع بن زايد: «الإمارات للدراسات» يدفع البحث العلمي
استقبل سموّ الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثّل الحاكم في منطقة العين، وفداً من مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، في قصر المقام بمنطقة العين.
واطّلع سموّه، خلال اللقاء، على أبرز الأدوار والمسؤوليات التي يضطلع بها المركز في تعزيز المكانة البحثية والأكاديمية للدولة، عبر إجراء دراسات وبحوث متخصصة تواكب أحدث التطورات العلمية والابتكارات التكنولوجية والاتجاهات المعرفية العالمية، بما يُسهم في دعم مسيرة التنمية والتطوير، ويرسّخ الريادة الفكرية والبحثية للدولة في مختلف المجالات.
وقدَّم الدكتور سلطان محمد النعيمي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، خلال اللقاء، نبذةً عن موسوعة القيادة الإماراتية «الاتحاد»، التي أصدرها المركز في إطار جهود توثيق الإرث الفكري للقيادة الرشيدة للدولة، والتعريف بركائز مسيرة اتحاد دولة الإمارات التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون على مر العقود؛ حيث تضمُّ الموسوعة مجموعة واسعة من الأقوال المأثورة والصوتيات والمرئيات، ضمن منصة إلكترونية توثّق الإرث الفكري للقيادة بطرق تفاعلية مبتكرة.
وأكّد سموّ الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان أهمية دور المركز في دفع عجلة مسيرة البحث العلمي والأكاديمي على مستوى الدولة، من خلال إجراء دراسات معمّقة وبحوث علمية رصينة وتأهيل الكفاءات والكوادر البحثية الإماراتية، بما يدعم عملية صنع القرار وآليات تطوير السياسات والبرامج، ويُسهم في تحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة في مختلف المجالات.
كما أشار سموّه إلى أهمية دور المركز في توثيق الإرث الفكري والمعرفي للقيادة الرشيدة، والمساهمة في ضمان نقله إلى الأجيال المقبلة، مؤكّداً أن هذا الإرث العريق يُشكّل أساساً متيناً لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة، ويُسهم في تعزيز مسيرة التنمية والتقدُّم الشاملة التي تشهدها الدولة في مختلف القطاعات. (وام)