اليوم.. محاكمة المتهمين بسرقة الكابلات في الزيتون
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تنظر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بعابدين، اليوم الاثنين، في جلسة محاكمة تشكيل عصابي سرق كابلات إحدى الشركات مما أدى إلى انقطاع الاتصال وخدمة الإنترنت بالمنطقة.
سرقة الكابلاتكانت أجهزة الأمن بالقاهرة، ألقت القبض على تشكيل عصابي بتهمة سرقة كابلات إحدى الشركات بمنطقة الزيتون، ما أدى إلى انقطاع الاتصال وخدمة الإنترنت بالمنطقة، وتلقى قسم شرطة الزيتون، بلاغًا من مدير سنترال بسرقة كابلات من الشركة تسببت في انقطاع الاتصال وخدمة الإنترنت في المنطقة.
وانتقل رجال المباحث، لمكان الواقعة، وتبيَّن من تفريغ الكاميرات ظهور 5 أشخاص مستقلين سيارة «جامبو»، وبحوزتهم الأدوات الخاصة بسحب كابلات الاتصالات، و وتم تشكيل فريق بحث، وتبيَّن من التحريات والتحقيقات، أن وراء الواقعة 5 أشخاص أحدهم يعمل عامل في الإذاعة والتليفزيون، وآخر نقَّاش وعامل وعاطل وسائق.
وتم القبض على المتهمين وإحالتهم للنيابة العامة لمباشرة التحقيق معهم.
اقرأ أيضاًحدث وأنت نائم| مسن يتحرش بفتاة في وسط البلد.. وبراءة البلوجر سلمى الشيمي
النشرة الصباحية.. ازدحام مروري بطرق ومحاور وميادين القاهرة والجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة الأسبوع أخبار الحوادث سرقة حوادث الأسبوع حوادث محاكمة الزيتون سرقة الكابلات انقطاع الاتصال
إقرأ أيضاً:
اليوم محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد
تنظر محكمة جنايات الجيزة اليوم الأربعاء، محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة