شركة البنية التحتية للسيارات الكهربائية تُعلن إطلاق EVIQ كعلامتها التجارية الرسمية في الأسواق
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
أطلقت شركة البنية التحتية للمركبات الكهربائية “EVIQ” كاسم تجاري رسمي لها في السوق، التي تدعم التحول نحو السيارات الكهربائية في المملكة من خلال توفير بنية تحتية تعد الأفضل من نوعها، وإنشاء شبكة وطنية من نقاط الشحن السريع، لتمكين وتشجيع استخدام المركبات الكهربائية في جميع أنحاء المملكة، بما يتماشى مع أهداف المملكة للاستدامة.
وتهدف EVIQ إلى تعزيز نمو قطاع المركبات الكهربائية في المملكة، من خلال التعاون البنّاء مع الشركاء المحليين في مجال التركيب والصيانة، بهدف بناء أساس قوي للقطاع مما يساعد على رفع نسبة استخدام المركبات الكهربائية بين أفراد المجتمع السعودي، وسيؤدي إلى جعل القطاع أكثر جاذبية للمستثمرين في هذا القطاع.
أخبار قد تهمك “إنفاذ” يُسند 280 عقاراً للبيع والتصفية في 12 مدينة بالمملكة 12 نوفمبر 2023 - 11:41 صباحًا رابطة العالم الإسلامي ترحب بالقرارات الصادرة عن القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية 12 نوفمبر 2023 - 11:37 صباحًاوقال الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة الشركة محمد بكر قزاز :” السيارات الكهربائية هي مستقبل المواصلات، ونلحظ اهتماماً واسعاً ومتزايداً بالمركبات الكهربائية بين المستهلكين السعوديين، وستوفر EVIQ شبكة من نقاط الشحن السريع والموثوق للمركبات الكهربائية في جميع أنحاء المملكة، مما يعد أساساً لرفع معدل استخدام المركبات الكهربائية بين أفراد المجتمع”.
وأضاف: “من خلال توفير شبكة وطنية من مراكز الشحن الموثوقة والسريعة، تهدف EVIQ إلى سد هذه الفجوة وتمكين السائقين في المملكة من شراء واستخدام المركبات الكهربائية بثقة، وسنعمل على أن تكون مواقع شحن EVIQ سهلة التحديد والوصول، مما سيساعد على بناء الثقة في كفاءة المركبات الكهربائية والبنية التحتية التي تدعمها”.
ويتماشى إطلاق شركة EVIQ مع إستراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لتوسيع قدرات المملكة في قطاع السيارات وتعزيز القدرة التنافسية للبلاد، بالإضافة إلى دعم جهود المملكة في دفع التنويع الاقتصادي وخلق وظائف جديدة في السوق السعودي.
12 نوفمبر 2023 - 11:38 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد12 نوفمبر 2023 - 11:33 صباحًاأمطار متوسطة على منطقة تبوك أبرز المواد12 نوفمبر 2023 - 11:30 صباحًارئيس وزراء جمهورية النيجر يغادر الرياض أبرز المواد12 نوفمبر 2023 - 11:27 صباحًارئيس جمهورية جنوب السودان يغادر الرياض أبرز المواد12 نوفمبر 2023 - 11:21 صباحًا“تجارة الجوف” تنفذ 2367 زيارة رقابية على الأسواق والمنشآت التجارية أبرز المواد12 نوفمبر 2023 - 11:08 صباحًامغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة12 نوفمبر 2023 - 11:33 صباحًاأمطار متوسطة على منطقة تبوك12 نوفمبر 2023 - 11:30 صباحًارئيس وزراء جمهورية النيجر يغادر الرياض12 نوفمبر 2023 - 11:27 صباحًارئيس جمهورية جنوب السودان يغادر الرياض12 نوفمبر 2023 - 11:21 صباحًا“تجارة الجوف” تنفذ 2367 زيارة رقابية على الأسواق والمنشآت التجارية12 نوفمبر 2023 - 11:08 صباحًامغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة رابطة العالم الإسلامي ترحب بالقرارات الصادرة عن القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية "إنفاذ" يُسند 280 عقاراً للبيع والتصفية في 12 مدينة بالمملكة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد12 نوفمبر 2023 المرکبات الکهربائیة الکهربائیة فی صباح ا
إقرأ أيضاً:
روسيا تستهدف البنية التحتية الأوكرانية في أكبر هجوم بطائرات مسيّرة خلال الحرب
عواصم «وكالات»: قال مسؤولون أوكرانيون اليوم الثلاثاء إن القوات الروسية شنت أكبر هجوم لها على الإطلاق بطائرات مسيرة على أوكرانيا، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربي عن جزء كبير في مدينة تيرنوبيل غرب البلاد وإلحاق أضرار بمبان سكنية في منطقة كييف.
وتتزامن الهجمات الكبيرة بالطائرات المسيرة مع إحراز روسيا تقدما كبيرا على طول الخطوط الأمامية في شرق أوكرانيا حيث حققت بعضا من أكبر المكاسب الإقليمية الشهرية منذ عام 2022.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إنه تم إسقاط 76 من إجمالي 188 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا اليوم وفُقد أثر 96، وذلك بسبب التشويش الإلكتروني على الأرجح، مضيفة أن 5 طائرات مسيرة توجهت نحو روسيا البيضاء.
وأضافت «أطلق الجيش الروسي عددا غير مسبوق من الطائرات المسيرة الهجومية».
وتابعت القوات الجوية في بيان «للأسف، أصابت الهجمات منشآت بنية تحتية حيوية، وتضررت بنايات وشقق في عدة مناطق بسبب الهجوم الضخم بالطائرات المسيرة»، مشيرة إلى أنه لم ترد تقارير عن وقوع إصابات.
وقال حاكم تيرنوبيل فياتشيسلاف نيهودا عبر التلفزيون الوطني إن الهجوم ألحق أضرارا بشبكة الكهرباء في المدينة الكبيرة الواقعة غربي أوكرانيا، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربي عن 70 بالمائة من المدينة.
وتقع تيرنوبيل على بعد نحو 220 كيلومترا شرقي بولندا العضو في حلف شمال الأطلسي، وكان يبلغ عدد سكانها نحو ربع مليون نسمة بداية الحرب قبل أكثر من عامين.
وذكر نيهودا «العواقب وخيمة لأن المنشآت تضررت بشكل كبير وسيكون لهذا تأثير على إمدادات الطاقة في المنطقة بأكملها لفترة طويلة».
وقال سيرهي نادال رئيس مقر الدفاع في تيرنوبيل على تطبيق تيليجرام للتراسل إن الهجوم تسبب في قطع إمدادات المياه وتعطيل أنظمة التدفئة.
وأضاف أن الحافلات الكهربائية التي تخدم المدينة سيتم استبدالها بحافلات عادية في حين ستُستخدم مولدات كهربائية لتعويض انقطاع التيار الكهربي في المدارس والمستشفيات والمؤسسات الحكومية.
ووفقا لبيانات صادرة عن القوات الجوية الأوكرانية، كانت المدينة ومعظم أوكرانيا في حالة تأهب طوال ساعات اليل الثلاثاء تحسبا لأي هجمات جوية روسية.
روسيا تعين قائدا جديدا لوحدة عسكرية كبيرة في أوكرانيا
وفي الشأن الروسي، ذكرت شبكة (آر.بي.سي) الإعلامية اليوم الثلاثاء نقلا عن مصادر لم تذكرها بالاسم أن اللفتنانت جنرال ألكسندر سانشيك تم تعيينه قائدا مؤقتا لوحدة عسكرية روسية تسمى «وحدة الجنوب».
ويأتي ذلك بعد إقالة القائد السابق للوحدة، وهي واحدة من الوحدات العسكرية الكبيرة المشاركة في التدخل الروسي لأوكرانيا.
إلى ذلك، ذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء نقلا عن جهاز الأمن الاتحادي الروسي اليوم الثلاثاء أن روسيا طردت دبلوماسيا بريطانيا بعدما اتهمته بالتجسس.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قولها إن الوزارة استدعت السفير البريطاني.
ووفقا لجهاز الأمن الاتحادي الروسي، حل الدبلوماسي البريطاني محل أحد الدبلوماسيين الستة الذين طُردوا في أغسطس، أيضا بتهمة التجسس. وقال إن الدبلوماسي قدم معلومات كاذبة في وثائقه وقام بأنشطة تجسس وتخريب.
ولم يصدر تعليق بعد من وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية. ولم ترد السفارة البريطانية في موسكو على طلب للتعليق.
وتدهورت العلاقات بين بريطانيا وروسيا إلى أدنى مستوياتها منذ ما بعد الحرب الباردة منذ بدء الحرب في أوكرانيا. وانضمت بريطانيا إلى موجات متتالية من العقوبات ضد روسيا وقدمت أسلحة لأوكرانيا.
وفي السياق، قال المسؤول الروسي البارز دميتري ميدفيديف اليوم الثلاثاء إنه إذا زود الغرب أوكرانيا بأسلحة نووية فقد ترى موسكو في هذا ما يمكن أن يمثل هجوما على روسيا ويوفر الأساس لرد نووي.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأسبوع الماضي أن مسؤولين غربيين لم تكشف هوياتهم أشاروا إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد يمد أوكرانيا بأسلحة نووية على الرغم من الخوف من أن يكون لمثل هذه الخطوة عواقب وخيمة. وقال ميدفيديف، الذي شغل منصب رئيس روسيا بين عامي 2008 و2012، على تيليجرام «يعكف سياسيون وصحفيون أمريكيون على مناقشة عواقب نقل أسلحة نووية إلى كييف».
وأضاف أن مجرد التهديد بنقل مثل هذه الأسلحة النووية قد يعتبر استعدادا لحرب نووية ضد روسيا.
ومضى يقول «النقل الفعلي لمثل هذه الأسلحة يعادل في الأمر الواقع شن هجوم على بلادنا» بموجب العقيدة النووية الروسية المعدلة حديثا.
من جهة أخرى، أفاد ممثل لوزارة الدفاع الأوكرانية خلال قمة دولية في سيام ريب في كمبوديا بأن روسيا تقوم بـ «ممارسات تنم عن إبادة» من خلال استخدام الألغام المضادة للأفراد في أوكرانيا.
وقال أولكسندر ريابتسيف إن موسكو نشرت «هذه العبوات الناسفة في مدن ومزارع ومحطات نقل عام»، مؤكدا أنها تهدد مناطق يقيم فيها نحو 6 ملايين أوكراني.
وكانت كييف أعلنت في وقت سابق اليوم الثلاثاء أنّها ستتخلّى عن التزاماتها في إطار اتفاق أوتاوا، بتدمير ما تبقى من مخزونها البالغ حوالي ستة ملايين لغم مضاد للأفراد ورثتها من الحقبة السوفييتية.
وفي هذا الإطار، قال ممثل آخر لوزارة الدفاع الأوكرانية وهو يفيني كيفشيك، خلال المؤتمر ذاته، «للأسف، ليس من الممكن تنفيذ هذا الالتزام في الوقت الحالي».
وأضاف أنّ «العدوان الضخم وغير المبرّر من قبل الاتحاد الروسي على أوكرانيا أدى إلى إدخال تعديلات على خطط تدمير المخزون».
ولم يشر كيفشيك في خطابه إلى العرض الأمريكي بتزويد كييف بألغام مضادة للأفراد والذي كان المقصود منه وفقا لواشنطن إبطاء تقدّم قوات موسكو في شرق أوكرانيا.
ولم يحدّد حجم المخزون الأوكراني، غير أنّه أشار إلى أنّه من بين ستة ملايين لغم أرضي موجود منذ حقبة الاتحاد السوفييتي، تمّ «تدمير أكثر من 2.5 مليون لغم بالكامل».