بوتين يستقبل “طفلة مُسلمة” بالكرملين.. لماذا؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
عمان- “رأي اليوم”: مقطع فيديو للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع طفلة من داغستان أثار التفاعل بين نشطاء التواصل الاجتماعي. وتضمّن المقطع المُتداول، استقبال الرئيس الروسي لطفلة في مكتبه بالكرملين، وهي فتاة من مدينة دربند دعا الرئيس إلى الكرملين بسبب شُعورها بالضيق لأنها لم تُقابله عندما زار داغستان. وأشاد نشطاء باللقطة التي جمعت بوتين بالطفلة، وتحديدًا كونها مُسلمة، حيث يُبرز الرئيس بوتين اهتمامه بالإسلام والمُسلمين، آخرها مشهد احتضانه لنسخة من القرآن، بعد جريمة حرقه في السويد.
#بوتين يستقبل طفلة داغستانية بعد انتشار مشاهد لها وهي تبكي حزناً لعدم لقائها بالرئيس الروسي خلال زيارته مؤخراً لبلدها.#السياق #روسيا pic.twitter.com/YpFW9Wsm2b
— السياق (@alsyaaq) July 5, 2023
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة (فيديو)
#سواليف
أصيب #المتسوقون في #الصين بالذهول بعد رؤية ” #دمى_بشرية ” تعرض #الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
A Chinese retail chain has swapped traditional mannequins for real women walking on treadmills, wearing their clothes.
They believe this helps customers see how the garments fit and move on a person.
pic.twitter.com/pup3cdWyNa
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
مقالات ذات صلة تفسير “مبهم” لدخول طاقم “كرو 8” إلى المستشفى بعد عودتهم إلى الأرض 2024/11/13وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.