توزيع 2 طن لحوم من مشروع صكوك الأضاحي على الأولى بالرعاية بقرى ومراكز الشرقية
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
شهد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية،استلام وتسلم الدفعة الأولى من مشروع صكوك الأضاحي والإطعام لعام 2023 م، والمُقدمة من وزارة الأوقاف بإجمالي 2 طن،لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بالمحافظة، تحت إشراف مديرية التضامن الإجتماعي، بحضور المهندسة لبنى عبد العزيز نائبة المحافظ، والمهندس سامي معجل السكرتير العام المساعد، وسعد الفرماوى الخبير الوطني للمحافظة،والدكتور محمد حامد وكيل مديرية الأوقاف،وزينب عبد الحميد مديرة إدارة خدمة المواطنين بمديرية التضامن الإجتماعي.
أخبار متعلقة
توزيع 9 أطنان لحوم و2000 قطعة ملابس على الأولى بالرعاية في الشرقية بمناسبة العيد
إقامة معرض للملابس بالمجان وتوزيع 2500 قطعة على الأولى بالرعاية بالشرقية
توزيع 14 ألف كرتونة مواد غذائية جافة علي الأسر المستحقة بالشرقية
أشاد محافظ الشرقية بجهود وزارة الأوقاف، والحكومة المصرية،في إستمرار تنفيذ مشروع صكوك الأضاحي والإطعام،وتوفير اللحوم للمواطنين الأكثر احتياجاً بمختلف القرى والمراكز، ودعم الأسر الفقيرة لتوفير حياة كريمة لهم، تنفيذًا لمبادرة حياة كريمة التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لدعم الفئات الأكثر احتياجا.
ومن جانبه أوضح وكيل مديرية الأوقاف، أن مشروع وزارة الاوقاف "صكوك الاضاحي والإطعام "، يأتي لخدمة المجتمع وتقديم كافة أوجه الدعم للفئات الأكثر احتياجا ليحيوا حياة كريمة، مشيرا إلى أنه تم التنسيق مع مديرية التضامن الإجتماعي، للوقوف على الحالات الأولى بالرعاية لتوجيه اللحوم إليها، والإستفادة من ذلك المشروع المجتمعي الذي تقدمه وزارة الأوقاف.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: محافظ الشرقية وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة.. طبيب متهم بإنهاء حياة مرضى بالرعاية التلطيفية في برلين
يواجه طبيب في العاصمة الألمانية برلين اتهامات خطيرة بقتل 15 مريضًا كانوا يخضعون للرعاية التلطيفية، وفقًا لما أعلنه مكتب الادعاء العام في المدينة، اليوم الأربعاء.
وتأتي الاتهامات بعد تحقيقات موسعة ربطت بين الطبيب المتهم وسلسلة من الوفيات المريبة التي وقعت على مدار نحو عامين.
وبحسب بيان رسمي صادر عن المدعي العام، فإن الجرائم المزعومة وقعت بين 22 أيلول / سبتمبر 2021 و24 تموز / يوليو 2023، وشملت ضحايا تتراوح أعمارهم بين 25 و94 عامًا، معظمهم توفوا في منازلهم.
وكان الطبيب يعمل ضمن طاقم التمريض المتخصص في تقديم خدمات "الرعاية التلطيفية" أو ما يعرف بالرعاية المخصصة للمرضى في المراحل الأخيرة من أمراضهم، وهو مجال طبي حساس يهدف إلى تخفيف الألم وتحسين جودة حياة المرضى الميؤوس من شفائهم، وليس تسريع وفاتهم.
وبدأت التحقيقات في البداية حول وفاة أربعة مرضى، لكن الأدلة التي تم جمعها خلال الأشهر الماضية دفعت السلطات لتوسيع نطاق التحقيق، ليصل عدد الوفيات التي يُشتبه في تورط الطبيب فيها إلى 15 حالة.
وتم تقديم لائحة الاتهام إلى محكمة برلين، التي ستبت فيما إذا كانت ستقبل القضية وتحدد موعد بدء المحاكمة.
ولم يتم بعد الكشف عن اسم الطبيب لأسباب قانونية تتعلق بسرية التحقيقات، فيما لم تعلن السلطات حتى الآن عن الدافع المحتمل وراء تلك الأفعال، وإن كانت القضية قد أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الطبية والحقوقية بألمانيا، خاصة مع تعاظم النقاشات حول حدود مهنة الطب، وأخلاقيات الرعاية في نهاية الحياة.
وتعيد القضية إلى الواجهة ذكريات قاتمة في ألمانيا، حيث سبق أن شهدت البلاد حالات مشابهة أثارت الرأي العام، من بينها قضية الممرض "نيلس هوغل" الذي أُدين بقتل أكثر من 85 مريضًا في مستشفيات ألمانية قبل سنوات.