إعادة فتح معبر رفح لإجلاء الأجانب ومزدوجي الجنسية إلى مصر الأحد
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
يفتح معبر رفح بعدما توقفت عمليات الإجلاء من قطاع غزة إلى مصر الجمعة
أعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود في غزة، أنه سيفتح معبر رفح البري مع مصر، الأحد، أمام حاملي جوازات السفر الأجنبية.
اقرأ أيضاً : اشتباكات عنيفة بين المقاومة والاحتلال في عدة محاور بغزة
وقالت ثلاثة مصادر أمنية مصرية ومسؤول فلسطيني في تصريحات صحفية اليوم،
وتوقفت عمليات الإجلاء من قطاع غزة إلى مصر بالنسبة للأجانب والفلسطينيين الذين يحتاجون إلى علاج طبي عاجل، الجمعة، جراء مشكلات في نقل المرضى المشمولين بالإجلاء من داخل غزة إلى رفح، حسبما أفادت مصادر أمنية.
وأضافوا، أن عمليات الإجلاء المحدودة عبر المعبر قد استؤنفت بعد إغلاقه بسبب ما وصفته وزارة الخارجية الأميركية بـ"ظروف أمنية" غير محددة.
يذكر أنه في الأول من تشرين الثاني الحالي، تم فتح معبر رفح أمام حاملي جوازات السفر الأجنبية ومزدوجي الجنسية وعائلاتهم، بالإضافة إلى عدد محدود من الأشخاص الذين يحتاجون إلى علاج طبي عاجل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: معبر رفح مصر قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
3 أشياء تدفع ابنك لتبني سلوك المثلية الجنسية.. احذرها
يعتمد بعض الأباء والأمهات على أساليب تربوية خاطئة قد تساهم في دفع الابن للبعد عن الفطرة الإنسانية السّوية وتبني سلوك المثلية الجنسية، التي تُهدد سلامة المجتمع وإستقراره، لذا أطلقت جريدة «الوطن» حملة لمحاربة المثلية الجنسية تحمل اسم «تعزيز قيم الهوية الاجتماعية» تحت شعار «أسرة قوية مجتمع متسامح».
من الممكن أن تؤدي بعض أساليب التربية الخاطئة إلى دفع الأبناء نحو تبني سلوكيات شاذة، منها سلوك المثلية الجنسية، حسب ما أكدته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، أخصائي إرشاد أسري ونفسي، وغالبًا ما يفعل الأهالي ذلك دون إدراك أو وعي منهم بخطورة ذلك.. فما هي تلك الأخطاء التربوية؟.
خطورة العنف والضربالاعتماد على العنف في تربية الأبناء من أخطر الأساليب التي قد تدفع الطفل إلى سلوك المثلية الجنسية، حسب ما قالت أخصائي الإرشاد النفسي لـ «الوطن»، فعندما يتعرض الطفل إلى التعنيف الدائم من خلال الضرب أو الإيذاء النفسي بسبه أو إهانته، يبدأ بالبحث عن الحب والاحتواء من نفس الجنس ما قد يوقعه في شباك المثلية الجنسية.
ويعتبر تعمُد عزل الابن أو الابنة عن الجنس الآخر في مرحلة الطفولة، من طرق التربية الخاطئة، لأن الطفل ينشأ على فكرة وجود جنس واحد فقط، ما قد يُعرضه في مرحلة المراهقة إلى الشذوذ الجنسي، لذا تنصح أخصائي الإرشاد النفسي بضرورة اختلاط وتعامل الطفل مع أصدقائه من الجنسين مع تعلميه الالتزام بحدود التعامل مع الجميع.
اضطراب الهوية الجنسيةوتأتي ثالث السلوكيات الخاطئة التي تفعلها بعض الأمهات من باب الدعابة أو الضحك، وفق تعبير الدكتورة ريهام عبد الرحمن، هو إلباس أطفالهن ملابس مغايرة لجنسهم: فيه أمهات بتلبس أطفالها الصبيان ملابس تشبه لبس البنات وبتطول لهم شعرهم.. ده ليه مخاطر كبيرة لازم الانتباه ليها، إذ يؤدي ذلك إلى شعور الطفل باضطراب في هويته الجنسية ما قد يدفعه للمثلية.